نتائج البحث

  1. م

    تـأصيـل التـدبـر للشيخ د. مساعد الطيار

    السلام عليكم سأبحث عن الورقة التي ألقيتها، وسأرفقها هنا إن شاء الله.
  2. م

    هل خوفاً من العين أمر يعقوبُ بنيه بألا يدخلوا من باب واحد! وحديثٌ في أصولِ منهجِ التفسير

    هذه المسألة تمثل منهجًا، وليست المسألة مخالفة في مسألة معينة أو في أمر فرعي. وأرجو أن يكون في منهج الطبري ما يقنعكم بوجود النظر فيما قررتم، وإليكم تعليقي من خلال كلامه : أولاً : قولكم : (هل ما قاله السلف بناء على دليل من الكتاب أو من كلام رسول الله؟ ) لو طبقته على بعض ما جاء في التفسير هل سيكون...
  3. م

    هل خوفاً من العين أمر يعقوبُ بنيه بألا يدخلوا من باب واحد! وحديثٌ في أصولِ منهجِ التفسير

    يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : (وفي الجملة من عَدَل عن مذاهب الصحابة والتابعين وتفسيرهم إلى ما يخالف ذلك كان مخطئا في ذلك، بل مبتدعا، وإن كان مجتهدا مغفورا له خطؤه. فالمقصود بيان طرق العلم وأدلته، وطرق الصواب. ونحن نعلم أن القرآن قرأة الصحابة والتابعون وتابعوهم، وأنهم كانوا أعلم بتفسيره ومعانيه،...
  4. م

    من آليات التوازن الصوتي القرآني : التقديم و التأخير

    قبيل قراءتي لهذا المقال كنت أفكر في قوله تعالى : ( واستعينوا بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين) : لو قُدِّمت الصلاة على الصبر في التلاوة، لكان هناك نوع من الثِّقل، وأما على ترتيب الآية فأحسُّ بسهولةٍ في النظم لا أعرف سببها، فهل عندك في هذا شيء يا دكتورة خديجة؟
  5. م

    6 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 41 ـ 50]

    أسند ابن ألأثير في أسد الغابة، فقال : أَنْبَأَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودِ بْنِ سَعْدٍ إِجَازَةً، بِإِسْنَادِهِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي عَاصِمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ، عَنْ عُيَيْنَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ،...
  6. م

    مشروع جمع وترتيب الموضوعات العلمية في الملتقى

    هذا المشروع يحتاج إلى أن يُختار له من يديره، ويرتب العمل فيه،ولعل مدير مركز تفسير يتولى ترتيب من يدير المشروع. والذي عمله الأستاذ خالد رمضان ـ بحق ـ جهد رائع جدًا، وهو من أكثر الموضوعات تداخلاً ، وقد استطاع بمهارة أن يخلص إلى هذا التلخيص الممتع.
  7. م

    السدر المخضود والطلح المنضود في رحلة الفردوس المفقود

    يا دكتور محمد ( أتشوقنا هكذا) ، لقد صرت أنتظر إكمال الحديث، فلقد أعجبني سردك القصصي ، بارك الله في عمرك ، وأمدك بعونه وتأييده.
  8. م

    مالفرق بين تسبيح الاسم أو تسبيح الرب؟

    من أجمل التحريرات التي رأيتها في جواب هذا السؤال = ما كتبه السهيلي ( ت :581) في كتابه نتائج الفكر، قال : (فإن قيل: كيف جاز (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى) و (اذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ) والمقصود بالذكر والتسبيح هو الرب تبارك وتعالى، لا اللفظ الدال عليه؟. قلنا: هذا سؤال قد كع عنه أكثر المحصلين،...
  9. م

    رسالة ماجستير بعنوان (عوامل فلاح الأمة الإسلامية في ضوء القرآن الكريم دراسة موضوعية )

    موضوع مهم، أسأل الله أن يوفقكم للمزيد من البحث في هذا المجال. إضاءة: أعجبني مصطلح ( دراسة موضوعية)، فهو أصدق من قولهم : ( تفسير موضوعي).
  10. م

    5 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 31 ـ 40]

    إن القرآن يوضح للناس ما ضلت به فئام من الفلاسفة وغيرهم ممن يبحثون في أصل الخلق ومبدأ العيش في هذه الحياة، بما لا يجعل المسلم يضل في ذلك ولا يشقى، لقد بيَّن الله أصل الخلق ومبدأه، وأنزل الهدى الذي يهتدون به إلى جنته، وحذرهم من الشيطان الموصل لهم إلى النار. فأي بيان بعد هذا البيان، وإلى أين يذهب...
  11. م

    5 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 31 ـ 40]

    يقال: كل ممنوع مرغوب، وهذا في قوله تعالى :( ولا تقربا هذه الشجرة ...) الآيات، فوسوس لهما الشيطان في هذا الممنوع حتى آكلا منه، فعصيا الله بهذا، فتابا، فتاب الله عليهما.
  12. م

    5 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 31 ـ 40]

    سجود الملائكة لآدم يشتمل على العبادة والتكريم، فسجودهم لآدم عبادة لله بطاعته بهذا السجود الذي أمرهم به، وهو في الوقت ذاته تكريم لآدم حيث أسجد الله له ملائكته.
  13. م

    5 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 31 ـ 40]

    عماد ما تقوم به عمارة الأرض والخلافة فيها (العلمُ)، وبه فاق آدم الملائكة كما في هذه الآية وبالعلم وصل الإنسان إلى ما وصل إليه، وبقدر ما يفتح الله للناس من العلم تكون عمارة الأرض ( علم الإنسان ما لم يعلم)، لكن هذا العلم الذي يعمر به الأرض يجب أن يتوصل به إلى الآخرة، وإلا كان علمًا ناقصًا،...
  14. م

    5 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 31 ـ 40]

    لما خفيت الحكمة على الملائكة من جعل آدم خليفة أراهم الله في آدم من التميز ما لم يكن عندهم، وهو ذلك العلم الخاص الذي فاقهم به، فأذعنوا لربهم، وظهر لهم شيء من حكمة الله في خلق آدم. إشارة : العالم حينما يميِّز أحد طلابه، فإنه يحسن به أن يري الآخرين سبب تميزه وتقدمه عليهم؛ لئلا يبقى في النفوس ما...
  15. م

    5 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 31 ـ 40]

    في قوله تعالى : (وَعَلَّمآدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آدَمُ أَنْبِئْهُمْ...
  16. م

    4 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 21 ـ 30]

    سؤال لا يزال يتردد عليَّ كلما قرأت قوله تعالى : ( أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء) = كيف عرف الملائكة هذه التفاصيل ، خصوصًا ( الدم) ، وآدم لم يُخلق بعد؟ سؤال للتدبر، لعلي أجد من يجيب عليه.
  17. م

    4 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 21 ـ 30]

    ما ألطف هذا الرب الكريم انظر كيف خاطب ملائكة، وهو الآمر الناهي:( إني جاعل في الأرض خليفة) ، إنه خبرٌ بقدر له سيكون في الأرض التي خلقها، وهيأها لسكنى البشر. لقد توقف الملائكة عند هذا الخبر، وسألوا متعجبين: أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء؟ّ إنه موقف يستحق التعجب للناظر إلى ظواهر الأمور، لكن...
  18. م

    4 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 21 ـ 30]

    من نعمة الله على عباده التي تكرر ذكرها في القرآن ، وأمر الله بشكره لها أن هيَّأ المحل قبل الحالِّ فيه، فقال في تهيئة المحلِّ : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (29) ، ثم قال في...
  19. م

    4 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 21 ـ 30]

    إن بعض الأوصاف العامة لا تختص بالكفار ، وإن كانت وردت في سياقهم، بل قد يصيب المسلم ـ بضعف إيمانه ـ شيئًا منها. تأما قوله : ( وما يضل به إلا الفاسقين * الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك هم الخاسرون) ، فمن فعل مثل هذه الأفعال من المسلمين،...
  20. م

    4 - مشروع : (كانوا لا يتجاوزون عشر آيات ) [سورة البقرة : الآيات: 21 ـ 30]

    لفظ ( الناس ) في قوله: (فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين) = عامٌّ أريد به الخصوص؛ لأنه ليس كل الناس يكونون وقودًا للنار، فالمؤمنون ينجون منها بلا ريب، فلما كان كذلك، فإن لفظ ( الناس) الذي يطلق في الأصل على عموم الناس = لا يراد به هذا العموم، وخاتمة الآية تشير إلى ذلك لما قال...
عودة
أعلى