أسئلة في التجويد

[محمد خلف سبهان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسئل:
1.ما القول الراجح في تكوير الشفتين عند النطق بالصاد ام عدمه؟

2.تكوير الفم عند اخفاء النون الساكنة والتنوين عند حروف الاستعلاء؟

3.القول بترقيق الراء في ( نذر , يسر) وأن اصلها ( نذري, يسري)؟

و جزاكم الله خير الجزاء

 

[ضيف الله الشمراني]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
1. الصحيح عدم ضم الشفتين عند النطق بالصاد.
2. ماذا تقصد بتكوير الفم؟
3. "نذر" الصحيح فيها التفخيم، وأما "يسر" فالأرجح فيها الترقيق.

 

[أبو إسحاق الحضرمي]

3. "نذر" الصحيح فيها التفخيم، وأما "يسر" فالأرجح فيها الترقيق.

قال الشيخ عبد الرَّازق بن علي موسى رحمه الله:
جرى العمل بين القراء والمقرئين على الترقيق وقفاً في كلمة ( يسر ) في سورة الفجر، كما جرى العمل بينهم على التفخيم وقفاً في كلمة ( ونذر ) المسبوقة بواو في سورة القمر، في مواضعها الستة، وتركوا الوجه الثاني في الكلمتين، وهو التفخيم في ( يسر )، والترقيق في ( ونذر ) وقفاً، وما جرى عليه العمل بين القراء هو الصحيح كما قال الحافظ ابن الجزري، وهو الذي عليه عمل أهل الأداء ..... ) انتهى. ثم ساق أدلته في ذلك، وبحثه مع مشايخه. ينظر: في تحقيقه على الفتح الرحماني للجمزوري صـ147-149. وذكر هذه المسألة أيضاً في مواضع من تحقيقاته ومؤلفاته.

 

[محمد خلف سبهان]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
1. الصحيح عدم ضم الشفتين عند النطق بالصاد.
2. ماذا تقصد بتكوير الفم؟
3. "نذر" الصحيح فيها التفخيم، وأما "يسر" فالأرجح فيها الترقيق.

جزاك الله خير الجزاء

أما تكوير الفم هو (((ضم الشفتين الى الامام حتى تخرج غنة الاخفاء مستعلية أيضا)))

 

[ضيف الله الشمراني]

ا

2.تكوير الفم عند اخفاء النون الساكنة والتنوين عند حروف الاستعلاء؟

هذا من الأخطاء التي تعيب التلاوة، وتخل بحسن الأداء؛ لأنه لا عمل للشفتين في إخفاء النون الساكنة والتنوين، كما أن المبالغة في تفخيم غنة الإخفاء عند حروف الاستعلاء خطأ آخر أيضاً.

 

[محمد خلف سبهان]

بارك الله فيك الشيخ (ضيف الله بن محمد العامري الشمراني)

وأسكنك الله فسيح جناته

 

[محمد خلف سبهان]

قال الشيخ عبد الرَّازق بن علي موسى رحمه الله:
جرى العمل بين القراء والمقرئين على الترقيق وقفاً في كلمة ( يسر ) في سورة الفجر، كما جرى العمل بينهم على التفخيم وقفاً في كلمة ( ونذر ) المسبوقة بواو في سورة القمر، في مواضعها الستة، وتركوا الوجه الثاني في الكلمتين، وهو التفخيم في ( يسر )، والترقيق في ( ونذر ) وقفاً، وما جرى عليه العمل بين القراء هو الصحيح كما قال الحافظ ابن الجزري، وهو الذي عليه عمل أهل الأداء ..... ) انتهى. ثم ساق أدلته في ذلك، وبحثه مع مشايخه. ينظر: في تحقيقه على الفتح الرحماني للجمزوري صـ147-149. وذكر هذه المسألة أيضاً في مواضع من تحقيقاته ومؤلفاته.

جزيت الجنة ياشيخ أبو إسحاق الحضرمي