أين أجد بحث المذهب السلفي في النحو واللغة -مجلة مؤتة ؟؟

إنضم
09/06/2005
المشاركات
1,295
مستوى التفاعل
1
النقاط
38
الإقامة
الطائف
كتب عبد الفتاح الحموز مقالاً في مجلة مؤتة للبحوث والدراسات الصادرة من جامعة مؤتة بالأردن في مجلد 1 عدد حزيران 1986 لعنوان ( المذهب السلفي : ابن تيمية وابن القيم في النحو واللغة .

فأين أجد هذا البحث ؟

علماً أني حاولت فتح موقع المجلة فلم يتيسر لي !
 
جزاكم الله خيرا . إن أمكن أخذ صورة له بالماسح الضوئي وارسالها كملف بالبريد الإلكتروني ، وإلا فسارسل لكم عنواني على الخاص ويرسل عليه . واشكر لكم حسن تعاونكم يا دكتور جمال .
 
كلفت طالبا يبحث عنه في مكتبة جامعة مؤته وسياتي الينا يوم الخميس بحول الله وساتدبر الامر ان شاء الله
 
أخي أبا المعتز , سلام الله عليك ورحمته وبركاته ,البحث الذي تسأل عنه موجود في مجلة الحكمة العدد الرابع عشر شوال 1418 أتمنى لك التوفيق والسداد ونفعك الله به.
 
لقد تكرم علي د. جمال أبو حسان وأرسل لي البحث فجزاه الله خيرا

أخي عبد العزيز الجهني جزاك الله خيرا
 
كنت قد كتبت بحثا بعنوان موازنة بين كتاب بدائع الفوائد لابن القيم وكتاب نتائج الفكر في النحو للسهيلي فوجدت ان ابن القيم رحمه الله قد استبطن معظم كتاب السهيلي في كتابه وبعد ان اقر البحث للنشر اطلعت على هذا البحث المشار اليه بعنوان المذهب السلفي في النحو فقراته ووجدت اخلاص صاحبه فيه غير انني وجدت فيه شيئا لا يجوزالسكوت عليه وهو نسبة بعض اراء السهيلي لابن القيم وشيخه ابن تيمية رحمهما الله صراحة في هذا البحث فاتبعت بحثي بعدة ملاحظات هذا ملخصها:
1- ما عزاه الباحث الفاضل لابن القيم من ان احرف العطف لايجوز اضمارها ، وما ذكره له ِمن الادلة هو كله كلام السهيلي الذي لم يلتفت اليه الباحث الفاضل.
2- ما عزاه الباحث الفاضل لابن تيمية وابن القيم من المسالة حول زيادة( اسم ) من قوله تعالى ( سبح اسم ربك الاعلى) هو ملخص من كلام السهيلي وليس للشيخين.
3- ما عزاه الدكتور الفاضل لابن القيم من القول بعدم لزوم شرط الاشتقاق في الحال وما ذكره له من الادلة هو نفس كلام السهيلي ويكاد يكون حرفيا.
4- ما عزاه الفاضل لابن القيم من ان (كل ) اذا اضيفت لفظا وجب الاخبار عنا بمفرد وما ذكره من الادلة هو نفس كلام السهيلي.
5- ما عزاه الفاضل لابن القيم من ان الالف واللام اذا دخلت على اسم موصوف دلت على انه احق بالصفة من غيره وما ذكر له من الشواهد هو نص كلام السهيلي.
6- ما عزاه الفاضل لابن القيم من ان ( ما ) في قوله تعالى ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين )وغيرها من الامثلة ان ( ما ) فيها مهيئة ما قبلها للدخول على ما بعدها هو نص كلام السهيلي بحروفه.
7- ما عزاه الفاضل لابن القيم من ان العرب تعبر بالفعل احيانا عن ابتداء الشروع واحيانا عن انتهائه وما ذكره له من الامثلة هو نص كلام السهيلي.
8- ما عزاه للمدرسة السلفية من ان العامل في المعطوف اغنى عنه حرف العطف هو بعينه كلام السهيلي.
9- ما عزاه الفاضل للمدرسة السلفية من ان (كأن ) تعمل في الظرف لان فيها معنى التشبيه هو راي السهيلي.
10- ما عزاه الفاضل لابن القيم من انه لا يجوز ان تعمل معاني حروف المعاني ( النداء والتنبيه والاستفهام) الا كأن . هذا هو مذهب السهيلي.
11- ما عزاه الفاضل لابن القيم وانه سابق بهذا القول من ان ( كل ) اذا قطعت عن الاضافة يكون لها الصدر وانها اذا اضيفت وجب الاخبار عنها بمفرد هو مذهب السهيلي بقضه وقضيضه.
هذه بعض الملحوظات على هذا البحث وانا لم اتتبع الكاتب في كل ما كتب فليس هذا لي بغرض
والله تعالى المستعان
 
وما رأي الأخوة الكرام بهذا المصطلح الجديد "المذهب السلفي في النحو واللغة " 0
 
كنت قد كتبت بحثا بعنوان موازنة بين كتاب بدائع الفوائد لابن القيم وكتاب نتائج الفكر في النحو للسهيلي فوجدت ان ابن القيم رحمه الله قد استبطن معظم كتاب السهيلي في كتابه

جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم،
في المرفقات بحث مفيد عن استفادة ابن القيم في بدائع الفوائد من كتاب نتائج الفكر للسهيلي،
وهنا حوار جميل عن هذه القضية:
http://majles.alukah.net/showthread.php?p=503743#post503743
 
هذا تعليق كنت كتبته في حاشية بحث عن ابن القيم رحمه الله يتعلق بهذه القضية:
[هذا الكتاب من أعجب كتب ابن القيم في كثرة فوائده وتنوعها . وهو عبارة عن كناشة كبيرة من الفوائد اقتنصها ابن القيم رحمه الله من مؤلفات عدة ، وأضاف إليها من بنات أفكاره ومباحثه الكثير ، وقد كان جُلُّ اعتماده في مسائل النحو على كتاب ( نتائج الفكر ) للسهيلي مما حدا بالدكتور محمد البنا إلى الطعن في ابن القيم بأنَّه سطا على نحو السهيلي ؛ لكثرة ما وجد من نقول عنه ، وهذه في الحقيقة زلة من أستاذ كبير ينفيها الواقع ، والحديث فيها يطول ، ولكن يكفي أن نقول إنَّ ( بدائع الفوائد ) ليس مؤلفاً مستقلاً ادَّعاه ابن القيم لنفسه بل هو مسائل مفردة جمعت دون ترتيب ، وقد كان يقيد في بعضها المصدر المنقول عنه إما في أول المسألة أو في آخرها ، ولا تخلو بعض هذه المسائل من تعليقات له في أثنائها تحتاج إلى دراية وفطنة في استخراجها . وقد أفرط الدكتور البنا في رأيه كما فرَّط في المقابل الأستاذ أيمن الشوا في إدخال كل مباحث ( بدائع الفوائد ) في نحو ابن القيم ونسبته له . وكذلك فعل يسري السيد محمد في ( بدائع التفسير ) . وهكذا وقع هذا الكتاب وما فيه من مسائل بين إفراط وتفريط . ولعل الله أن يهيأ باحثاً جادًا يقف موقفاً وسطا بين هذين ليخلص لنا نحو ابن القيم من نحو السهيلي . وليس ذلك بعزيز . ]
 
جزاك الله خيراً يا د. عبد العزيز على هذا الكلام.
كما أود الإشارة إلى أن بعض الكُتَّاب أو بعض طلبة العلم في هذا العصر يحاكم العلماء في تصانيفهم على الطريقة المتبعة لدينا في هذا العصر في كتابة الرسائل الجامعية، وهذا خطأ من وجهة نظري، وقد كان بعض أهل العلم الأوائل ينقل من بعضهم البعض دون إشارة له ولديهم أعذارهم التي قد تكون بسبب مسائل سياسية أو خلافات علمية لا يريدها تظهر على سطح المكتب! كما أن بعضهم قد ينقل من بعضهم البعض ولا يرى في ذلك غضاضة، ولكل وجهة هو موليها .
 
عقد الشيخ المحقق علي العمران في مقدمة تحقيقه لكتاب (بدائع الفوائد) مبحثا بعنوان : بين ابن القيم في (البدائع) والسهيلي في (النتائج) ، وهو في المرفقات .
 
عودة
أعلى