نتائج البحث

  1. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    لست دكتورا. ولا يوجد احتكار لتاريخ العلوم إلى في أذهاننا نحن المسلمين. ونحن نتحدث عن تفاعل معرفي، وليس عن دخول جحر ضب. وإلا لماذ تستعملين التكنولوجيا الغربية وترضين بها، وتحمدين الله عليها أن وفرت لك إنكانيات التواصل مع الآخرين؟ الدخول الحقيقي لجحر الضب هو منطق الآبائية المسيطر على البعض. وفي...
  2. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    هناك كثير من النقاط الهامة ذكرت في التعليقات السابقة. تعليقا على كلام سهاد قنبر: أولا- التفكير بمنطق الاستيراد والتصدير غير مفيد، بل مناقض لوظيفة الباحث الجامعي، ومخالف للمنطق الإسلامي الذي لا يعترض على الاقتباس والتفاعل والاستفادة من عولوم ومعارف غير المسلمين. وأنا قلت: إن المناهج والأفكار لا...
  3. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    من الأمثلة التي تستبطن الهرمونوطيقا، وتقترح إطارا منهجيا عاما للدراسات القرآنية، البحث الذي شاركتُ به في ندوة (القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة)، التي أقامها مجمّع الملك فهد لطباعة المصحف الشّريف، بالمدينة المنورة، سنة 2009، وعنوانه: "منهجية تعاونية لإنجاز موسوعة إلكترونية شاملة للقرآن الكريم...
  4. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    يوجد كتاب بعنوان: The Hermeneutical Spiral: A Comprehensive Introduction to Biblical Interpretation by Grant R. Osborne ("اللولب التأويلي: مقدمة شاملة لتفسير الكتاب المقدس)، للدكتور جرانت أسبورن، 1997. وهو أستاذ في الدراسات الإنجيلية، ويدرّس في معهد Trinity Evangelical Divinity School وفيه...
  5. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    د. عبد الرحيم، ليتك تسأل قبل ذلك: كيف استنبط نصر حامد أبوزيد في المثال المذكور أعلاه، اعتماداً على الهرمونوطيقا؟ الأصل أن يثيرنا مثال أبوزيد وكيف تأكدنا من أنه مثال جيد لمنهج الهرمونوطيقا. مالك بن نبي درس القرآن الكريم، لإثبات ظاهرة النبوة. وأي أنه حدد قضية واحدة ونظر للقرآن من خلالها. وفي...
  6. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    أنتم تطرحون الأمثلة المتطرفة. وأنا أطرح لكم الأمثلة المؤمنة أو المعتدلة. كتاب "الظاهرة القرآنية" لمالك بن نبي، هو في صميم الهرمونوطيقا.
  7. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    أسئلة لمن يسأل عن أمثلة: 1- هل اطلعتم على كتاب د. خالد أبو الفضل Speaking in God's Name: Islamic Law, Authority, and Women وفيه آراء مفيدة حول الهرمونويطقا وصعوبة (وربما استحالة) إيجاد تعريف دقيق لها، ومع ذلك وجود قيمة مضافة لها في حقل الدرس القرآني، وحقل الفقه وأصوله؟ ويرى أن الصعوبة متأتية من...
  8. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    َ َ لدي 4 ملاحظات أقدمها بين أيديكم: 1- الملاحظة الأولى: مَن المخوّل له أن يحكم بأن القضية مرفوضة نهجا وتفصيلا؟ لعل البعض يظن أن البحث القرآني محمي قانونا من أن يتم بحثه بأي منهجية كانت؟ مثل هذا القول يتوهم وجود "سلطة" تقديرية تسمح أو لا تسمح باعتماد منهج أو أداة في البحث العلمي. هذا وهم...
  9. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    قلت سابقا أن المناهج المعرفية ليست محددةً بالأطر الثقافية والدينية والاجتماعية التي نشأت فيها. أنتم تتحدوثن وكأن العوالم الثقافية جزر مستقلة بعضها عن بعض.. وكأن الإسلام عالم محدود بحدود جغرافية. وهذا غير صحيح. الآن ملايين المسلمين يعيشون ويولدون في بلاد الغرب.. وآلاف الغربيين يدخلون الإسلام ولا...
  10. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    هذا هو الإشكال: - الاستيراد ليس مشبوها بالضرورة. - بالإمكان الانتقاء والتخيّر في الاستيراد. - الاستيراد لا يشكل خطرا على الموروث، وإنما يدعمه خصوصا من جهة المنافسة للتحفيز على البحث والتطوير. - الإفادة من مناهج الآخرين، ولو جزئيا، لا يعني ترك ما هو جيد من مناهج المسلمين. - مقاومة استيراد المناهج...
  11. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    العودة الخانة الأولى هي بداية هذا الجدال الطويل الذي بحوم حول الحمى ولا يدخله.. ونعم كتابات أيزوتسو داخلة ضمن الهرمنيوطيقا الدلالية.
  12. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    القول بأن "الهرمنيوطيقا منهج غربي لتأويل النصوص نشأ وتطور في دوائر الفكر الغربي، وهذا المنهج لا يصلح بحال لفهم القرآن لأنه ينطلق من افتراضات مسبقة مادية إلحادية"، يعيدنا ثانية لخانة البداية.. الأَوْلى أن نقول إن أغلب التطبيقات الراهنة لهذا المنهج على النصوص الدينية لا تأخذ ربانية المصدر بعين...
  13. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    ليست القضية متعلقة بضيق الصدور واتساعها، وإنما برفض الاستفزاز عند النقاش في القضايا العلمية.. وإلا فصدري متسع للحوار الطويل والسماع والاستفادة.. للأسف، تطرح قضايا هامة ومفيدة متعلقة بالدراسات القرآنية والمناهج المختلفة، وفي كل مرة يُتعرض فيها للمناهج البحثية الحديثة يتحول الكلام إلى محاكمة...
  14. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    ليست لدي رغبة في الابتعاد عن الموضوع. وأكتفي بما يلي: الخشوع صفة أخلاقية تصحب العلم، وليست علما. وعلك تظن أن الأكاديميا ليس فيها أخلاقيات أو "خشوع"..
  15. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    وما دخل الخشوع في الكلام هنا؟ مثل هذه الاستشهادات تؤدي إلى مزيد الاستفزاز بدل الفائدة في ذات الموضوع.. وأن تقول إن الأكاديمية أو الهرمونيطيقا هي اتباع للسنن هو اتهام وليس رأي في النظرية. الرأي أن تفصل النقد وتحدده في الأدوات والإجراءات المنهجية أو في التطبيقات..
  16. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    مثل هذه الاتهامات لا تفيد، وإنما هي مجرد استفزاز للآخرين.. وإلا فيمكن القول أن ما تظنه شرعيا، هو مجرد جمود، وتقديس لجهد بشري في فهم القرآن. وأكتفي بهذا تجنبا للجدال الفارغ.
  17. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    كل أمر مصبوغ بالأكاديمية يفيد بدقته وعمقه ومنهجيته في عرض الفكرة، أو الاستدلال عليها أو نقدها.
  18. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    ومن أدراك أني جاهل بالموضوع؟ :) أنا طلبت فقط إعطاء أمثلة والنقاش حولها، بدل الأحكام الإطلاقية التي لا تفيد علميا.
  19. م

    هل تصلح الهرمنيوطيقا نهجًا لتفسير القرآن؟!

    لدي بعض الملاحظات على هذا الكلام: 1- "القرآن غربيًا منهجيات مختلفة متباينة، وكل يدعي وصلًا بالقرآن، ولا يقر لهم القرآن بذلك".. كيف لا يقر لهم القرآن بذلك؟ هل فرض القرآن منهجية لقراءته، ومنع كل خلاف لها؟ 2- لماذا اعتماد الرفض المطلق لمناهج قابلة للأخذ والترك منها، بل هي أقرب للأطر الفكرية العامة...
  20. م

    مقال: الدراسات القرآنية في الغرب: حصيلة أولية، لـ د. السيد ولد أباه

    "الدراسات القرآنية في الغرب تعرف راهناً حيوية عالية في جوانبها الفيلولوجية والتأويلية، في مرحلة تحطمت فيها النظريات الاستشراقية التقليدية والنقدية المتطرفة التي أرادت تعسفاً تطبيق مناهج نقد النص اليهودي- المسيحي على الكتاب الإسلامي المقدس".. نرجو أن تشهد دراساتنا القرآنية نفس الدرجة من الحيوية،...
عودة
أعلى