سمير عمر
New member
قال مكي بن أبي طالب في التبصرة: ومن ذلك أن كل ياء إضافة بعدها همزة مضمومة فإن نافعا وحده يفتح، ولم يخرج عن هذا الأصل شيء من الياءات. اه.
قد يقول قائل: خرج عن هذا الأصل قوله تعالى: بعهدي أوف، وآتوني أفرغ.
والأمر ليس كذلك؛ لأن مكي رحمه الله قال قبل ذلك: ...وأعني بذلك ما وقع فيه الاختلاف من الياءات؛ لأن في القرآن ياءات كثيرة لم يختلف القراء في فتحها، وياءات كثيرة لم يختلفوا في إسكانها، فالمراد ما وقع فيه الاختلاف من الياءات. اه
هل ما فهمته من كلام مكي صحيح؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا.
قد يقول قائل: خرج عن هذا الأصل قوله تعالى: بعهدي أوف، وآتوني أفرغ.
والأمر ليس كذلك؛ لأن مكي رحمه الله قال قبل ذلك: ...وأعني بذلك ما وقع فيه الاختلاف من الياءات؛ لأن في القرآن ياءات كثيرة لم يختلف القراء في فتحها، وياءات كثيرة لم يختلفوا في إسكانها، فالمراد ما وقع فيه الاختلاف من الياءات. اه
هل ما فهمته من كلام مكي صحيح؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا.