نتائج البحث

  1. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    قَولُهُ تَعَالَى :{ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَاأَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ (16) } قَالَ الْقُرْطُبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي تَفْسِيرِهِ.............. قَالَ مُقَاتِلٌ: كَانَ سُلَيْمَانُ...
  2. ب

    ليس في القرآن كلمةٌ مُقحمةٌ ولا حرفٌ زائدٌ زيادة معنوية..

    قَوْلُهُ تَعَالَى: { فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ......} قَالَ ابْنُ كَثيرٍ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ................ وَقَوْلُهُ: {فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً...
  3. ب

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم اللهِ الرحمن الرحيم ........ الفكرةُ التي يبحثُ عنها الأخ علي سبيع من خلالِ الآية واضح جدا -- حتى وإن لم تَرِد في التفاسير - فهو استقراءٌ حقيقيٌ لا تكلُّفَ فيه إن شاء الله .. قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ النَّحْلِ :{ وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ...
  4. ب

    ليس في القرآن كلمةٌ مُقحمةٌ ولا حرفٌ زائدٌ زيادة معنوية..

    قَالَ فِي الْمُحَرَّرِ الْوَجِيزِ.................... قَوْلُهُ تَعَالَى: { فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا } َأَجْمَعُوا - وَمِثْلُ هَذَا قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى: { فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ } - قَالَ بَعْضُ النُّحَاةِ: - فِي مِثْلِ هَذَا - : إِنَّ الْوَاوَ زَائِدَةٌ -...
  5. ب

    دقائق ولطائف

    عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ وَرَجُلا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ لِيَسْأَلَهُ عَنِ التَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ، نَقُولُ: هِيَ حَلالٌ، فَقَالَ الشَّامِيُّ: فَإِنَّ أَبَاكَ قَدْ نَهَى عَنْهَا.. قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ...
  6. ب

    وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ

    قَالَ تَعَالَى: :{ وَإِنَّا لَمُوسِعُون ..............} فَهي كما قال عزَّ وجَلَّ...تحتملُ كلَّ المعاني .... إذ لا دليلَ على تخصيصٍ أبدا ....يا هَذا ..إن كنتَ ممنَّ ؟؟!!!!
  7. ب

    لمح البصر و ما هو أقرب

    بسم الله الرحمن الرحيم .............. انظر إلى هذا التفصيل في التفسير ............. فيما يتعلق بنبي الله سليمانَ عليه السَّلامُ ......... جَاءَ فِي التَّفْسِيرِ المُنِيرِ فِي العَقيدَةِ وَالشَّرِيعَةِ وَالمَنْهَجِ لِلزُحِيلِي ........ ثُمَّ أَجَابَهُ آخَرُ بَعْدَ أَنْ قَالَ سُلَيْمَانُ...
  8. ب

    وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ

    { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ..................}
  9. ب

    لمح البصر و ما هو أقرب

    هَذّا نموذجٌ لِبَيَانِ أنَّ الشَّرائِعَ تَصْنَعُ لِأَهْلِهَا العَجبَ إذاا صَدَقُوا .... .......... قَولُهُ تَعَالَى :{ وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَاأَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ (16) } قَالَ...
  10. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    الشّاهِدُ مِمَّا سَبَقَ ............. قَالَ فِي تَفسِيِرِ المَنَارِ............ فَكِتَابُ الْإِسْلَامِ هُوَ الْمُرْشِدُ الْأَوَّلُ لِسُنَنِ الِاجْتِمَاعِ وَالْعُمْرَانِ...................... الْجَدِيدُ فِي الْمَوْضُوعِ......... قَالَ ابْنُ كَثِيرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي...
  11. ب

    لمح البصر و ما هو أقرب

    جَاءَ فِي التَّفْسِيرِ المُنِيرِ فِي العَقيدَةِ وَالشَّرِيعَةِ وَالمَنْهَجِ لِلزُحِيلِي : الْقُرْآنُ الْكَرِيمُ كِتَابُ الْكَوْنِ الأَكْبَرِ ، وَالحَيَاةِ الشَّامِلَةِ العَامَّةِ لِيَوْمِ القِيَامَةِ، وَالدُّسْتُورُ الإِلَهِيُّ المُحْكَمُ فِي مُخْتَلَفِ جَوَانِبِ الحَيَاةِ العَقَدِيَّةِ...
  12. ب

    دقائق ولطائف

    قَالَ الشَّوْكَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي إِرْشَادِ الْفُحُولِ إِلَى تَحْقِيقِ الْحَقِّ مِنْ عِلْمِ الْأُصُولِ: وَالْحَاصِلُ أَنَّ ثُبُوتَ حُجِّيَّةِ السُّنَّةِ الْمُطَهَّرَةِ وَاسْتِقْلَالَهَا بِتَشْرِيعِ الْأَحْكَامِ ضَرُورَةٌ دِينِيَّةٌ وَلَا يُخَالِفُ فِي ذَلِكَ إِلَّا مَنْ لَا حَظَّ لَهُ...
  13. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    الشّاهِدُ مِمَّا سَبَقَ ............. قَالَ فِي تَفسِيرِ المَنَارِ ....... وَكَانَ الْقُرْآنُ هُوَ الْمُرْشِدُ الْأَوَّلُ لِلْمُسْلِمِينَ إِلَى الْعِنَايَةِ بِالتَّارِيخِ وَمَعْرِفَةِ سُنَنِ اللهِ فِي الْأُمَمِ مِنْهُ. - الْجَدِيدُ فِي الْمَوْضُوعِ......... قَالَ فِي تَفسِيِرِ...
  14. ب

    لمح البصر و ما هو أقرب

    قَالَ الْحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي الْفَتْحِ..................... مُعْجِزَةِ الْقُرْآنِ مُسْتَمِرَّةِ لِكَثْرَةِ فَائِدَتِهِ وَعُمُومِ نَفْعِهِ لِاشْتِمَالِهِ عَلَى الدَّعْوَةِ وَالْحُجَّةِ وَالْإِخْبَارِ بِمَا سَيَكُونُ- فَعَمَّ نَفْعُهُ مَنْ حَضَرَ وَمَنْ غَابَ وَمَنْ وُجِدَ...
  15. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    الشّاهِدُ مِمَّا سَبَقَ ............. وَمَا أَضْعَفَ التُّرْكَ وَالْمِصْرِيِّينَ وَغَيْرَهُمْ مِنْ شُعُوبِ الْمُسْلِمِينَ ، إِلَّا تَرْكُهُمْ لِهِدَايَةِ الْقُرْآنِ فِي مِثْلِ هَذَا وَغَيْرِهِ مِنْ إِقَامَةِ الْعَدْلِ وَالْفَضَائِلِ ، وَسُنَنِ اللهِ فِي الِاجْتِمَاعِ الَّتِي انْتَصَرَ بِهَا...
  16. ب

    دقائق ولطائف

    قَوْلُهُ تَعَالَى: { وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110)} قَالَ ابْنُ كَثيرٍ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ................ قَالَ ابْنُ جَرِيرٍ رَحِمَهُ اللهُ: حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ، حَدَّثَنَا هُشَيْم، حَدَّثَنَا...
  17. ب

    أَوَلَمْ تَكُونُوا أَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَا لَكُمْ مِنْ زَوَالٍ؟!

    { لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً } جميلٌ ما نَرَاهُ مِن مَوقفِ الأخ عَدنان ...... ولقد كتبتُ لك أكثر من إعجاب ولكنه لم يظهر للأسف .......
  18. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي جَامِعِ بَيَانِ الْعِلْمِ لِابْنِ عَبْدِ الْبَرِّ رَحِمَهُ اللهُ.......... وَفِي «الْبَحْرِ الْمُحِيطِ فِي الْفِقْهِ » لِبَدْرِ الدِّينِ الزَّرْكَشِيِّ رَحِمَهُ اللهُ.......... مَسْأَلَةٌ حَاجَةِ الْكِتَابِ إلَى السُّنَّةِ............. قَالَ الْأَوْزَاعِيُّ: الْكِتَابُ أَحْوَجُ إلَى...
  19. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    الشّاهِدُ مِمَّا سَبَقَ ............. قَالَ فِي تَفسِيرِ المَنَارِ ....... وَلَقَدْ كَانَ مِنَ الْعَجَبِ أَنْ يَغْفُلَ الْكَثِيرُونَ عَنْ سَبَبِ هَذِهِ الْحَضَارَةِ أَوْ يَجْهَلُوا أَنَّهُ الْقُرْآنُ . - الْجَدِيدُ فِي الْمَوْضُوعِ......... قَالَ فِي تَفسِيِرِ المَنَارِ............ فَإِنْ...
  20. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    الشّاهِدُ مِمَّا سَبَقَ ............. قَالَ فِي «التَّحْرِيرِ وَالتَّنْوِيرِ ».......... وَقَدِ اخْتَارَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَكُونَ اللِّسَانُ الْعَرَبِيُّ مُظْهِرًا لِوَحْيِهِ، وَمُسْتَوْدَعًا لِمُرَادِهِ، وَأَنْ يَكُونَ الْعَرَبُ هُمُ الْمُتَلَقِّينَ أَوَّلًا لِشَرْعِهِ وَإِبْلَاغِ...
عودة
أعلى