نتائج البحث

  1. ق

    كتاب: اللحن في قراءة القرآن الكريم، للشيخ: علي بن سعد الغامدي (تعريفٌ وفوائدُ منتقاة)

    أحببت تذكيرك شيخنا الكريم بالموضوع .. لأنى أتابعه شبه يومى وجزاكم الله عنا خيراً
  2. ق

    كتاب: اللحن في قراءة القرآن الكريم، للشيخ: علي بن سعد الغامدي (تعريفٌ وفوائدُ منتقاة)

    الله يسعدك ويرفع قدرك فى الدارين وييسر أمرك يارب العالمين ، وانا فى انتظار متابعة مشاركتكم الكريمة ، نفع الله بكم وجزاكم عنا خيراً
  3. ق

    كتاب: اللحن في قراءة القرآن الكريم، للشيخ: علي بن سعد الغامدي (تعريفٌ وفوائدُ منتقاة)

    جزاكم الله والمؤلف خيراً وبارك فيكم ، أنا يومياً أتابع هذا الموضوع وأنتظر باقى المتابعة - حفظكم الله -
  4. ق

    مارأيكم في رسالة بعنوان الملائكة في القرآن الكريم؟

    رأيي فى عنوان الرسالة أن يكون " حديث القرآن الكريم عن الملائكة " فهذا أنسب وأفضل لأن الملائكة منها ما فى نصوص السنة الصحيحة وليس فى القرآن ، وإن شاء الله تستفيد من رأي أصحاب الفضيلة من مشايخنا الكرام ~ الله يوفقك وييسر أمورك يارب العالمين
  5. ق

    كتاب: اللحن في قراءة القرآن الكريم، للشيخ: علي بن سعد الغامدي (تعريفٌ وفوائدُ منتقاة)

    جزاكم الله خيراً كثيراً ، هل يمكننى اقتباس بعض هذه المباحث الهامة وأذكرها فىى كتاب يتعلق بأحكام التجويد مع الإشارة إلى المرجع وجهد المؤلف حفظه الله ، وهل هذا الكتاب مطبوع أو الكترونى ؟
  6. ق

    هل رأيتم الشيخ إبراهيم السمنودي من قبل؟

    رحمه الله رحمة واسعة فقد شرفنى الله تعالى بمقابلته والقراءة عليه الفاتحة وما تيسر من بعض القرءان وكانت يسيرة وأجازنى بها ، وسألت فضيلته فى بعض مسائل التجويد فأجابنى وسجلت ذلك عندى وقد عرفنى عليه شيخى أمير الديب أسأل الله أن يحفظه وأن ينفع به الإسلام والمسلمين ، وأن يغفر لسيدنا العلامة السمنودى...
  7. ق

    الربع الأول من متشابهات الخمس الأواخر من القرءان الكريم

    الشكر لله أخى الفاضل هى الأيات الكاملة من السورة أنا نسخها بالرسم العثمانى للمصحف فممكن تكون مش متوافقة على نوع الخط لعل أحد الإشراف الأفاضل يغيرها باذن الله أحسن الله إليك وأثابك ولا حرمك الأجر
  8. ق

    الربع الأول من متشابهات الخمس الأواخر من القرءان الكريم

    الحمد لله الذي نور قلوب أهل القرءان بنورمعرفته تنويرا وكسا وجوههم بإشراق ضياء بهجته نورا و جعلهم من خاصة أحبابه إكراماً لهم و توقيرا فترى وجوههم كالأقمار تتلألأ من الإشراق وتبتهج سرورا و قد أخبر عنهم الصادق المصدوق بأنهم كجراب مملؤة مسك فأعظم بذلك فخرا وتبشيرا أحمده سبحانه و أسأله من فيض فضله...
عودة
أعلى