جريْتُ في دروسي على أن أستعمل اللسان الدارجي والعربية الفصيحة والفرنسية...وكنت أقدِّم العربيةَ على سواها...وأرغب السامعين في تعلمها والإقبال عليها...لأنها وعاء هذا الدين..وليس يفهم هذا الدين من غير تعلمها واستعمالها أداة في الخطاب والمحاضرة والدرس...وكنت لا أتقعر في استعمال العربية ولا أُغرب..بل...