يخبرنا الله تعالى في سورة العاديات عن تلك الخيل العادية في سبيل الله - عز وجل-، ويذكر من حالها وصفاتها ما يكشف عن جديتها وشعورها بالمسؤولية، وهي أحوال ومراتب ينبغي للإنسان المسلم التحلي بها؛ حتى لا يقع في الجحود المنصوص عليه في قول الله تعالى : ( إن الإنسان لربه لكنود) ، أو أن يستفيق على نتائج...