مثّلت تسميةُ يوم القيامة بيوم التغابن مثار اختلاف بين المفسّرين، وفي هذه المقالة يقوم ابن عاشور -رحمه الله- بتتبّع ما قاله المفسرون في ذلكم الصدد ويقوم بتحليله، ثم يعرض رأيًا خاصًّا به في وجه التسميةِ ويجتهد في إثباته والتدليل عليه.
يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط التالي...