أفكار للارتقاء بملتقى الانتصار للقرآن الكريم

إنضم
14/05/2012
المشاركات
1,111
مستوى التفاعل
13
النقاط
38
الإقامة
الأردن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
وصف وتشخيص:
تنبع الحماسة للكتابة في أي فن من جهتين: الشعور بأهميته والإلمام بشيء من أطرافه.
والانتصار للقرآن الكريم لا يتحمس للكتابة به إلا من يشارك في حوار مثيري الشبهات حوله من ليبراليين ومنصرين وملحدين ومستشرقين وبعض الباحثين عن الشهرة..
لذا فليس مستغربا أبداً أن لا ينال الانتصار للقرآن الكريم كثير عناية واهتمام من أساتذتي رواد ملتقى أهل التفسير، وهذا ليس طعنا في إلمام أساتذتي الكرام بالموضوع ولكنك أحياناً تغفل (بدافع الإهمال أو التطنيش) الإجابة عن أسئلة ابنك اليافع البدهية ـ بالنسة لك ـ ولا تعيرها اهتماماً إلا إن شعرت أنها قد تشكل تغييرا في ثقافته ووعيه وتربيتك له.
وزاد الطين بلة أن أكثر مرتادي مظان أماكن الحوار مع مثيري الشبهات حول القرآن الكريم يقطنون في مصر وفي بلاد الشام وفيها ما فيها من أحداث سياسية تشغل الجميع من دعاة وطلبة علم.
وكثير من دول الخليج تحجب مواقع الإنترنت التي تثير الشبهات حول القرآن الكريم..
مما أسهم في إفقار المادة العلمية المتجددة الخام التي تشكل نقطة ارتكاز وبؤرة أي دراسة جديدة غير تقليدية تنتصر للقرآن الكريم في مجال من المجالات.
كما ينبغي أن لا ننسى بأن تناول الرد على شبهة ما حول القرآن الكريم بطريقة الباحثين في علوم القرآن الكريم قد لا تروي ظمأ الباحث عن الإجابة من المسلمين المحاورين المنافحين عن القرآن الكريم.
- مثلاً: حين يسألك سائل: كيف نرد على شبهة أن الأحرف السبعة للقرآن الكريم هي نوع من أنواع التحريف،
فلا ينبغي أن يكون الرد هكذا:
اختلف اهل العلم في الأحرف السبعة على اربعين قولا: القول الأول كذا .. ورد عليه فلان بكذا ..
لأن الشاب سيترك ملتقى الانتصار ويبحث عن إجابة من مكان آخر!!

أفكار للارتقاء :
أ- تشكيل لجنة استشارية عليا تناط بها المهام التالية:
1. التواصل مع مواقع الإنترنت والمنتديات التي تعنى بالانتصار للقرآن الكريم
2. تشكيل خمس فرق عمل من الباحثين الشباب المتحمسين للانتصار للقرآن الكريم والطلب منهم الدخول إلى غرف الدردشة ومنتديات الحوار الديني الإسلامية والتنصيرية والإلحادية والليبرالية والمكتوبة بغير العربية.
ومن الممكن استثمار طلبة العلم المتميزين في المنتديات وطلاب الكليات الشرعية في تخصصات علوم القرآن والدعوة ومقارنة الأديان والدراسات الإسلامية.. الخ
ومن الممكن التواصل على الخاص مع الباحثين لتوجيههم واختيار منتديات الحوار المناسبة لكل منهم.
3. مراقبة ومتابعة نشاط الشباب في تلك المنتديات وتوجيههم وتقييمهم في تقارير دورية (شهرية مثلا).
4. مخاطبة الجهات المعنية أو الخبراء الفنيين من أجل تيسير وصول طلبة العلم إلى مواقع الإنترنت المحجوبة.
5. تتداول لجنة الاستشارات العليا مع الشباب في قسم خاص (مغلق) الردود المقترحة وتقترح أساليب في الرد.. وترفع الشبهات الجديدة أو الدقيقة إلى ملتقى الانتصار للقرآن الكريم ليتداولها الجميع.
ب- عند وجود استشكالات وشبهات دقيقة جديدة غير مكررة يتم طرحها والعناية بها في ملتقى الانتصار للقرآن الكريم.
ج- تخصيص جائزة للباحثين الشباب الذين يسهمون في الانتصار للقرآن الكريم عمليا في منتديات الحوار الديني وغرف الدردشة.
د- تخصيص برنامج في قناة دليل الفضائية للانتصار للقرآن الكريم.
هـ - عمل لقاءات مع محاورين بارزين يذكرون فيها تجربتهم.
و- عرض الفكرة على عدد من الدعاة الخبراء في الحوار مع غير المسلمين.
* ونسأل الله العلي العظيم أن يكون أولئك الشباب ومعهم بعض الخبراء نواة إعادة الإنعاش لملتقى الانتصار للقرآن الكريم.
 
جزاكم الله خيرا.

أتفق معك تماما في أهمية الارتقاء بهذا المبحث و موضوع "قائمة كتب في الرد على المستشرقين والحداثيين وكل الطاعنين في القرآن للتصوير بحسب الطلب" الذي إقترحه الاستاذ المحترم حاتم القرشي مهم جدا كنقطة إنطلاقة إذ أن الاطلاع على أكبر عدد من تلك الأعمال و مناقشة محتواها في مدى إتصالها بالانتصار سيشكل أساسا هاما و هو في نفس الوقت سيوفر الوقت الذي قد نضيعه في معالجة قضايا متشابهة حول القرآن قد تم تبيانها من قبل.

إنه مشروع عظيم و يجب أن ترفع تلك الأعمال على هذا الموقع كيلا تضيع إذا رفعت على مواقع خارجية. كثير منا لديه نسخ مطبوعة و في هذه الحالة يمكن إنشاء مواضيع خصيصا لكل عمل يتم تخليص أهم أفكاره و المحاورة في أساليبه و طرقه.

أظن هذا جيد.

بالنسبة لرسالتك هذه وفقكم الله:
أظن ليس هناك إغفال لأن العبرة بالكيف لا الكم إضافة إلى ذلك أعتقد بصلاحية الاسلوب العكسي و هو أسلوب علمي صحيح فكم من أفكار و نظريات طرحت في العلم الطبيعي لم تقنع علماء بارزين لكنهم بدل التشكيك الهدام راحوا يجرون أبحاثا جاءت بنتائج أولا تصلح و ثانيا تثبت بطلان الادعاء المتشابه. الخلاصة هناك إهتمام لكن قيمته كيفية لا كمية و تقريبا كل الابحاث القرآنية التي طرحت الى حد الآن هي في نظري صالحة لاعتبارها أسلوبا عكسيا في معاملة طرح الآخر.

أظن أن قيمة الاسلوب العكسي إلى جانب صرف الاهتمام الى أهم القضايا المتشابهة هو أن المتشابهات التي يمكن أن يطرحها الانسان لا تعد و لا تحصى. المهم البناء لا الهدم.

ثم أظن لابد من التفريق بين نوعيتين من المتشابهات.
أظن أن هناك متشابهات يطرحها المتنطعون وهم الذين يتلاعبون بالالفاظ، يركب جملا و يلصق كلمات، يوسع فيها بإختلاق عبارات و مفاهيم "جديدة" و قد يبحر كثيرا ممررا بين الاسطر و الجمل تأويل لتأويل لتأويل لتأويل نظرية من بين العديد من النظريات في اللغة و التاريخ و النص و الاجتماع ليظهر أنه يقول شيء لكنه في الحقيقة لا يقول أي شيء. هؤلاء لا يعقل أن تجمع لهم جيشا ليردوا عليهم لأن يكفي متخصص واحد يعرف {والشعراء يتبعهم الغاوون} و يعرف نظرية من النظريات مقارنا بينها أولا، بين نظرية واحدة و تأويلاتها ثانيا و تأويل التأويلات أو تسييق تأويل من التأويلات في غير محلها ثالثا.

وأظن هناك متشابهات عامة لأن الجمهور المستهدف عام أيضا و على هذا يجب التركيز.

بالنسبة للمثال فلا أظن أنه "حقيقي".
لكن لنفترض: إن الجواب مهم في التعامل مع صاحب الشبهة.
إذا حصل هنا إختلاف فما الذي جعله يأخذ برأي واحد و يبني عليه؟
ثم إن هذا الشاب يقرأ هذا أولا يفهمه قبل أن يبحث في موقع آخر عن خبزة مجهزة، أو كيف يذهب الشاب يناقش و هو لا يعلم بعد شيء عن هذا الاختلاف و أهميته و قيمته و ضرورته أيضا في فهم الموضوع؟

ثم أظن أن إختلاطا ما قد حدث.
الانتصار ليس بالضرورة مرادف للجدال و الحوار؟
للحوار أساليبه و مناهجه و منطقه الخاص.

لدي مثال واقعي حدث لي قبل مدة قصيرة جاءت زميلة لي و قالت إنها لا تفهم كيف أن مايكروسوفت تنتج نظاما للتشغيل و تصدره بكل اللغات بينما الله ارسل الينا آخر كتاب بلغة واحدة؟
هل أنا بحاجة الى موضوع انتصاري أو جدلي لأعرف كيف أرد عليها؟ حتما لا.

الذي أريده بهذا المثال هو تحديد الفرق بين الانتصار و الجدال.

لي عودة لنتبادل الرأي في الأفكار الخمسة أعلاه.
أقصد أطرح رأيى أنا لتصحيحه و تصويبه و توجيهه بالحجة الصالحة و الأمثلة الواضحة.

بارك الله بكم أستاذنا الكريم الدكتور عبدالرحيم الشريف..
 
شكرا لكم على ما تفضلتم به
الإنسان ابن بيئته وقناعاته تتشكل بحسب تجاربه
وكوني شاركت في بعض منتديات الحوار الديني منذ عام 2002م فستجد أكثر اهتمامي بالموضوع من تلك الجهة
وما عرضُ الموضوع على الإخوة المهتمين ـ من أمثالكم ـ إلا لإحاطة النظر إليه من مختلف الزوايا
وإلا فمجال الانتصار للقرآن الكريم رحب واسع
وستثريه المشاركات الجدلية للشباب المتحمسين لنصرته في منتديات الحوار الديني
فمن خلال إسهاماتهم المختلفة ستتضح ملامح ويتم تسليط الضوء على قضايا كانت غائبة عن ذهن طلبة العلم الذين يبغون وضع قواعد عامة وخطط عمل منهجية صحيحة يسير عليها المنتصرون للقرآن الكريم
 
جزاكم الله خيرا.



أظن ليس هناك إغفال لأن العبرة بالكيف لا الكم إضافة إلى ذلك أعتقد بصلاحية الاسلوب العكسي و هو أسلوب علمي صحيح فكم من أفكار و نظريات طرحت في العلم الطبيعي لم تقنع علماء بارزين لكنهم بدل التشكيك الهدام راحوا يجرون أبحاثا جاءت بنتائج أولا تصلح و ثانيا تثبت بطلان الادعاء المتشابه. الخلاصة هناك إهتمام لكن قيمته كيفية لا كمية و تقريبا كل الابحاث القرآنية التي طرحت الى حد الآن هي في نظري صالحة لاعتبارها أسلوبا عكسيا في معاملة طرح الآخر.

أظن أن قيمة الاسلوب العكسي إلى جانب صرف الاهتمام الى أهم القضايا المتشابهة هو أن المتشابهات التي يمكن أن يطرحها الانسان لا تعد و لا تحصى. المهم البناء لا الهدم.

..
هل تقصد أخي بالبناء هو فيما يخص ما تناولته الشبهات؟ أم تقصد الاهتمام بالدراسات القرآنية عموماً؟
 
شكرا لكم على ما تفضلتم به
الإنسان ابن بيئته وقناعاته تتشكل بحسب تجاربه
وكوني شاركت في بعض منتديات الحوار الديني منذ عام 2002م فستجد أكثر اهتمامي بالموضوع من تلك الجهة
وما عرضُ الموضوع على الإخوة المهتمين ـ من أمثالكم ـ إلا لإحاطة النظر إليه من مختلف الزوايا
وإلا فمجال الانتصار للقرآن الكريم رحب واسع
وستثريه المشاركات الجدلية للشباب المتحمسين لنصرته في منتديات الحوار الديني
فمن خلال إسهاماتهم المختلفة ستتضح ملامح ويتم تسليط الضوء على قضايا كانت غائبة عن ذهن طلبة العلم الذين يبغون وضع قواعد عامة وخطط عمل منهجية صحيحة يسير عليها المنتصرون للقرآن الكريم
الدكتور عبد الرحيم الشريف جزاك الله خيراً بما أنك لك باع طويل في هذا المجال فما رأيك أن تخبرنا عن ملاحظاتك نظرياً على الأقل ما هي الطرق والمناهج الأكثر فاعلية لقطع الخصم؟ وما هي المثالب التي وجدتها في الردود؟ مالذي يضعف الشبهة ومالذي يجعلها أكثر قوة؟؟وما إلى ذلك من حواراتك مع مثيري الشبهات ومن خلال خبرتك بالشبكة العنكبوتية ما هي جهات الطعن الرئيسية؟؟
 
السلام عليكم
نعم هنالك تجارب وخبرات ينبغي أن لا تُهمل لكل الإخوة
وهنا تنبع أهمية العمل الجماعي وفق خارطة طريق محددة
من أبرز معالمها: تبادل خبرات يفيد فيها السابق اللاحق
ولكن الأولوية الآن استقطاب عدد من الممارسين للانتصار للقرآن ((عمليا))
لأن النائحة ليست كالثكلى
أذكر مثلا على أهمية الخبرة في الانتصار للقرآن الكريم:
كنا حين نتحاور مع المنصرين في شبهة وجود اخطاء علمية في القرآن الكريم نرد ردودا مجملة بقوالب جاهزة سهلة
لكنهم أخذوا يبحثون عن ثغرة فيها ويردون عليها فينحرف المسار من الرد على الشبهة الأصلية إلى خلاف جانبي سفسطائي
فكانت الحيلة أن نكتب ردودنا على أية شبهة بشكل مختصر جدا وعلى شكل نقاط
وكنا نتفاجأ بأنهم لا يردون
وحين نواجههم في حوار على قضية أخرى يتعللون بأنهم لم يقرأوا الرد لخطأ فني !!
عندها لجأنا إلى الحيلة التالية: كتابة ستة ردود، أحدها (وليكن الرابع) ضعيف جدا
حينئذ يرقص المحاوِر طربا ويبدأ بالرد على النقطة الرابعة
فنلزمه بالرد على النقاط الأخرى ولا يستطيع الهرب بدعوى وجود خطأ فني منعه من سماع الردود
وإلا كيف يقرأ الرد الرابع ولم يقرأ الأول والثاني والثالث والخامس والسادس ؟؟
اثمرت الطريقة وكثير من الردود على الشبهات تحولت إلى سبب في دخول بعضهم الإسلام بفضل الله وحده
لكن الطامة الكبرى كانت حين ينبري أحد المسلمين (وكنا نسميهم المستعجلين) بالرد عليّ أمام الملأ
مسفهاً رأيي ويتهمني بالضعف وأني لا أصلح للانتصار للقرآن الكريم
وبخاصة إن كان من مدرسة فكرية مختلفة
وكم حصل هذا كثيراً
ولا حول ولا قوة إلا بالله
 
جزاكم الله خيرا.
شكرا لكم على ما تفضلتم به
الإنسان ابن بيئته وقناعاته تتشكل بحسب تجاربه
وكوني شاركت في بعض منتديات الحوار الديني منذ عام 2002م فستجد أكثر اهتمامي بالموضوع من تلك الجهة
وما عرضُ الموضوع على الإخوة المهتمين ـ من أمثالكم ـ إلا لإحاطة النظر إليه من مختلف الزوايا
وإلا فمجال الانتصار للقرآن الكريم رحب واسع
وستثريه المشاركات الجدلية للشباب المتحمسين لنصرته في منتديات الحوار الديني
فمن خلال إسهاماتهم المختلفة ستتضح ملامح ويتم تسليط الضوء على قضايا كانت غائبة عن ذهن طلبة العلم الذين يبغون وضع قواعد عامة وخطط عمل منهجية صحيحة يسير عليها المنتصرون للقرآن الكريم
أعرف ذلك أستاذنا المحترم. أنا ايضا مختلط بمختلف التيارات و العقائد منذ ٢٠٠٤ متلقيا للمتشابهات و متفاعلا مع الجدالات و عرفت، بما أن الانسان ابن بيئته، أن الاسلوب العكسي هو الاصح أما غير ذلك فكل من يقول شيء يرد عليه لان صاحب عقيدة ضعيفة لا يقول شيء إلا وهو يحمل ما يظهر هشاشته أو تناقضه أو تقريره بمسلمات هي ليست كذلك. و عرفت أن الذي يحتاجه المتفاعل مع بيئة كهذه ليس هو ما يحتاجه الإنتصاري.

أحسنتم..
أم تقصد الاهتمام بالدراسات القرآنية عموماً؟
نعم هذا هو.
 
شكرا لكم على إضافتكم الرائقة
سألني عبر الهاتف أحد الكرام: هل المطلوب نقل الحوار العقائدي من هناك إلى هنا؟
الرد: ليس هذا هو المقصود، فالمقصود من فتح قسم للانتصار للقرآن الكريم هنا أن الشباب المشتغلين بهذا الفن في منتديات الحوار الديني وغيرها من ملتقيات إثارة الشبهات حول القرآن الكريم حالهم كحال الأيتام على موائد اللئام!!
فليس معهم أحد من أهل العلم ليوجههم وينصحهم ويمدهم بالأدلة العقلية والنقلية الصحيحة لأسباب مختلفة تم بسط بعضها أعلاه
بل المقصود من وجود قسم للانتصار للقرآن الكريم في ملتقى أهل التفسير إيجاد بنك معلومات وقاعدة دعم لوجستي خلفية يلجأ إليها المنتصرون للقرآن الكريم في منتديات الحوار الأخرى.
ولك أن تتخيل جيشاً مكشوف الظهر كيف يكون حاله!
وكثيراً ما عانيت أنا شخصيا من عدم اكتراث كثير من المتخصصين بعلوم القرآن الكريم في بداية مشاركتي في تلك المنتديات
ويقولون بكل برود: دعهم يا أخي لا ترد عليهم فإنهم حمقى
لو أنك ألقيت على كل كلب حجر ... لأصبح الحجر مثقالا بدينار
يا أخي القافلة تسير والكلاب تنبح
الخ
مرة أخرى :
النائحة ليست كالثكلى
 
موضوع جدير بالاهتمام والعناية، فالأفكار كثيرة والقرآن العظيم جدير بتنوع أسلوب عرضه والذب عنه من نفثات الحاقدين والملبسين.
كما أن الفكرة قد تكون موجزة ولكنها تتطور بالنقاش ثم تصبح برنامجا عمليا نافعا، فأرجو ألا يبخل أحد من اقتراح أي فكرة للارتقاء بملتقى الانتصار للقرآن الكريم .
ولو لم يكن صاحب الفكرة متخصصا في هذا المجال فإنك لن تعدم الخير فطرحك لفكرة يقوم إخوانك بتطبيقها .
والشكر للدكتور عبدالرحيم على فتح هذا الموضوع .
 
بل المقصود من وجود قسم للانتصار للقرآن الكريم في ملتقى أهل التفسير إيجاد بنك معلومات وقاعدة دعم لوجستي خلفية يلجأ إليها المنتصرون للقرآن الكريم في منتديات الحوار الأخرى.

وهذا لوحده فتح عظيم أسأل الله أن ييسره على أيديكم ويوفقكم للاضطلاع به.
 
عودة
أعلى