نتائج البحث

أظن أن أنظمة الأقسام العلمية بالجامعات تختلف في ذلك بعض الشيء... فعندنا كان القسم لا يحدد شيئا للاختبار فيه، بل ينبغي للطالب أن يراجع جميع مقرارات المرحلة الجامعية فيما يتعلق بمواد القسم (التفسير وعلوم القرآن). ثم جاءوا بنظام جديد يحددون فيه بعض الكتب في التفسير وأصوله، وعلوم القرآن لقراءتها،...

أما ففي هذا الموضوع: طرق معرفة الدراسات السابقة لموضوعٍ ما أما: فبالرجوع إلى كتب مناهج البحث أولاً، وتجد أسماء بعضها في هذا الموضوع: كتاب( قواعد أساسية في البحث العلمي ) وانظر هنا: تعليمات القسم حول إعداد خطة البحث (ماجستير - دكتوراه) ومعايير الخطة الجيدة هلموا يا أهل الهمم : كيفية عمل...

حوار ماتع... يستحق القراءة مرة بعد مرة... بارك الله في مشرفنا الغالي، وزاده توفيقاً وسداداً.....

بارك الله في أوقاتكم شيخنا وشكر سعيكم... ونحن بانتظار المتن المضبوط...

- أشكر لك أختي جهودك المبذولة في رفع الكتب النافعة.... - الرابط محجوب... - الكتاب موجود ضمن مؤلفات فضيلة الأستاذ الدكتور فهد الرومي هــــــــــــنــــــــا

عفواً ..... وضعت ردي قبل أن أرى ردّ الشيخ إبراهيم... لكني آثرت البقاء عليها للآيات الأخرى... أما قول الشيخ إبراهيم ( مثلاً ) فأريد أن أريحه عناء البحث بأنه لا يوجد - في الموضوع - غير الآيات التي أوردها الشيخ مع التي أوردتها؛ لأني مررت على جميع مشتقات : لفظة ( بيت ) من القرآن الكريم، ولم أجد غيرها.

لعل منها قوله تعالى: (( وراودته التي هو في بيتها عن نفسه )). { أو بيوت أمهاتكم }، { أو بيوت عماتكم } { أو بيوت خالاتكم} ولم أجد غيرها، وهي ليست واضحة كالتي وردت في كلام الشيخ، والعلم عند الله تعالى..

قدم أحد الزملاء بقسم العقيدة بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة رسالة لنيل درجة الماجستير بعنوان: " الصفات والخصائص المشتركة بين الأنبياء عليهم الصلاة والسلام من خلال الكتاب والسنة". فلعلكم ترجعون إليها مستفيدين.... وفقكم الله وسدد خطاكم...

جزى الله القائم به والناقل له خير الجزاء... وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح...

لعل المراد به في كلام ابن كثير المذكور: ما ذكره أخي أبو الوليد... فاللوث: البينة الضعيفة غير الكاملة، وهو ما يوقع في القلب صدق المدعي من: أثر دم على ثيابه أو عداوة ظاهرة أو شهادة عدل أو جماعة غير عدول.

لعل من أبرز الآيات المخالفة لهذا الاستقراء - إضافة إلى ما ذكرها أخي حسين -: قوله تعالى: ﮋ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﮊ. وهناك آيات أخرى تركتها إذ قد يقال فيها ما قيل - بتكلف - في الآيات المذكورة، والله أعلم.

بالتأكيد بالتأكيد

الحمد لله على عوده ... والعود أحمد إن شاء الله تعالى... إي وربي .... لقد افتقدته... وقد شعرت في آخر النهار بأنّ شيئاً من مفردات البرنامج اليومي لم ينفذ، فإذا هو زيارة الملتقى... أسأل الله أن يجزي جميع القائمين على هذا الملتقى خير الجزاء، وأن ينفعنا جميعاً فيه بما نقرأ ونكتب...

قبل أسبوع اطلعت على هذا الموضوع، فجمعت عدداً من أسماء الرسائل الجامعية المطبوعة، وكنت أريد إلحاقها ثم أضيف إليها ما ذكر هنا ليكون الجميع في متناول يدي في ملف مطبوع، فنسيت وألحقت ما ذكر هنا مع ما كتبته ورتبتها ترتيباً أبجدياً صعب علي إفرادها فألحق الجميع هنا، وقد قارب - بحمد الله - المائة. 1...

شكرا لكم أخي ضيف الله، وبارك الله فيكم وجزاكم خيراً من الكتب التي مررت بها في المعرض غير ما ذكرتم: - دار ابن الجوزي: 1- التيار العلماني الحديث وموقفه من تفسير القرآن - منى محمد الشافعي. 2- اختلاف السلف في التفسير بين التنظير والتطبيق - محمد صالح. 3- استدراكات السلف في التفسير - نايف الزهراني. 4-...

لعلهما - والعلم عند الله -: 1- الحاجة، أي حاجة المرأة إلى العمل خارج البيت، وعدم وجود من يقوم به عنها ( وأبونا شيخ كبير). 2- عدم وجود اختلاط بين النساء والرجال في مكان العمل. ( لا نسقي حتى يصدر الرعاء ).

أبارك للشيخ حاتم حصوله على الدرجة ، وأسأل الله له المزيد من التوفيق والسداد... وأبيت يادكتور فهد إلاّ أن تَسْبق إلى التهنئة بالمناسبة بهذه السرعة العجيبة، فجزاك الله خيراً، وبارك الله في الجميع.

نبارك للشيخ حاتم - مقدماً - الدرجة، وأن يجعلها الله له مفتاحاً لكل خير... ونسأل الله له الثبات والسداد...

جزى الله الجميع خير الجزاء وبارك فيهم... لا شك في ذلك، لكني أرى أن تبقى للمشاركات الجديدة خصوصيتها ( بالطريقة القديمة )؛ لما ذكرت سابقاً من اختلاف التوقيت بين المملكة وبعض الدول التي يتواجد فيها رواد الملتقى، فهذا يكلف القارئ: النظر في ساعته ثم عدُّ الفرق بين التوقيتين. وكلما وجد فرق يميز به...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أعزائي/ لقد لاحظت في الملتقى تغييراً في أمر قد لا يكون مهما لكثير من الرواد؛ لأني لم أجد أحداً أشار إليه. فقد كنا نشاهد في المشاركات الجديدة في الملتقى الوقتَ الذي مضى عليها بعدد الدقائق والساعات بل الأيام والأسابيع، وقد فوجئنا قبل يوم أو يومين بتغيير ذلك،...