نتائج البحث

المجموعة الثالثة خواطر قرآنية (21): {لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم} هذا كلام الرب عن نبي من أنبيائه .. ألا ما أعظم اضطرارنا إلى الانطراح بين يدي مولانا؛ علّه أن يدركنا برحمة من عنده لا نضل ولا نشقى بعدها أبدا. خواطر قرآنية (22): {تولوا وأعينهم تفيض من الدمع...

المجموعة الثانية خواطر قرآنية (11): هل أنت أشد منهما خلقاً؟ في بدء خلق السماوات والأرض نادهما الجبار جل جلاله : {ائتيا طوعا أو كرها، قالتا: أتينا طائعين}! وفي نهاية الخلق: {إذا السماء انشقت وأذنت لربها وحُقت ـ أي: استمعت وحق لها أن تستمع ـ وإذا الأرض مدت، وألقت ما فيها وتخلت، وأذنت لربها...

الحمد لله وبعد: فقد طلب مني بعض أفاضل هذا الملتقى ـ ومن غير أهله ـ ممن تابعوا بعض أنثره في فترات متفاوتة من خواطر، أسميتها (خواطر قرآنية) على صفحتي بالفيس بوك: http://www.facebook.com/profile.php?id=1693251613 طلب هؤلاء الأفاضل أن أنشرها ههنا على صفحات الملتقى العزيز على نفسي، وأنا أستجيب...

شكر الله لكم .. وأضيف إلى زيادة على ما ذكره أخي الدكتور عبدالرحمن الشهري، فإن إطلاق بعض الأوصاف أحياناً يراد به النقيض، كما سمى السلف القدرية ، مع أنهم ينكرون القدر إما كلية أو بصورة جزئية ـ في تفاصيل معروفة في كتب العقائد ـ. لذا ؛ فإن الاعتراض الذي ذكره الدكتور عبدالرحمن الصالح يخف، بناء على...

أخي أحمد ، لعلك تراجع كلام الشنقيطي رحمه الله عليها، فستجد ما يشفي ويكفي بإذن الله.

فائدة قال عنها الرازي: لو لم يكن في كتاب "الكشاف" إلا هذه الفائدة لكفاه فخراً وشرفاً جاء في تفسير الرازي (27 / 488) في تفسير الآية 7 من سورة غافر: "مما حكى الله عن هؤلاء الملائكة هو قوله تعالى: {ويؤمنون به} فإن قيل: فأي فائدة في قوله: {ويؤمنون به} فإن الاشتغال بالتسبيح والتحميد لا يمكن إلا وقد...

مبارك أبا عبدالله ، وجعله علماً نافعاً لك، وذخراً في حياتك وبعد مماتك.

بيض الله وجهك أبا عبدالله ، انتقاء موفق .

سيكون ذلك بإذن الله، لكن هذا منوط بموافقة أصحاب الأوراق والإخوة المنظمين للندوة (تدبر/الوزارة).

أحسنت كثيراً أبا عبدالرحمن في هذا الوصف الجميل المعبر ، نسأل الله تعالى أن يكلل الجهود بالتوفيق، وأن يجمع الكلمة على ما يحب ويرضى.

شكر الله لكم أبا عبدالله ، ولمن من معك من الفريق التقني وبقية المشرفين والمستشارين ،، أنا مدين لهذا الملتقى بأشياء كثيرة، فلولاه ـ بعد توفيق الله ـ لفاتني خير كثير من بحوث بعض الإخوة الكرام، والتي تختصر علي غير متخصص ملثي أوقاتاً من الجهد والبحث ، فجزاكم الله جميعاً خير ما جزى محسناً على إحسانه.

أكون شاكراً وداعياً يا أم الحارث .

سيتم نشر جميع الحلقات مكتوبة في موقع الإسلام اليوم ـ بإذن الله ـ وهذا رابط الحلقة الأولى، ولا أدري : هل أنشرها هنا أم أكتفي بهذه الإحالة؟ http://www.islamtoday.net/bohooth/artshow-86-143688.htm

بشراك أخي محمد ، فالكتاب طبع ، ولم أعلم بذلك إلا من هذا الرابط: http://vb.tafsir.net/showthread.php?t=23886

هذه درة سعدية، من عالم نجد في زمانه، العلامة السعدي، كتبها قبل وفاته بخمس سنوات (شعبان 1371 تحديداً) أرجو أن يكون في نشرها ههنا، أو من قبل الإخوة في مجموعاتهم البريدية نفعاً، فأضعف الإيمان ـ لمن تقاعس من أمثالي ـ أن يشجع القائمين، أو يحرك النائمين، بالتواصل والتواصي بالحق الذي في أمثال هذه...

افعلي ولا حرج وعذرا على التأخر ، فلم أر ذلك إلا الآن، مع أن التعليق السابق ونشرها في موقع المسلم إذن مسبق بهذا.

عنوان الرسالة: سنن الله في الامم من خلال آيات القرآن. تاريخ المناقشة: 1414هـ. ولا أملك سوى هذه المعلومات ، ولو وجدتها على النت، لرفعهتا.

رسالة الدكتور حسن الحميد ـ التي نال بها الدكتوراه: عنوانها: (السنن الإلهية في ضوء القرآن الكريم) ، وهي نفيسة في بابها، لكنها للأسف غير مطبوعة! فيمكن الاطلاع على محتوياتها عن طريق فهرسها في موقع جامعة الإمام.

أثر قد يثري الموضوع: في تفسير ابن أبي حاتم (10 / 3153): عَنْ قَتَادَةَ رَضِيَ اللَّهُ، عَنْهُ فِي الْآيَةِ قَال: إِيَّاكُمْ وَأَذَى الْمُؤْمِنِينَ فَإِنَّ اللَّهَ يَحُوطُهُمْ وَيَغْضَبُ لَهُمْ وَقَدْ زَعَمُوا أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ قَرَأَهَا ذَاتَ يَوْمٍ فَأَفْزَعُهُ ذَلِكَ حَتَّى ذَهَبَ...

جرت مذاكرة مع بعض الإخوة من طلاب العلم في حج هذا العام ـ 1431هـ ، وهذه من المنافع ـ عن الضابط في الأذى الذي يترتب عليه الوعيد الوارد في قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا } [الأحزاب : 58]...