نتائج البحث

  1. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    لو كان هذا التصرف معك ماذا ستفعل ؟ دعاه إلى بيته ليكرمه ويقربه = فلم يحضر ، مع أنه لم يكن له عذر!، دعاه مرة أخرى وكذلك لم يحضر، وثالثة ؛ فحضر متأخرا مع آخر الحضور ، وانصرف سريعا ، ودعاه رابعة وخامسة ووو، وهذا ديدنه: إما ألا يحضر، وإما أن يحضر متأخرا، مشغول البال، ويبادر بالانصراف مع أول من...
  2. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    هذه الطريقة تغيظ الشيطان وتصرفه عنك إذا خطر في بالك خاطرة سوء على أخيك = فزد في مراعاته ؛ فادع له بالخير وأكثر ؛ فإن ذلك يغيط الشيطان ، وسيدفع عنك هذا الخاطر السيء = لئلا تدعو له. بمعناه من "منهاج القاصدين" لابن الجوزي.
  3. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    الإنسان إذا أصابته المصائب بذنوبه وخطاياه = كان هو الظالم لنفسه، فإذا تاب واستغفر = جعل الله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب. والذنوب مثل أكل السم؛ فهو إذا أكل السم = مرض أو مات .. فإن شرب الترياق النافع = عافاه الله، فالذنوب كأكل السم، والترياق النافع كالتوبة...
  4. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال الإمام الخطابي في «العزلة»: «فما حاجتك إلى عَنَاء لا غَنَاء له، وتعب لا نجح فيه، وما أَرَبك بصحبة قوم لا تستفيد بلقيهم علما، ولا بمشهدهم جمالا، ولا بمعونتهم مالا، إذا تأملتهم حقا = وجدتهم إخوان العلانية، أعداء السريرة، إذا لقوك تملقوك، وإذا غبت عنهم سَبَعُوك، من أتاك منهم =كان عليك رقيبا،...
  5. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال الإمام التابعي سليمان التيمي رحمه الله : «ما أغضبتَ أحدا = فسمع منك». قلت: وهذه قاعدة عظيمة في النصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فاللين مع المنصوح والمأمور = يفتح قلبه لقبول ما عندك، وعكسه بعكسه.
  6. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    آمين وبارك الله فيكم وجزاكم خيرا
  7. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال بعض الحكماء: ينبغي للعاقل أن ينظر كل يوم إلى وجهه في المرآة ؛ فإن كان حسنا = لم يشنه بفعل قبيح ، وإن كان قبيحا = لم يجمع بين قبيحين ! "الجامع لأخلاق الراوي والسامع" 1/613.
  8. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال سفيان: «الإلحاح لا يصلح ولا يجمل إلا على الله عز وجل». الآداب الشرعية لابن مفلح2/170
  9. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال بعض الحكماء: من لم يحترس من عقله بعقله = هلك بعقله. الآداب الشرعية
  10. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    من وصايا أئمة السلف قال أبو قلابة لأيوب: «إذا أحدث الله لك علما = فأحدث لله عبادة، ولا تكونن إنما همك أن تحدث به الناس» المعرفة والتاريخ 2/66
  11. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال شيخ الإسلام رحمه الله: "تفضيل الأشخاص بعضهم على بعض في كثير من المواضع = لا يسلم صاحبه عن قول بلا علم واتباع لهواه، فللشيطان فيه مجال رحب". "الرد على الإخنائي" ص441 فالحذر الحذر .
  12. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال الإمام المروذي: قلت لأبي عبد الله [الإمام أحمد] ما أكثر الداعين لك = فتغرغرت عينه، وقال: أخاف أن يكون هذا استدراجا. "الورع" ص163. ليتنا نفقه مثل هذا الفقه.
  13. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    أكثر الناس لهم نصيب من هذه الآية (وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا) دليله: (وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون) (كلا إن الإنسان ليطغى * أن رآه...
  14. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال عبد الله بن الإمام أحمد: «ما رأيت أبي يبكي قط إلا في حديث توبة كعب». كثير من الناس يظن أن سرعة الدمعة = دليل على عظيم الصلاح، ولا يدري أنها قد تكون من خشوع النفاق، الذي استعاذ منه الأئمة. قال المروذي: «رأيت الإمام أحمد إذا كان في البيت كان عامة جلوسه متربعا خاشعا، فإذا كان برا = لم يكن يتبين...
  15. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال سليمان التيمي رحمه الله : «ما أغضبتَ أحدا = فسمع منك». قلت: وهذه قاعدة عظيمة في النصيحة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. فاللين مع المنصوح والمأمور = يفتح قلبه لقبول ما عندك، وعكسه بعكسه.
  16. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    قال الإمام الخطابي في «العزلة»: «فما حاجتك إلى عَنَاء لا غَنَاء له، وتعب لا نجح فيه، وما أَرَبك بصحبة قوم لا تستفيد بلقيهم علما، ولا بمشهدهم جمالا، ولا بمعونتهم مالا، إذا تأملتهم حقا = وجدتهم إخوان العلانية، أعداء السريرة، إذا لقوك تملقوك، وإذا غبت عنهم سَبَعُوك، من أتاك منهم =كان عليك رقيبا،...
  17. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    «كان الإمام أحمد وغيره من الأئمة إذا خشوا فتنة بعض المستمعين بسماع الحديث = لم يحدثوه به. وهذا الأدب مما يتنازع فيه العلماء؛ فإن كثيرا من العلم = يضر أكثر الخلق، ولا ينتفعون به؛ فمخاطبتهم به مضرة بلا منفعة». قاله الإمام شيخ الإسلام ابن تيمية في"جواب الاعتراضات المصرية" ص159. ومن ذلك أحاديث...
  18. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    غلَّط الأصمعيُّ المفضلَ في كلمة من بيت من الشعر، فجعل المفضل يشغب، فقال له: «تكلم بكلام النمل وأصِب، لو نفخت في شبور يهودي ما نفعك»! «مجالس العلماء» للزجاجي ص14. وصدق والله، فالصواب ولو قيل بأهدى صوت = فله سلطان على القلوب والعقول السليمة، وهو الذي سيبقى، والصراخ والشغب وتكثير الكلام = قد يغطي...
  19. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    إذا أشكل عليك شيء:هل هو حلال أو حرام؛ إما مأمور به أو منهي عنه فـ = انظر إلى أسبابه الموجبة وآثاره ونتائجه الحاصلة؛ فإذا كانت منافع ومصالح وخيرات وثمرات طيبة =كان من قسم المباح أو المأمور به، وأذا كان بالعكس = كانت بعكس ذلك. «مجموع الفوائد واقتناص الأوابد» ص83. لابن سعدي حكاه عن ابن تيمية وابن...
  20. ع

    نفائسُ ودررٌ ، وطُرَفٌ ومُلَحٌ وفوائد

    لطيفة: لحفص عن عاصم السكت في مواضع، والسكت: هو قطع الصوت زمنا يسيرا من غير تنفس. وهذه المواضع هي : (عوجا)[1: الكهف]، و (مرقدنا) [52:يس] ، و(من راق) [27:القيامة]، و (بل ران) [14: المطففين]. فيسكت القاري على الألف في (عوجا) ثم يقول: (قيما)، وكذلك على الألف من (مرقدنا) ثم يقول: (هذا ما وعد الرحمن)،...
عودة
أعلى