أخي الكريم / جزاك الله خيرا
لكن أين المناظرة الشهيرة التي يذكرها الخطباء بل والمحدثون ؛ والتي دارت بين المأمون وأحد النصارى ، والتي فيها أن النصراني عمد إلى الإنجيل فكتب منه ثلاث نسخ محرفة ثم أعطاها إلى القساوسة ففرحوا بها ، وأجزلوا له العطاء ، وكذلك فعل بالتوراة ، ولما عمل في القرآن مثل ذلك...