رحم الله ولدك، وألهمك وأمّه الصّبر، وعوّضكما خيراً في الدّنيا والآخرة، فما مثل فقد فلذة الكبد فقد؛ ولكلّ حسرته وموقعه من القلب، ولكلّ أحزانه وآلامه وزفراته.
وشكر الله تعالى للشّاعر الدّكتور هذه النّفثات الحرّى الّتي أدمعت، وأثلجت، وواست؛ جعلها الله تعالى في ميزان حسناته.
وصلّى الله على حبيبنا...