الرمق الأول
أثَّرت فيَّ قصة هذا الشاب اليافع...وأخذت أتفكر مثله في حال هذه الدنيا التي يغدر فيها الصديق الوَفيُّ...والخليل الأوَدُّ..الذي قد يُشهد اللهَ على ثُبوت محبته...وصدْق عشرته...ونقاء سريرته...أو قد يغدر المُضيف الذي فتح بيته للضيف...من غير رحمة ولا هوادة في إيقاع المكيدة أو المؤامرة...أو...