من الملاحظ أن كتب (معاني القرآن) مرتبطة بالحقبة الزمنية التي سبقت تفسير الطبري، عندما كانت المصنفات في التفسير إما مقتصرة على المأثور، أو سائرة على طريقة ما اصطُلح على تسميته كتب معاني القرآن.
وأما كتب غريب القرآن فتجدها في كل العصور، وتجد في كل عصر ما هو جديد فيها بحسب بُعْدِ ذلك العصر عن اللغة...