نتائج البحث

  1. ا

    طلب الثبات والتثبيت

    قال الله -عز وجل-: {ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئاً قليلاً} [الإسراء: 74]. مهما كانت قوة إيمان العبد بربه، ومهما قويت علاقته به تعالى؛ فإنه لا بد أن يسأل الله -جل وعلا- دائماً لنفسه الوقوف على الحق والثبات عليه، فإن الحي مهما بلغ لا تؤمن عليه الفتنة. اللهم إنا نسألك الثبات حتى الممات.
  2. ا

    أين تباع اصدارات مركز تفسير بمصر؟

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. مرحبا بك أخي الحبيب محمد زاهر. إصدارات "مركز تفسير" موجودة في دار ابن الجوزي بالدراسة بالقاهرة.
  3. ا

    مطلوب باحث شرعي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سيدي الفاضل، أنا لي علم ودراية بتخريج الحديث وعلومه، والتصحيح اللغوي، ومستخدم جيد للشاملة؛ حيث إني كنت أعمل بمكتب تحقيق كتب التراث. إذا أحببت يمكننا التواصل إن شاء الله تعالى. دمتم بخير وعافية. إبراهيم محمود دياب
  4. ا

    موضوعات صالحة للبحث

    أحسن الله إليك سيدي، وبارك فيك، ونفعنا بعلمك. وأشكرك سيدي على عنايتك وردك على سؤالي. إبراهيم محمود دياب
  5. ا

    ملتقى أهل التفسير .. سيرة ومسيرة

    ما شاء الله تعالى، جزاكم الله خيرا، ودائما في تقدم ورقي وازدهار ونشر للعلم. إبراهيم محمود دياب
  6. ا

    موضوعات صالحة للبحث

    في انتظار ردك سيدي. لكم خالص الشكر والتقدير. إبراهيم محمود دياب
  7. ا

    موضوعات صالحة للبحث

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. جزاكم الله خيرا د.أحمد على هذا المجهود العظيم. سيدي، أريد اﻻستفسار عن موضوعات دراسة سور القرآن دراسة سيميائية. ما رأيكم في هذا الأمر؟ وكيف يمكن اﻻستفادة منه؟
  8. ا

    امْضِ وَلَا تُبَالي بِمَنْ يَقْلَقُ وَيَحتَرِقُ قَلَقًا بِاضْطِرَابَاتِ الغَدِ!

    جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة حفصة على هذا الموضوع الرائع، وسدد خطاك دائما وسلمت يمناك. الحقيقة أنه كثيرا ما صدعنا بهذا الكﻻم في مساجدنا من قبل ظهور هذه الثورات وكذلك بعد ظهورها. فالمشكلة ليست في الحاكم بقدر ماهي في المحكوم، لكن المشكلة الحقيقية والكبرى في صلة اﻹنسان بالله تبارك وتعالى. وفقنا...
  9. ا

    في ذكرى هجرة النبي (دُرُوُسُ الهِجْرَةِ وَوَاقِعُنَا المُعَاصِر)

    دُرُوُسُ الهِجْرَةِ وَوَاقِعُنَا المُعَاصِر إِنَّ الحمدَ للهِ -تَعالَى- نحمَدُه، ونستعينُه ونستهدِيه ونستغفرُه، ونعوذُ باللهِ مِنْ شرورِ أَنفسِنا وسيئاتِ أَعمالِنا، مَنْ يهدِ اللهُ فلا مضلَّ لَه، ومَنْ يضللْ فلا هَادي لَه، وأَشهدُ أَن لا إِلَه إِلا اللهُ وحدَه لا شريكَ لَه، وأَشهدُ أَنَّ محمدًا...
  10. ا

    واجبنا تجاه إخواننا في الشام

    جزاكم الله خيرا على هذا التذكير الهام، و أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن ينصر أهلنا في سوريا وبﻻد المسلمين. لكن حبذا لو تم طرح أفكار عملية لتفعيل هذا الموضوع. دمتم بخير. إبراهيم بن محمود دياب
  11. ا

    أزمة أخلاق

    كﻻم رائع، جزاكم الله خيرا. Sent from my SM-T211 using ملتقى أهل التفسير mobile app
  12. ا

    ماالغرض من ورود الفعل"كان" في نحو: (إنه كان عبدا شكورا)..؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الأخت الفاضلة، كلمة (كان) متعددة المعاني، قال الإمام الزكشي في البرهان: وقال أبوا بكر الرازي: (كان) في القرآن على خمسة أوجه: 1- بمعنى الأول والأبد، نحو: «وكان الله عليما حكيما». أي: تفيد الدوام والاستمرار. 2- بمعنى المضي المنقطع، نحو: «وكان في المدينة تسعة رهط»...
  13. ا

    دُرُوُسُ الهِجْرَةِ وَوَقِعُنَا المُعَاصِر

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِم دُرُوُسُ الهِجْرَةِ وَوَقِعُنَا المُعَاصِر إِنَّ الحمدَ للهِ -تَعالَى- نحمَدُه، ونستعينُه ونستهدِيه ونستغفرُه، ونعوذُ باللهِ مِنْ شرورِ أَنفسِنا وسيئاتِ أَعمالِنا، مَنْ يهدِ اللهُ فلا مضلَّ لَه، ومَنْ يضللْ فلا هَادي لَه، وأَشهدُ أَن لا إِلَه إِلا اللهُ...
  14. ا

    لماذا تجرَّأ أعداءُ الإِسْلاَمِ على نَبِي الإِسْلاَم؟

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم الحمد لله رب العالمين، حمدًا طيبًا مباركًا يليق بإله الكون وخالق الخلق أجمعين. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، عظَّم نبيه ونفى السؤَ عنه وذكى أخلاقه، فقال -تعالى-: (وإِنَّكَ لَعَلَى خُلِقٍ عَظِيم)، وعَلِمَ –سبحانه- أن أعداءه سوف ينالون منه...
  15. ا

    رسائل علمية في طبقات المفسرين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السادة العلماء الأجلاء، هل من رسائل علمية في طبقات المفسرين؟ جزاكم الله خيرًا.
  16. ا

    الفرح الحقيقي.

    ينبغي على الإنسانِ ألايفرحَ مهما بلغَ من فضل، ومهما جمعَ من مال، ومهما اعتلى من مناصب؛ فربما يكونُ ذلك استدارجًا من الملك -عز وجل-، فهو القائل لفرعون على لسان قومه: (...لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ). لكن فرحَ الإنسانِ الحقيقي، إنَّما يكونُ على رحمةِ اللهِ -تعالى- وفضلهِ...
عودة
أعلى