وفقك الله أخي محمد بن جماعة وبارك فيك والله إن هذا المقال يعبر عما في النفس من أشجان وأحزان ... طال ما أرجأنا الحديث عنها ...
يشعر الإنسان بعتب في نفسه حين يكتب مقالاً أو بحثاً تعب فيه أياماً أو شهوراً ثم لا يجد من إخوانه أي اكتراث أو اهتمام .... رغم أنه يراهم يتصفحون مقاله أو بحثه او كتابه...