يتناول هذا المقال اشتغال المغربي محمد عابد الجابري حول القرآن، محاولًا تسييق هذا الاشتغال في مجمل خطاب الجابري حول العقل العربي، لتبيّن ملامح هذا الاشتغال ورهاناته ومحدداته المنهجية، سواء الخاصّة أو تلك المرتبطة بمجمل خطاب القراءة الحداثية للقرآن.
يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط التالي...