سالم العلوي
New member
- إنضم
- 12/09/2005
- المشاركات
- 10
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا طالب دراسات عليا / ماجستير في جامعة الشارقة في الإمارات
وقد اختار الله لي أن أكون ضمن قسم التفسير
وأشعر أن المهة ثقيلة جدا ..
ومطلوب مني هذه الأيام أن أقدم موضوع الرسالة وخطة البحث
ونفسي تميل إلى الكتابة في منهج مفسر من المفسرين
لكنني أجد صعوبة في الاختيار وخاصة أني ربما أختار مفسرا ثم أكتشف أنه قد كتب فيه فلا يقبل الموضوع ولا تكون له فائدة أصلا ..
وأنا إذ أتشرف بمخاطبتكم، أرجو - شاكرا ومقدرا- مساعدتي في اختيار اسم مفسر من مفسرينا العظام لدراسته، وليكون عملي مفيدا ونافعا، أسأل الله القبول..
مثلا.. فكرت في الكتابة عن الخازن لكن فاجأني الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم أستاذ التفسير في الجامعة بأن الموضوع قد كتبت فيه رسالة دكتوراة في جامعة محمد بن سعود الإسلامية، رغم أني لم أجد الكتاب عندنا في مكتبات جامعة الإمارات وجامعة الشارقة وغيرها من المكتبات الجيدة في الدولة ..
وهكذا أجد نفسي غير قادر على الاختيار .. فهل من معين
أسأل الله العلي القدير أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم، وأن لا يجعل لأحد فيها نصيبا، وأن يستعملنا في طاعته ونصرة دينه وكتابه ، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وشكر الله لكم ، وجزاكم الله خيرا
أنا طالب دراسات عليا / ماجستير في جامعة الشارقة في الإمارات
وقد اختار الله لي أن أكون ضمن قسم التفسير
وأشعر أن المهة ثقيلة جدا ..
ومطلوب مني هذه الأيام أن أقدم موضوع الرسالة وخطة البحث
ونفسي تميل إلى الكتابة في منهج مفسر من المفسرين
لكنني أجد صعوبة في الاختيار وخاصة أني ربما أختار مفسرا ثم أكتشف أنه قد كتب فيه فلا يقبل الموضوع ولا تكون له فائدة أصلا ..
وأنا إذ أتشرف بمخاطبتكم، أرجو - شاكرا ومقدرا- مساعدتي في اختيار اسم مفسر من مفسرينا العظام لدراسته، وليكون عملي مفيدا ونافعا، أسأل الله القبول..
مثلا.. فكرت في الكتابة عن الخازن لكن فاجأني الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم أستاذ التفسير في الجامعة بأن الموضوع قد كتبت فيه رسالة دكتوراة في جامعة محمد بن سعود الإسلامية، رغم أني لم أجد الكتاب عندنا في مكتبات جامعة الإمارات وجامعة الشارقة وغيرها من المكتبات الجيدة في الدولة ..
وهكذا أجد نفسي غير قادر على الاختيار .. فهل من معين
أسأل الله العلي القدير أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم، وأن لا يجعل لأحد فيها نصيبا، وأن يستعملنا في طاعته ونصرة دينه وكتابه ، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وشكر الله لكم ، وجزاكم الله خيرا