بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى في سورة لقمان : " يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (17) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) " .
وروى الإمام محمد بن جرير الطبري رحمه الله تعالى في تفسير هذه السورة عن ابن عباس ومجاهد وسعيد أن لقمان كان عبداً .
وسؤالي : العبد ليس من شأنه أن يختال ويصعر خده للناس بل العبودية في ذاتها ذلة مانعة لصاحبها من ذلك ، فإذا كان لقمان عبداً - فابنه عبد - فلماذا يوصي ابنه بترك الاختيال وتصعير الخد للناس ؟!
قال الله تعالى في سورة لقمان : " يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (17) وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ (18) " .
وروى الإمام محمد بن جرير الطبري رحمه الله تعالى في تفسير هذه السورة عن ابن عباس ومجاهد وسعيد أن لقمان كان عبداً .
وسؤالي : العبد ليس من شأنه أن يختال ويصعر خده للناس بل العبودية في ذاتها ذلة مانعة لصاحبها من ذلك ، فإذا كان لقمان عبداً - فابنه عبد - فلماذا يوصي ابنه بترك الاختيال وتصعير الخد للناس ؟!