لا أرى فرقا والله أعلم، فإن الركوع يعنى به الخضوع، أي أنهم يقيمون صلواتهم ويؤدون زكاة أموالهم خاضعين لله، وهذا من تعظيمهم لهاتين الشعريتين.
(قال أبو مسلم : المراد من الركوع الخضوع ، يعني "أنهم يصلون ويزكون وهم منقادون خاضعون لجميع أوامر الله ونواهيه.)اهـــ -مفاتيح الغيب-
وقد رأيت تأويلا جيدا...