أَسْئِلَةٌ تُقَرِّبُكَ مِنَ الْقُرْآنِ وَتُحَبِّبُكَ فِي رَمَضَانَ

إنضم
21/12/2015
المشاركات
1,712
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
الإقامة
مصر
................أَسْئِلَةٌ تُقَرِّبُكَ مِنَ الْقُرْآنِ وَتُحَبِّبُكَ فِي رَمَضَانَ

1- أَيْنَ يَقَعُ نِصْفُ الْقُرْآنِ الأَوَّلِ مِنْ حَيْثُ عَدَدِ سُوَرِ الْقُرْآنِ الْكَرِيم ؟

2- كَم مَرَّةً وَرَدَتْ قَولُهُ تَعَالَى { لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ } فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ ؟- اذْكُرْهَا وَاذْكُرْ أَسْمَاءَ السُّورِ الْكَرِيمَةِ - مَعَ ذِكْرِ الْمَوَاضِعِ الْكَرِيمَةِ.

3- قَالَ الطَّبَرَيُّ رَحِمَهُ اللهُ : أَمَّا الْمِحْرَابُ فَهُوَ مُقَدَّمُ كُلِّ مَجْلِسٍ وَمُصَلًّى ، وَهُوَ سَيِّدُ الْمَجَالِسِ وَأَشْرَفُهَا وَأَكْرَمُهَا ، وَكَذَلِكَ هُوَ مِنَ الْمَسَاجِدِ .
كَم مَرَّةً وَرَدَت كَلِمَةُ :{ الْمِحْرَابُ } فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ - اذْكُرْهَا وَاذْكُرْ أَسْمَاءَ السُّورِ الْكَرِيمَةِ - مَعَ ذِكْرِ الْمَوَاضِعِ الْكَرِيمَةِ .

4- قَالَ القُرْطُبِيُّ رَحِمَهُ اللهُ : {الْغَرُورُ }:بِفَتْحِ الْغَيْنِ، وَهُوَ الشَّيْطَانُ فِي قَوْلِ مُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِ، وَهُوَ الَّذِي يَغُرُّ الْخَلْقَ وَيُمَنِّيهِمُ الدُّنْيَا وَيُلْهِيهِمْ عَنِ الْآخِرَةِ. وَالْغُرُورُ : الْخِدَاعُ ، وَأَصْلُهُ إِصَابَةُ الْغِرَّةِ أَيِ الْغَفْلَةِ مِمَّنْ تَخْدَعُهُ وَتَغُشُّهُ .

كَم مَرَّةً وَرَدَت كَلِمَتَا{الْغَرُورُ } وَ{ الْغُرُورُ } فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ - اذْكُرْهَا وَاذْكُرْ أَسْمَاءَ السُّورِ الْكَرِيمَةِ - مَعَ ذِكْرِ الْمَوَاضِعِ الْكَرِيمَةِ .


5- جَاءَ فِي كِتِابِ: بَصَائِرِ ذَوِى التَّمْييزِ فِى لَطَائِفِ الْكِتَابِ الْعَزِيزِ ...........
{كَلَّا } - عِنْدَ سِيبَوَيْهِ وَالْخَلِيلِ وَالْمُبَرِّدِ وَالزَّجّاجِ وأَكْثَرِ نُحَاةِ الْبَصْرَةِ، حَرْفٌ مَعْنَاهُ الرَّدْعُ وَالزَّجْرُ، لَا مَعْنَى لَهُ سِوَاهُ؛ حَتَّى إِنَّهُم يُجِيزُونَ الِوَقْفَ عَلِيْهَا أَبَداً وَالِابْتِدَاءَ بِمَا بَعْدَهَا - وَالْوَارِدُ مِنْهَا فِى التَّنْزِيلِ ثَلَاثَةٌ وَثَلَاثُونَ مَوْضِعَا- كُلُّهَا فِى النِّصْفِ الْأَخِيرِ.
اذْكُرْ خَمْسَا مِنْهَا – مَعَ ذِكْرِ المَوْضِعِ الْأَوَّلِ وَالْأَخِيرِ ... مَعَ ذِكْرِ اسْمِ السُّورَةِ الْكَرِيمَةِ.

6- قَالَ الْكِرْمَانِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- فِي كِتَابِهِ مُتَشَابِهِ الْقُرْآنِ:

التَّسْبِيحُ كَلِمَةٌ اسْتَأْثَرَ اللَّهُ بِهَا فَبَدَأَ بِالْمَصْدَرِ لِأَنَّهُ الْأَصْلُ ثُمَّ بِالْمَاضِي لِأَنَّهُ أَسْبَقُ الزَّمَانَيْنِ ثُمَّ بِالْمُضَارِعِ ثُمَّ بِالْأَمْرِ اسْتِيعَابًا لِهَذِهِ الْكَلِمَةِ مِن جَمِيعِ جِهَاتِهَا.
اذْكُرْأَسْمَاء السُّوَرِ الْكَرِيمَةِ الَّتِي بَدَأَت بِالتَّسْبِيحِ عَلَى النَّحْوِ الَّذِي قَالَه الْكِرْمَانِيُّ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - وَاكْتُبْ أَوَّلَ ثَلاثِ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةٍ مِنهَا .

7- قَوْلُهُ تَعَالَى: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5)}
قَالَ ابْنُ كَثيرٍ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ................
فَإِنْ قِيلَ: فَمَا مَعْنَى النُّونِ فِي قَوْلِهِ: {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} فَإِنْ كَانَتْ لِلْجَمْعِ فَالدَّاعِي وَاحِدٌ، وَإِنْ كَانَتْ لِلتَّعْظِيمِ فَلَا تُنَاسِبُ هَذَا الْمَقَامَ؟ انْظُرْ تَفْسِرَه رَحِمَهُ اللهُ .

8- لِمَاذَا اخْتَارَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ- اسْمَ الْبَقَرَةِ - لِلسُّورَةِ الْمُبَارَكَةِ مَعَ أَنَّ فِيهَا آيَاتِ الصِّيَامِ وَالْحَجِّ وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ الَّتِي هِيَ أَعْظَمُ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ؟


9- لِمَاذَا قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ؟

10- وَرَدَتْ كَلِمَةُ :{ إِبْلِيس } فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ مَرَّةً وَاحِدَةً وَوَرَدَتْ كَلِمَةُ { الشَّيْطَانُ } خَمْسَ مَرَّاتٍ, لَكِنَّ الْمُلْفِتَ لِلنَّظَرِ هُوَ أَنَّ اللهَ تَغَالَى قَالَ :{ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ } ثُمَّ قَالَ :{فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا }فَلِمَاذَا لَمْ يَقُلْ :{ فَأَزَلَّهُمَا إِبْلِيسُ }؟ وَمَا التَّعْلِيلُ لِذَلِكَ ؟

11- قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ: {ثُمَّ بَعَثْنَاكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (56) }
قَالَ الشَّيْخُ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ...... ..................
وَهَذِهِإِحْدَىالْآيَاتِالخَمْسِالَّتِيفِي سُورَةِ الْبَقَرَةِالَّتِيفِيهَاإِحْيَاءُاللهِ تَعَالَى الْمَوْتَى.فَمَا هِيَ الْأَرْبَعُ الْمُتَبَقِّيَةُ ؟ انْظُرْ تَفْسِرَه رَحِمَهُ اللهُ .

12- لِمَاذَا قَالَ بَعْقوبُ عَلَيْهِ السَّلَامُ :{مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي } وَلَمْ يَقُلْ :{ مَنْ تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي } وَمَا التَّعْلِيلُ لِذَلِكَ ؟


13- لِمَاذَا قَالَ تَعَالَى :{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ } وَلَمْ بَقُلْ - كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْحَجُّ أَوِ الزَّكَاةُ أوِ الصَّلاةُ- مع أنَّ الصَّلَاةَ يَقِينَاً أَفْضَلُ مِنَ الصِّيَامِ - وَلَمْ تَخْلُ الشَّرَائِعُ مِنَ هَذِهِ الْأَرْكَانِ ؟


14- قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ (238) فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ}

قَالَ الشَّيْخُ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ...... ..................


فَإِنْ قِيلَ: مَا وَجْهُ ارْتِبَاطِ هَاتَيْنِ الآيَتَيْنِ بِمَا يَتَعَلَّقُ بِشَأْنِ الْعِدَّةِلِلنِّسَاءِ؟ انْظُرْ تَفْسِرَه رَحِمَهُ اللهُ .
 
عودة
أعلى