نتائج البحث

لاخير في المال إلا مع الزكاة

قال ابن القيم رحمه الله تعالى:=فإن من حق الله تعالى أن يطاع فلا يعصى وأن يذكر فلا ينسى=وأن يشكر فلا يكفر

الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الهشيم

حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا=وزنوا أعمالكم قبل أن توزنوا

قال سيدنا عثمان رضي الله عنه:="لو طهرت قلوبنا لما شبعت من كلام الله" طب القلوب لابن القيم جمع وترتيب الشيخ صالح أحمد الشامي

إحفظ لسانك أيها الإنسان=لايلدغنك إنه ثعبان كم في المقابر من قتيل لسانه=كانت تهاب لقاءه الشجعان

أفضل الجهاد جهاد النفس

القراءات العشر _ يقول الإمام محمد بن الجزري في النشر أيضا: وإني لما رأيت الهمم قد قصرت ، ومعالم هذا العلم الشريف قد دثرت ، وخلت من أئمته الآفاق ، وأقوت من موفق يوقف على صحيح الاختلاف والاتفاق، وترك لذلك أكثر القراءات المشهورة ، ونسي غالب الروايات الصحيحة المذكورة، حتى كاد الناس لم يثبتوا قرآناً...

لا تصاحب إلا من يرشدك إلى الله حاله ويدلك على الله مقاله

الحلم غطاء ساتر فاستر به خلقك=والعقل حسام قاطع فقاتل به هواك

النفس تكره أن تكون فقيرة=والفقر خير من غنىً يطغيها

تذكَّر أن ربك يغفر لمن استغفر= ويتوب على من تاب ويقبل من عاد

إذا خرج الكلام من القلب وقع في القلب

أرسل حكيما ولا توصه

الإنسان عدو ما يجهل

شكري موصول لإخواني الذين شاركوا وصححوا ولا حيلة عندي للعدول عن " ذي " إلى " في " حيث هذا الأمر قد خرج من يدي إلى المشرفين بارك الله فيهم وذات يغير في الوزن الشعري وهذه تسجل صوتي للقصيد بصوت مؤلفها وسبق اللسان إلى العَقْد ... وهي العِقدْ وإليكم الرابط الصوتي للقصيدة بصوت مؤلفها...

تشكر أخي منصور على هذه اللفتة ولكن الذي تشير إليه فيما لو كنت أنقل القصيدة بحرفيتها إنما كان هذا الشطر في قصيدتي تضمينا وفاتني وضع "ذي" ضمن معترضتين إشارة إلى أن هذا التغيير كان متعمدا من قبلي حال نظمي للقصيدة فحبذا لو كان منك نقد بناء في هذه القصيدة بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

قل للمليحة ذي الخمار الأسود قل للمليحة ذي الخمار الأسود قل للمليحة ذي الخمار الأسود كنت قد كتبت هذه الأبيات تعليقا على قصة الخمار الأسود ولقد ظهرت مؤخرا فكرة الخمار والنقاب والحقيقة أنهما واحد يعني احتجاب المرأة من رأسها إلى أخمص قدميها عن الرجال الأجانب ... فالمرأة لؤلؤة ثمينة بين...

من عجز عن إصلاح نفسه فهو أعجز عن إصلاح غيره أو إصلاح المجتمع (عدنان النحوي)

أنظر إلى هذه الدنيا ترى عجبا=لله في مرأى ومسموع إن المقادير بالأرزاق جارية=على الأنام بتضييق وتوسيع