بعد أن ناقشَت المقالة الأولى نسبة كتاب (إعراب القرآن) للزجَّاج، وعرضَت رأيًا في احتمال نسبته لأبي الحسن الباقولي؛ تتناول المقالة الثانية تحقيق اسم الكتاب، وترجِّح كونه (الجواهر)، مع عرض معطيات هذا الرأي، وما قد يُعترض به عليه، ومناقشته.
يمكنكم قراءة المقال كاملاً عبر الرابط التالي...