السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
كنت قرأت رسالة لابن القيم الجوزية،،، "جواب في صيغ الحمد"،،، وكان مجمل الرسالة في الرد على حديث: "الحمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافيء مزيده"، فبين رحمه الله ضعف الحديث وانقطاعه ثم أورد مواضع الحمد في القرآن الكريم والسنة النبوية...
ولدي سؤال حول هذا الموضوع:
هل يصح أن يحمد الأنسان بغير المأثور في المواضع التي تستحق الحمد؟ مثل: بعد الطعام، العطس او غير ذلك من مواضع؟ وإن كنت متفقاً مع المجيب بأن الحمد بالمأثور هو الأولى؟
وأعني بغير المأثور: بأن يستنبط الأنسان صيغة حمد من عنده او يستعمل صيغة وردت مثلاً في الصلاة، مثل: "الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه مباركاً عليه كما يحب ربنا ويرضى" بعد انتهاءه من الطعام؟
ولو أشار المجيب بالضابط في مثل هذه المسائل لكان أوفى وأحسن.
ولكم جزيل الشكر
السلام عليكم
كنت قرأت رسالة لابن القيم الجوزية،،، "جواب في صيغ الحمد"،،، وكان مجمل الرسالة في الرد على حديث: "الحمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافيء مزيده"، فبين رحمه الله ضعف الحديث وانقطاعه ثم أورد مواضع الحمد في القرآن الكريم والسنة النبوية...
ولدي سؤال حول هذا الموضوع:
هل يصح أن يحمد الأنسان بغير المأثور في المواضع التي تستحق الحمد؟ مثل: بعد الطعام، العطس او غير ذلك من مواضع؟ وإن كنت متفقاً مع المجيب بأن الحمد بالمأثور هو الأولى؟
وأعني بغير المأثور: بأن يستنبط الأنسان صيغة حمد من عنده او يستعمل صيغة وردت مثلاً في الصلاة، مثل: "الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه مباركاً عليه كما يحب ربنا ويرضى" بعد انتهاءه من الطعام؟
ولو أشار المجيب بالضابط في مثل هذه المسائل لكان أوفى وأحسن.
ولكم جزيل الشكر
السلام عليكم