شيخي الكريم د . عبد الرحمن حفظك الله وبارك فيك
شكر الله لكم حفاوة الاستقبال ، وقد كانت شمائلكم الرفيعة وسمعتكم الذائعة تصلني عبر مئات الكيلومترات ، وذكرني لقاؤكم قول القائل:
كانت محادثة الركبان تخبرنا عن عاصم بن عدي أصدق الخبر
حتى التقينا فلا والله ما سمعت أذني بأصدق مما قد رأى بصري