نتائج البحث

  1. ع

    التعريف ببرنامج "مدكر" في تفسير القرآن الكريم

    يا محمّد السَّلَامُ عَلَيْكُمْ مَرْحَبًا بِكُمْ فْقَدْنَاكَ و اللَّهِ و لَمْ نَرَكَ مُنْذُ مُدَّةٍ و قُلْنَا إِنْ شَاءَ اللَّه يَكُونُ خَيْرًا الذِّي غَيَّبَكَ. مَرْحَبًا بِكَ
  2. ع

    حال أهل النار وما فيها من ألوان العذاب

    مُنْذُ أَيَّامٍ كُنْتُ أُرَاجِعُ فِعْلَ زَقَمَ و إِعْتَرَضَنِي هَذَا الحَدِيثُ. - أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ و الحَاكِمُ و التَّرْمَذِيُّ و إِبْنُ مَاجَهْ و الطَّبَرَانِيُّ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ مُجَاهِدَ عَنْ إِبْنِ عَبَّاسَ عَنِ النَّبِيِّ. -أَوَّلًا: هَذَا الِإسْنَادُ هُوَ رِوَايَةُ الأَعْمَشِ عَنْ...
  3. ع

    اقرأ واعمل وأبشر

    الحَدِيثُ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ و الدَّارمِي و إِبْنُ شِيبَةَ ...وَ وَرَدَ فِي بَعْضِ كُتُبِ المُفَسِّرِينَ كَإِبْنِ كَثِيرٍ... الحَدِيثُ لَا يَصِحُّ فِيهِ عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ و هُوَ ضَعِيفٌ.
  4. ع

    فضل البسملة

    ذِكْرُكُمْ أَنَّ أَحْمَدَ و أُبُو دَاوُد و النَّسَائِيُّ و الحَاكِمُ رَوَوْا هَذَا الحَدِيثَ عَنْ وَالِدِ أَبِي المَلِيحِ, لَا أَدْرِي إِنْ كُنْتَ قُلْتَ هَذَا القَوْلَ عَنْ عِلْمٍ بَعْدَ تَثَبُّتٍ أَمْ مَاذَا و أَنَا أَتَسَاءَلُ, لِأَنَّ هَذَا القَوْلَ غَيْرُ صَحِيحٍ. فَقَطْ الحَاكِمُ و...
  5. ع

    ما هي أدلة الوحي

    "وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن كِتَابِ رَبِّكَ" "اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ" "وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ" "فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ"
  6. ع

    سؤال محير

    الكَلَامُ الذِّي قُلْتُهُ لَيْسَ فِي تَعْرِيفِ اللُّغَةِ ؟ بَلْ هُوَ تعْرِيفُ كَلِمَةِ فرج فِي كُتُبِ اللُّغَةِ انْظُرْ لِسَانَ العَرَبْ جُزْء 11 صَفْحَة 146 ثُمَّ تَفْصِيلُ المَعْنَى و التَّفْرِيقُ بَيْنَ مَعْنَاهِ العَامِّ و الخَاصِّ و الإِسْتِدْلَالُ عَلَيْهِ مِنْ أَحَادِيثُ لِلْنَّبِيِّ و...
  7. ع

    سؤال محير

    يَقُولُ تَعَالَى: " فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ " يُخْبِرُنَا تَعَالَى عَنْ نَفْخِ الرُّوحِ فِي آدَم بَعْدَمَا خَلَقَهُ. و هنَا الآيَةُ أَتَتْ بِنَفْسِ الكَلِمَاتِ و نَفْسِ سِيَاقِ آيَةِ مَرْيَمَ نَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ و نَفَخَ فِيهَا مِن...
  8. ع

    سؤال محير

    سُبْحَانَ اللَّه كَلِمَةُ فَرْجٍ أَصْبَحَتْ كَلِمَةً قَبِيحَةً ؟ مَاذَا يَحْدُثُ إِذًا لَوْ ذُكِرَتْ بَعْضُ الأَحَادِيثِ التِّي فِيهَا أَلْفَاظٌ أَشَدُّ؟ أَوْ أَبْيَاتُ شِعْرٍ مِنَ الجَّاهِلِيَّةِ أَو حَتَّى الإِسْلَامِ ؟ أوَّلًا الفَرْجُ لَيْسَ إِسْمًا بَلْ هُوَ صِفَةٌ و مَعْنَاهُ الخَلَلُ...
  9. ع

    الرد على من زعم أن لفظة ((هلك)) في آية: ﴿حَتَّى إِذَا هَلَكَ ﴾ تعنى انقطاع النسل

    بِسْمِ الَلَّهِ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِ الحَمْدِ لِلَّهِ مُنْزِلِ الكِتَابِ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ غَيْرِ ذِي عِوَجٍ. أَتَسَاءَلُ هَلْ قَرَأْتَ أَيْضًا غَرِيب الحَدِيثِ و قَدْ صَنَّفَ فِيهِ العَدِيدُ مِنَ العُلَمَاءِ.؟؟ أمَّا بَعْدُ, أُريدُ أَنْ أَقُولَ لَكَ أَنّ القُرْآنَ لَمَّا نَزَلَ...
  10. ع

    الرد على من زعم أن لفظة ((هلك)) في آية: ﴿حَتَّى إِذَا هَلَكَ ﴾ تعنى انقطاع النسل

    بِسْمِكَ يَا مَنْ خَلَقْتَنِي الحَمْدُ لَكَ يَا خَالِقِ السَّمَاوَاتِ و الأَرْضِ يَقُولُ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبَ: إِنَّ القَليلَ مِنَ الكَلامِ بِأَهلِهِ حسَنٌ وَإِنَّ كَثيرَهُ مَمْقوتُ ما زَلَّ ذو صَمْتٍ وَما مِن مُكثِرٍ إِلّا يُزَلُّ وَما يُعابُ صَموتُ إِن كانَ يَنطِقُ ناطِقاً مِن فِضَّةٍ...
  11. ع

    خمس عشرة مسألة تحير كثيراً من المتأخرين من أهل العلم بالقراءات (تنحل كلها بفهم مسألة واحدة

    اللَّهُمَّ بَارِكْ لِلْأَخ إِبْنُ سُلَيْمَانَ و زِدْهُ رَجَاحَةَ عَقْلٍ و رَبَاطَةَ جَأْشٍ بِالطَّبْعِ اللَّهُمَّ وَفِّقْ إِخْوَتَنَا وَ نَحْنُ لِمَا فِيهِ خَيْرٌ لِدِينِنَا أمَّا بالنِّسْبَةِ لِلْحَديِثِ الأوَّلِ حَدِيثِ عُمَرَ فَقَوْلُكَ هُوَ القَوْلُ فَلَوْ تَحَقَّقْتَ في إِسْنَادِ الحَدِيثِ...
  12. ع

    هل القراءات القرآنية كلها نزل بها جبريل (بحث ونقل وعقل)

    و هَذَا المَوْضُوعُ أَيْضًا مُمْتِعٌ أَنَا أُحِبُّ المُجَدِّدِينَ
  13. ع

    اختلاف القراء في صفات أداء التلاوة هل هو مسند إلى النبي صلى الله عليه وسلم. (بحث في الأدلة

    لَا أَدْرِي إِنْ كُنْتَ مِنْ عَائِلَةِ الرَّاجِحِي الثَّرِيَّة :D لَكِنَّنِي لَنْ أَنْسَى طَرْحَكَ لِلْمَوْضِوعِ مَا حَيِيتُ لَنْ أَنْسَى حُجَجَكَ بَلْ إِنَّنِي سَجَّلْتُ أَقْوَالَكَ وَ هَاتِهِ الصَّفْحَةَ كَيْفَ أَنَّك تَأْتِي بِالحُجَجِ و الأَسَانِيدِ و البَرِاهِينِ و الأَقْوَالِ و النُّصُوصِ...
  14. ع

    سارعوا بالاستغفار والتوبة ... وأبشروا

    السَّلَامُ عَلَيْكَ أَخ مُحَمَّد أَنْتَ رَجُلٌ مَحْمُودٌ وَ إِنَّنِي قَبْلَ إِشْتِرَاكِي فِي هَذَا المَوْقِع كُنْتُ أَرَى وَ أَقْرَأُ بَعْضَ كَتُبِكَ هُنَا أََرَى أَنّكَ إِعْتَزَلْتَ أَقْسَامَ القُرْآنِ وَ تَرَكْتَ الجِدَالَ و الإِخْتِلَافَ وَ إِتَّخَذْتَ لِنَفْسِكَ جَانِبًا لَا يَهُمُّكَ فِيهِ...
  15. ع

    لطيفة تفسيرية لغوية .

    السَّلَامُ عَلَيْكُمْ مَرَّةً أُخْرَى لَقَدْ شَغَلَنِي المَوْضُوعُ و وَلَجَ الشَّكُّ عَقْلِي وَ قَلْبِي عَلِّي سَهَوْتُ عَنْ شَيْءٍ أَوْ أَخْطَأْتُ و قَدْ إِرْتَبْتُ خِشْيَةَ لِقَاءِ اللَّهِ بَالقَوْلِ عَلَيْهِ مَا لَمْ يَقُلْ وَ عُدْتُ و تَثَبَّتُّ أَتَى بَعْضُ عُلَمَاءِ اللُّغَةِ...
  16. ع

    لطيفة تفسيرية لغوية .

    بِسْمِ الحَيِّ الذِّي لَا يَمُوتُ و الذِّي يَرَى وَ يَسْمَعُ تَحَاوُرَنَا وَ الحَمْدُ لِلَّهِ الحَقِّ مُنْزِلِ الكِتَابِ أَمَّا بَعْدُ, فَيَقُولُ القَائِلُ: إنَّ الفَقِيهَ إذَا غَوى و أَطاعَهُ ***​***​قَومٌ غَوَوا مَعهُ فَضَاعَ وَ ضَيّعَا مِثْلُ السّفِينَةِ إِنْ هَوَتْ في لُجّةٍ...
  17. ع

    لطيفة تفسيرية لغوية .

    بارك الله فيك أخي عبد الرحمان على الرّدّ و لكن و لو تفضّلتم أن تبيّنوا لنا ماذا أراد الله بقوله في الآية المذكورة أعلاه خاصّة قوله لكل منهم درجات ؟ هل يتكلم عن الجنّة لأنّه كما قيل في المنشور بأن الدرجات في الجنّة او أنّه تعالى يتكلّم عن الجميع الجنة و النّار او أنّه يتكلم عن درجات الخاسرين من...
  18. ع

    هل يوجد مجاز مرسل في (ونفخ في الصور)؟

    أنا لَا أَتَّفقُ مَع هَذا الرَّأْيِ مِنْ ثَلاثَةِ جَوانِبٍ بَلَاغِيًّا وَ قُرْآنِيًّا
  19. ع

    لطيفة تفسيرية لغوية .

    قوْلٌ لَا يُعْتَدُّ بِهِ وَ لَا يُأْخَذُ هُنالِكَ آيَةٌ تُبْطِلُ قَوْلَكَ هَذَا يَقولُ تعالى في الأَنْعامِ " أُولَٰئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَ (18) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا...
  20. ع

    كيفية الجمع بين دعاء زكريا عليه السلام وبين استفهامه من الإجابة

    أَمَّا بِالنِّسْبةِ لِمنْ أَوْردَ وَ ذَكَرَ قَوْل الطَّبريِّ أَيْنَ قولٌ لِلٍْسَدِّي و قَوْلٌ لِعِكْرِمَةَ يَزْعُمُونَ فِيهِ أَنَّ الشَّيْطانَ أَتَى زَكَرِيَّاءَ فَهَذا بُهْتَانٌ و قَوْلُ زُورٌ أَوَّلا القَوْلانِ مَوْقُوفَانِ لا يُرْفَعَانِ للنَّبِيِّ فَمِنْ أَيْنَ لِلْطَّبَرِي وَ السَّدِّي وَ...
عودة
أعلى