نتائج البحث

  1. ب

    يَوْمُ عَرَفَةَ وَمُشَاركَةُ النُّبُوَّةِ فِي بَعْضِ خَصَائصِهَا

    قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ» " رَوَاهُ...
  2. ب

    أَقْوَالٌ عَزِيزَةٌ لِلْعُلَمَاءِ حَوْلَ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ

    قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى فِي مَجْمُوعِ الْفَتَاوَى........ قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَا يُسْأَلُ أَحَدُكُمْ عَنْ نَفْسِهِ إلَّا الْقُرْآنُ- فَإِنْ كَانَ يُحِبُّ الْقُرْآنَ فَهُوَ يُحِبُّ اللَّهَ وَإِنْ كَانَ يُبْغِضُ الْقُرْآنَ...
  3. ب

    كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ

    ثَلَاثُ رَحَمَاتٍ مِنَ السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَةِ تَعَلُّمُهُمكَالسُّورَةِ مِنَ الْقُرْآنِ : 1-عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُعَلِّمُهُمْ هَذَا الدُّعَاءَ كَمَا يُعَلِّمُهُمُ السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ يَقُولُ: «قُولُوا...
  4. ب

    وَفِي كَلِمَاتِ اللَّه أَبْحَاثٌ غَامِضَةٌ عَمِيقَةٌ عَالِيَةٌ...................

    قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَيُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِكَلِماتِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَ (82)} قَالَ الرَّازِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ . (الْمُتَوَفَّى: 606هـ)......... وَفِي كَلِمَاتِ اللَّه أَبْحَاثٌ غَامِضَةٌ عَمِيقَةٌ عَالِيَةٌ................... قَالَ الْقُرْطُبِيُّ رَحِمَهُ...
  5. ب

    إِلَى مُنْكِري الْإعْجَازِ الْعِلْمِيِّ وَأزْوَاجِهِم....

    إِلَى مُنْكِري الْإعْجَازِ الْعِلْمِيِّ وَأزْوَاجِهِم ............ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ- الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ...
  6. ب

    يَا إِعْجَازَ الْقُرْآنِ إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيُبْطِلُوكَ فَاصْبِرْ

    بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ...
  7. ب

    أَسْئِلَةٌ تُقَرِّبُكَ مِنَ الْقُرْآنِ وَتُحَبِّبُكَ فِي رَمَضَانَ

    ................أَسْئِلَةٌ تُقَرِّبُكَ مِنَ الْقُرْآنِ وَتُحَبِّبُكَ فِي رَمَضَانَ 1- أَيْنَ يَقَعُ نِصْفُ الْقُرْآنِ الأَوَّلِ مِنْ حَيْثُ عَدَدِ سُوَرِ الْقُرْآنِ الْكَرِيم ؟ 2- كَم مَرَّةً وَرَدَتْ قَولُهُ تَعَالَى { لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ } فِي الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ ؟- اذْكُرْهَا...
  8. ب

    مَثَلُ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ لِابْنِ الْجَّوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ

    مَثَلُ رَمَضَانَ الْمُبَارَكِ جَاءَ فِي كِتَابِ بُسْتَانِ الْوَاعِظِينَ وَرِيَاضِ السَّامِعِينَ" لِابْنِ الْجَّوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .. " مَثَلُ الشُّهُورِ الاثْنَيّ عَشَر، كَمَثَلِ أَوْلَادِ يَعْقُوبَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، وَكَمَا أَنَّ يُوسُفَ أحبُّ أَوْلَادِ يَعْقُوبَ إِلَيْهِ، كَذِلَكَ...
  9. ب

    أَتَدْرِي مَا يُرِيدُونَ بِقَوْلِهِمْ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ

    قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى فِي الْفَتَاوَى الْكُبْرَى........ حَتَّى قَالَ عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ لِرَجُلٍ أَتَدْرِي مَا يُرِيدُونَ بِقَوْلِهِمْ الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ يُرِيدُونَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى لَا يَتَكَلَّمُ- وَمَا الَّذِينَ قَالُوا إنَّ لِلَّهِ...
  10. ب

    وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً

    وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ- الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا...
  11. ب

    الْعَقِيدَةُ وَالْأَمْنُ - أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ

    قَالَ تَعَالَى فِي سورةِ الْأَنْعَامِ :{فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (81) الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ (82)} قَالَ فِي التَّحْريرِ وَالتّنْوِيرِ................. وَقَوْلُهُ...
  12. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلُ التَّطْهِيرِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ...
  13. ب

    أحَادِيثُ الْوَبَاءِ وَالطَّاعُونِ

    1- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ يَدْخُلُ الْمَدِينَةَ الْمَسِيحُ ، وَلاَ الطَّاعُونُ. رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِى وَقَّاصٍ عَنْ...
  14. ب

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ...
  15. ب

    مُعَاصَرَةُ الشَّرَائعِ لِلنَّوَازِلِ

    مُعَاصَرَةُ الشَّرَائعِ لِلنَّوَازِلِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ وَأَشْهَدُ...
  16. ب

    حِكْمَةُ تَحْرِيمِ الرِّبَا – وَالْمَخْرجُ مِنْ ذَلِكَ

    حِكْمَةُ تَحْرِيمِ الرِّبَا – وَالْمَخْرجُ مِنْ ذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ :{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (130) وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (131)...
  17. ب

    الْعَقْلُ وَالْفِكْرُ وَالْعِلْمُ وَالْحِكْمَةُ

    قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا رَحِمَهُ اللَّهُ في تَفسيرِ المَنَارِ لَه فِي سُورَةِ يُونُسَ... الْإِسْلَامُ دِينُ الْعَقْلِ وَالْفِكْرِ : تَقْرَأُ قَامُوسَ الْكِتَابِ الْمُقَدَّسِ فَلَا تَجِدُ فِيهِ كَلِمَةَ ((الْعَقْلِ)) وَلَا مَا فِي مَعْنَاهَا مِنْ أَسْمَاءِ هَذِهِ الْغَرِيزَةِ...
  18. ب

    أَثُرُ التَّشَابُهِ بَيْنَ أَسْمَاءِ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ- وَالشِّيعَةِ

    جَاءَ فِي كِتَابِ مُخْتَصِرِ التُّحْفَةِ الِاثْنَيْ عَشْرِيَّةَ لِعَلَّامَةِ الْعِرَاقِ مَحْمُود شُكْرِي الْأَلُوسِي رَحِمَهُ اللهُ وَهُوُ يَتَكَلَّمُ عَنِ الرَّافِضَةِ: وَمِنْ مَكَائِدِهِم أَنَّهُم يَنْظُرُونَ فِي أَسْمَاءِ الرِّجَالِ الْمُعْتَبَرِينَ عِنْدَ أَهْلِ السُّنَّةِ، فَمَنْ...
  19. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في مَجْمُوع الْفَتَاوَى........ وَكَمَا أَنَّ لِلَّهِ مَلَائِكَةً مُوكَلَةً بِالسَّحَابِ وَالْمَطَرِ فَلَهُ مَلَائِكَةٌ مُوكَلَةٌ بِالْهُدَى...
  20. ب

    عَلِمْنَا صِدْقَهُ دَلِيلَا وَتَجْرِبَةً

    عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ سَعْدٍ ، عَنْ خَوْلَةَ بِنْتِ حَكِيمٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « إِذَا نَزَلَ أَحَدُكُمْ مَنْزِلاً فَلْيَقُلْ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. فَإِنَّهُ لاَ يَضُرُّهُ شَىْءٌ حَتَّى يَرْتَحِلَ...
عودة
أعلى