أسرار ترتيب القرآن : بحث للدكتور المهندس ماهر أمين

إنضم
01/06/2007
المشاركات
1,432
مستوى التفاعل
0
النقاط
36
العمر
73
الإقامة
الأردن - الزرقاء
في هذا البحث يثبت الدكتور المهندس ماهر أمين استحالة محاكاة ترتيب سور القرآن وآياته على النحو الذي هي عليه في المصحف ( مصحف المدينة النبوية ) ، وقد أوكل إلي تنزيل البحث وهو بصيغة pdf .
ومن الجدير بالذكر أن الباحث قد صمم برامج خاصة يضعها في متناول الجميع - مسلمين وغير مسلمين - للتأكد من صحة النتائج التي توصل إليها .
تجدونه في المرفقات .
 
يقول الله تعالى : {قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً }[الفرقان:6]
ويقول تعالى متحديا الإنس والجن على مدى الأزمان أن يأتوا بمثل القرآن الكريم : {قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً }[الإسراء:88]

جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم ، وجعل ثمار بحوثكم في ميزان حسناتكم
 
الأخوة الأفاضل :
فيما يلي أرفق لكم النسخة النهائية المعتمدة من بحث المهندس ماهر أمين ، فمن شاء التنزيل فليعتمد النسخة التي تحمل عنوان : معجزة الترتيب القرآني ، المرفقة هنا ، وهي التي شارك بها الباحث في المؤتمر الثالث للإعجاز العددي المنعقد في ماليزيا .
وإذا أمكن للأخ الفاضل عبدالكريم حذف النسخة الأولى منعاً لاختلاط النسختين لدى البعض ، فهو أفضل .
 
تبارك الله وما شاء الله !!
هذا ما رددته فى نفسى عقب القراءة العابرة لبحث المهندس العبقرى ماهر أمين
فما الذى يمكن قوله بعد القراءة المتأنية المستوعبة له ؟!
لا شك أن هناك الكثير الذى يمكن قوله
ويكفى أنه قدم لنا الدليل المادى الملموس على وجود إعجاز عددى فى القرآن الكريم ، وأنه فعل ذلك بطريقة علمية دقيقة لا تقبل المراء أو الشك
وربما كانت لنا عودة قريبا إن شاء الله للتعليق على هذا البحث الفذ
ولا ننسى أن نتوجه بالشكر لحجر الزاوية فى هذا البحث ، لأخينا الحبيب عبد الله جلغوم ، بارك الله فيه
 
مقدمة البحث : بقلم المهندس ماهر أمين​
مِن نتائج هذا البحث
وبعد اختِبَار مِلْيارَيْ ترتيب مِن قِبَل الحاسوب, في كل ترتيب استُخدِمَ (114) عدداً مُختلِفاً, فقد تم التحقق أن الأعداد الـ (114) التي تُمَثِّل أعداد آيات سُوَر القرآن الكريم بِقِيَمَها وَتَرتِيبَها في المصحف (حَسْب العَدِ الكوفي وبرواية حَفْص) تُكَوِّن علاقات عددية تَتَحَدى العِلم المادي وعُلماء الرياضيات خاصةً أن يُثبِتوا إمكانية حُصُولِهم بالصُدفة على (114) عدداً تستطيع تحقيق علاقات مماثلةٍ أو شبيهةٍ بالعلاقات التي حَقَّقَها الترتيب القُرآني, وقد أُرفِقَ مع البحث برنامج حاسوب يَكفي البَشَريَّةَ لإجراء تريليونات تريليونات مِن المحاولات المَحْكُوم عليها بالفَشَل مُسبَقاً ! أضَعُهُ في خِدمة من يُحاول التحدي, مِنَ اليوم وإلى أن تقوم الساعة
لِيَعْلَمَ جَميعُ البَشَر
أنَّ القُرآنَ الكريمَ مُنَزَّلٌ من عِندِ الله، وأنه مَحفُوظٌ كما نَزَلَ، وأنَّ مُحمداً رَسُولُ الله
 
بارك الله في مجهودكم الكبير استاذ جلغوم وننتظر منكم المزيد

الغربيون ليسوا عباقرة ، ونحن أغبياء .
هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ..
ونحن نحارب الناجح حتى يفشل .
 
ا
هم فقط يدعمون الفاشل حتى ينجح ..
ونحن نحارب الناجح حتى يفشل .
اخي استاذ عبدالله ان مجهودكم الكبير في الاعجاز العددي نتج عنه اكتشافات وابحاث عظيمه تستستحق كل التقدير والاحترام وهي منه من الله تبارك وتعالي عليكم نسال الله ان يجزيك عن من تابعوا هذه الابحاث خير الجزاء وانا اعذركم اخي الكريم لان هذه الابحاث لم تاخذ حقها في الاهتمام الكافي من علماء المسلميين ولكن مع ذلك حققت نجاحات لاباس بهاومع مرور الوقت تكسب المزيد من المؤيدين لهذا النوع من الاعجاز و.لذلك اتمني منك اخي العزيز احتساب هذا المجهود كثواب واجر لوجه الله تعالي
 
وربما كانت لنا عودة قريبا إن شاء الله للتعليق على هذا البحث الفذ
لا حجة لخصوم الإعجاز العددى بعد هذا البحث الفذ ، تلك هى خلاصة الأمر برُمته
فقد طبّق الدكتور مهندس ماهر أمين – بارك الله فيه وجزاه خيراً – أحدث الأساليب الرياضية لمحاكاة نموذج ترتيب السور فى القرآن الكريم ، واستخدم فى ذلك أعتى أجهزة الحاسوب المتطورة وأشدها قوة ، حتى أن عدد النماذج المتنوعة التى خضعت للبحث يفوق التصور ، فإنها تُعد بالمليارات ، أى بالآف الملايين !!!
أما النتائج التى أسفر عنها ذلك البحث فكانت مذهلة حقاً
ويكفى أن نطالع بتمعن بعض الفقرات التالية التى لها دلالتها الفائقة :
" وبعد اختيار مليارى ( ألفي مليون ) ترتيباً مِن قِبل الحاسوب ، فى كل ترتيب 114 عدداً مختلفاً عن الآخر ، فقد تم التحقق من أن الأعداد الـ 114 الخاصة بالقرآن وفق مصحف المدينة تُكوّن علاقات عددية تتحدى العلم المادى وعلماء الرياضيات خاصة أن يُثبتوا إمكانية حصولهم بالصدفة على 114 عددا تستطيع تحقيق علاقات مماثلة أو شبيهة بتلك التى حققها الترتيب القرآنى "
وبعد أن يعرض ( فى شكل جداول تفصيلية ) الكثير من العلاقات الإعجازية التى أمكن رصدها فى ترتيب المصحف للسور وفى أعداد آياتها ، ثم بعد أن يقابلها بالنتائج الهزيلة التى قدّمتها نماذج المحاكاة التى ابتدعها الحاسوب والتى يُقدّر عددها بمليارات النماذج يقول :
" مما سبق يتبين أن كل وصف – مهما علا – يظل قاصراً عن وصف عظمة المعجزة العددية فى الترتيب القرآنى
والنتيجة المستخلصة أن هناك قصداً إلهياً بوضع معجزة عددية فى ترتيب سور القرآن ، لتكون آية للناس "
والآن نقول : أفلا يكفى هذا معارضى الإعجاز العددى كى يراجعوا أنفسهم ويشهدوا بالحق ، وللحق معا ؟
ألم يأن لهم أن تخشع قلوبهم وتلين أمام تلك المعجزات المذهلة التى يقوم عليها البنيان المصحفى فى ترتيبه للسور ، بحيث أن كل سورة تأتى فى موقع دقيق للغاية ، لا يمكن أن تنوب عنها فيه أي سورة أخرى ، إلا إذا ضحينا بدلائل الإعجاز فى هذا الترتيب وارتضينا بأى ترتيب يخلو من الإعجاز ؟
أعتقد أن الأمر قد بات من الوضوح بحيث لا تصح معه مكابرة أو مراء
ولقد قلنا هذا من قبل ، ولكن أحداً لم يسمع لصوتنا ولم يعر كلامنا التفاتاً
وعلى سبيل المثال فإن كاتب هذه السطور قد وضع لإحدى مشاركاته بموضوع " مثانى فواتح السور – معجزة جديدة للقرآن " عنواناً موحياً يقول :
الإعجاز العددى حق ، ولم يعد فى حاجة لإثبات وجوده
ولا أجد أنسب من هذا العنوان ذاته لأختم به هذا التعليق
ولكن ربما يبقى أن نردد هذا الدعاء القرآنى آملين من الله تعالى الإستجابة :
" رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ "

 


الإعجاز العددى حق ، ولم يعد فى حاجة لإثبات وجوده
ولا أجد أنسب من هذا العنوان ذاته لأختم به هذا التعليق
ولكن ربما يبقى أن نردد هذا الدعاء القرآنى آملين من الله تعالى الإستجابة :
" رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ "

بارك الله فيك اخي استاذ عليمي ان هذا البحث يحسم كل الجدل السابق حول حقيقة الاعجاز العددي .اتمني الاتتاخر علينا اخي الكريم بمشاركاتك القيمه و ان تعودوا للكتابه في موضوعكم المتميز مثاني فواتح السور
 
بارك الله فيك أخي أستاذ عليمي ، إن هذا البحث يحسم كل الجدل السابق حول حقيقة الاعجاز العددي .
أتمني ألا تتاخر علينا أخي الكريم بمشاركاتك القيمة ، وأن تعودوا للكتابة في موضوعكم المتميز " مثاني فواتح السور"
صدقتَ أخى ، الأمر كما ذكرتَ
ونرجو أن يكون هذا البحث فاتحة خير فى تغير المواقف المتحفظة
بشدة إزاء الإعجاز العددى
أما عنى فأصارحك القول : إن شهيتى للكتابة فى الملتقى لم تعد كما كانت ، والسبب معروف للمتابعين ولا أريد أن أخوض فيه ، وقد سبق أن أعلنت عن توقفى عن المشاركة فى الملتقى ، مع أن ذلك عزيز على نفسى
ولكن هذا الإعلان من جانبى لم يحل دون أن أعود للمشاركة حين وجدتُ ما يستدعى ذلك
وأتمنى أن تُعدّل إدارة الملتقى من بعض مواقفها شديدة التحفظ حيال الجديد من وجوه الإعجاز القرآنى ، وألا تُضيّق على الناس واسعاً وتسارع إلى إغلاق مواضيع بعينها جملة واحدة دون أن تُميّز المنضبط منها من المتكلف ، والسمين من الغث
وقد سبق أن طرحت عليهم بعض المقترحات من أجل التوصل إلى حل يمكن أن يكون وسطاً وعادلاً فى نفس الوقت ، وكان ذلك منذ فترة ، لكنى لم أتلق رداً على تلك المقترحات إلى الآن ، وربما التمس لهم العذر ، نظراً لانشغالهم بالتحضير للمؤتمر المنعقد عندهم فى هذه الآونة ، وندعو الله لهم بالسداد والتوفيق فيه
وأخيرا لا يسعنى إلا أن أرفع يداى – مرة أخرى - بهذا الدعاء القرآنى الجميل ، والذى له دلالته على الأزمة الراهنة :
" رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ "

 

أما عنى فأصارحك القول : إن شهيتى للكتابة فى الملتقى لم تعد كما كانت ، والسبب معروف للمتابعين ولا أريد أن أخوض فيه ، وقد سبق أن أعلنت عن توقفى عن المشاركة فى الملتقى ، مع أن ذلك عزيز على نفسى
ولكن هذا الإعلان من جانبى لم يحل دون أن أعود للمشاركة حين وجدتُ ما يستدعى ذلك
وقد سبق أن طرحت عليهم بعض المقترحات من أجل التوصل إلى حل يمكن أن يكون وسطاً وعادلاً فى نفس الوقت ، وكان ذلك منذ فترة ، لكنى لم أتلق رداً على تلك المقترحات إلى الآن ، وربما التمس لهم العذر ، نظراً لانشغالهم بالتحضير للمؤتمر المنعقد عندهم فى هذه الآونة ، وندعو الله لهم بالسداد والتوفيق فيه
وأخيرا لا يسعنى إلا أن أرفع يداى – مرة أخرى - بهذا الدعاء القرآنى الجميل ، والذى له دلالته على الأزمة الراهنة :
" رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ "

لازال عندي امل استاذ عليمي ن ترجع للكتابه لانك من العلماء الاجلاء في هذا الملتقي ولك من متابعي موضوعاتكم الكثير وانا واحد منهم وقد لاحظت ان هناك عدد لاباس به من الاخوه اهتموا واعجبوا كثيرا بموضعكم القيم مثاني فواتح السور فلاتحرمهم من معرفة وجه جديد وعظيم من اوجه اعجاز القران.وانا مثلك اخي العزيز اتمني ان تاخذ ادارة الملتقي بهذه الاقتراحات الممتازه التي قراتها لكم .وهذا رابطها لمن ارد الاطلاع عليها المصدر: http://vb.tafsir.net/tafsir9140/#ixzz2LXrte134 وقد كانت اقتراحاتكم في المشاركه 31وجزا الله خيرا ادارة الملتقي اذا اخذت بهذه الاقتراحات لحل مشكله طالما عانا منها الملتقي وهي الجدل حول اوجه الاعجاز القران
 
لازال عندي أمل استاذ عليمي أن ترجع للكتابة ، لأنك من العلماء الاجلاء في هذا الملتقي ، ولك من متابعي موضوعاتكم الكثير وأنا واحد منهم
يفعل الله ما يشاء
" وما تشاءون إلا أن يشاء الله "
وشكر الله لك حُسن ظنك بهذا الفقير

وقد لاحظت أن هناك عدد لابأس به من الاخوة اهتموا واعجبوا كثيرا بموضوعكم القيم " مثاني فواتح السور " فلا تحرمهم من معرفة وجه جديد وعظيم من أوجه اعجاز القران.
[FONT=&quot]
[/FONT]
أعتقد أنى قدمت من النماذج والأمثلة فى ذلك الموضوع ما يكفى ويزيد لتجلية هذا الوجه الإعجازى الجديد
وكان من الممكن أن أمضى فيه قُدُماً حتى نهاية الشوط ، لو كنتُ قد وجدت أى بادرة تقدير من إدارة الملتقى ، ولكن العكس تماما هو ما حدث ، حيث بادرنى أحدهم بكلام مُحبط ومثبط لمجرد أنه قرأ مشاركة واحدة – من عشرات المشاركات - أعلنت فيها ثبوت الإعجاز العددى الذى لا يؤمن هو به !!
ولك أن تتصور أن هذا هو حال النقد العلمى عندنا نحن العرب ، فإنه كثيراً ما ينطلق من مواقف مُسبَقة دون نظر وتحقيق فى صُلب القضية الجديدة !!
وبناءاً على ذلك فإنى لم أحرم أحداً من المعرفة كما ظننت أخى ، وإنما غيرى هو من يفعل هذا ، والله خير شاهد ، إليه فوضتُ أمرى ، وهو بصير بالعباد[FONT=&quot]
[/FONT]
وأنا مثلك أخي العزيز اتمني أن تاخذ إدارة الملتقي بهذه الاقتراحات الممتازة التي قرأتها لكم .وهذا رابطها لمن أراد الاطلاع عليها ، المصدر: [/
QUOTE]
ما ذكرته هو رابط الموضوع كله من بدايته ، أما مشاركتى المعنية بالذكر فهذا هو رابطها :
http://vb.tafsir.net/195438-post31.html

 
لا حجة لخصوم الإعجاز العددى بعد هذا البحث الفذ ، تلك هى خلاصة الأمر برُمته
فقد طبّق الدكتور مهندس ماهر أمين – بارك الله فيه وجزاه خيراً – أحدث الأساليب الرياضية لمحاكاة نموذج ترتيب السور فى القرآن الكريم ، واستخدم فى ذلك أعتى أجهزة الحاسوب المتطورة وأشدها قوة ، حتى أن عدد النماذج المتنوعة التى خضعت للبحث يفوق التصور ، فإنها تُعد بالمليارات ، أى بالآف الملايين !!!
أما النتائج التى أسفر عنها ذلك البحث فكانت مذهلة حقاً
ويكفى أن نطالع بتمعن بعض الفقرات التالية التى لها دلالتها الفائقة :
" وبعد اختيار مليارى ( ألفي مليون ) ترتيباً مِن قِبل الحاسوب ، فى كل ترتيب 114 عدداً مختلفاً عن الآخر ، فقد تم التحقق من أن الأعداد الـ 114 الخاصة بالقرآن وفق مصحف المدينة تُكوّن علاقات عددية تتحدى العلم المادى وعلماء الرياضيات خاصة أن يُثبتوا إمكانية حصولهم بالصدفة على 114 عددا تستطيع تحقيق علاقات مماثلة أو شبيهة بتلك التى حققها الترتيب القرآنى "
والنتيجة المستخلصة أن هناك قصداً إلهياً بوضع معجزة عددية فى ترتيب سور القرآن ، لتكون آية للناس "
بعض الموضوعات فى هذا الملتقى ألقت الأضواء على بحوث علمية تتصف بأنها على درجة كبيرة من الأهمية ، سواء من جهة دقتها العلمية الفائقة ، أو من جهة ما أسفرت عنه من نتائج قاطعة
ولكن للأسف فإن كثيرأ من تلك الموضوعات قد طواها النسيان بمرور الوقت ، وتوارت بالصفحات الخلفية للملتقى ولم يعد يذكرها أحد !!
وقد يمضى وقت طويل قبل أن يمر بها عابر سبيل متجول وينتبه إلى أهميتها الكبيرة فيعلق عليها ليبعثها من مرقدها ويعيدها إلى واجهة الملتقى مرة أخرى ، هذا إن صادفها الحظ ، ولكن قد لا يمر بها أحد فتظل مهملة منسية !!
ومن تلك الموضوعات هذا الموضوع الهام للأستاذ جلغوم ، والذى يتحدث عن الإعجاز الرياضى المذهل فى ترتيب سور القرآن الكريم الذى أبان عنه بحث علمى رفيع المستوى للمهندس النابغة الدكتور ماهر أمين ، ذلك البحث الذى أراه إستثنائيأ فى مدى دقته المنهجية ، وفيما أسفر عنه من نتائج بالغة الأهمية
ويا ليتنا نعيد قراءة هذا الموضوع ونعلق عليه ، أما السكوت المطبق والتجاهل التام ففيه ظلم كبير لمثل هذه النوعية من البحوث الممتازة
اللهم قد بلّغتُ ، اللهم فأشهد
 
بحث اسرار ترتيب القران للباحث المتميز عبدالله جلغوم بحث قوي جدا بالادله التي تثبت معجزة ترتيب القران وان هناك نظام رياضي واضح في اختيار مواقع السور وعدد اياتها .جاء الاخ الكريم الباحث ماهر امين بادله اكثر قوه وروعه باستخدام الحاسب الالي التي تثبت استحالة محاكاة هذا الترتيب جزي الله خيرا هذين الباحثين علي هذا المجهود الكبير
 
عودة
أعلى