نتائج البحث

  1. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في مَجْمُوع الْفَتَاوَى........ قَوْله تَعَالَى {إنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا} {الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ} فِي النِّسَاءِ وَفِي الْحَدِيدِ أَنَّهُ {لَا يُحِبُّ كُلَّ...
  2. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في مَجْمُوع الْفَتَاوَى........ وَكَمَا أَنَّ لِلَّهِ مَلَائِكَةً مُوكَلَةً بِالسَّحَابِ وَالْمَطَرِ فَلَهُ مَلَائِكَةٌ مُوكَلَةٌ بِالْهُدَى...
  3. ب

    دقائق ولطائف

    قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ الشِّرْحِ :{ فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)} قَالَ أَبُو السُّعُودِ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ........................ وَفِي كَلِمَةِ مَعَ إِشْعَارٌ بِغَايَةِ سُرْعَةِ مَجِيءِ الْيُسْرِ كَأَنَّهُ مُقَارِنٌ لِلعُسْرِ. {...
  4. ب

    الإعجاز العلمي في القرآن

    الأَخُ الْكَرِيمُ : نَتَمَنَّى مِنَ عُلَمَاءِ الْمُلْتَقَى أَنْ يَمُدُّوا أَيْدِيَهُم بِالْعَوْنِ لِكُلِّ فِكْرَةٍ طَيِّبَةٍ تَخْرُجُ إِلَى النُّورِ وَيَدْعَمُوهَا بِمَا عَلَّمَهُمُ اللهُ تَعَالَى . وَأَنْ يَكُونُوا أَحَدَ رَجُلَيْنِ :إِمَّا نَاصِحٌ مُعِينٌ أَوْ مُصَحِّحٌ مُبِينٌ - وَلَا...
  5. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ الإِسْرَاءِ :{ وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا (12)} قَالَ فِي...
  6. ب

    الإعجاز العلمي في القرآن

    هذا هو العثيمين رحمه الله الذي تتلونُ به كلما أردتَ .... قالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ} [الشُّعَرَاءُ: 2]. قَالَ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ...... .................. نقول: {الْمُبِينِ} هنا بمَعْنى: المظهِر للحقِّ، ولا يكون مُظهرًا للحقِّ إلَّا...
  7. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي سِيَرِ أَعْلاَمِ النُّبَلاءِ لِلْشَيْخِ الإِمَامِ الذَّهَبِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى........... قَالَ بِشْرٌ الحَافِي: كَانَ المُعَافَى بنَ عِمْرَانَ صَاحِبَ دُنْيَا وَاسِعَةٍ، وَضِيَاعٍ كَثِيْرَةٍ، قَالَ مَرَّةً رَجُلٌ: مَا أَشَدَّ البَرْدَ اليَوْمَ، فَالتَفَتَ إِلَيْهِ المُعَافَى،...
  8. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي سِيَرِ أَعْلاَمِ النُّبَلاءِ لِلْشَيْخِ الإِمَامِ الذَّهَبِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى........... عَبْدُ اللهِ ابْنُ المُعْتَزِّ بِاللهِ مُحَمَّدٍ الهَاشِمِيُّ.... أَشْقَى النَّاسِ أَقْرَبَهُم مِنَ السُّلْطَانِ، كَمَا أَنَّ أَقْرَبَ الأَشيَاءِ مِنَ النَّارِ أَسْرَعُهَا احْتِرَاقاً...
  9. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    قَوْلُهُ تَعَالَى:{ وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ } قَالَ أَبُو السُّعُودِ رَحِمَهُ اللهُ: { وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ } عَطْفٌ على { يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ } نُظم مَعهُمَا في لِمَوصُولٍ وَاحِدٍ لِمَا أنَّ الصِّحَّةَ وَالمَرضَ مِنْ...
  10. ب

    25 مثالا على انحراف التفسيرات الإعجازية

    قوله تعالى :{ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ (20)} قَالَ السَّعديُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفسِيره: { وَإِلَى الأرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ } أي: مُدَّت مدًا واسعًا، وسَهُلَت غاية التسهيل، ليستقرَ الخلائقُ على ظَهرها، ويَتَمكنوا من حَرثها وغِرَاسِهَا، والبُنيَانِ فيها، وسُلوكِ الطُّرقِ المُوَصِّلَةِ...
  11. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي كِتَابِ : الْتَّبْصِرَةَ لِابْنِ الْجَّوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ..................... يَا غَافِلِينَ عَمَّا نَالُوا , مِلْتُمْ عَنِ التَّقْوَى وَمَا مَالُوا , مَا أَطْيَبَ لَيْلَهُم فِي الْمُنُاجُاةِ , وَمَا أَقْرَبَهُم مِنَ طَرِيقِ النَّجَاةِ. كَانَ بِشْرٌ الْحَافِي طَوِيلَ السَّهَرِ...
  12. ب

    ليس في القرآن كلمةٌ مُقحمةٌ ولا حرفٌ زائدٌ زيادة معنوية..

    قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْقُرْطُبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي تَفْسِيرِهِ ...... الْقُرْآنُ ثَبَتَ نَقْلًا مُتَوَاتِرًا سُوَرُهُ وَآيَاتُهُ وَحُرُوفُهُ، لَا زِيَادَةَ فِيهِ وَلَا نُقْصَانَ. قَالَ الطَّبَريُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ................ قَدْ بَيَّنَّا أَنَّهُ غَيْرُ...
  13. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    رِفْعَةُ أَهْلِ الْقُرْآنِ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ -عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم: إِنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الْكِتَابِ أَقْوَامًا وَيَضَعُ بِهِ آخَرِينَ . رَوَاهُ مُسلمٌ مَاذَا تَقُولُونَ فِي هَذِهِ...
  14. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي كِتِابِ أَدَبِ الدُّنْيَا وَالدِّينِ لِلمَاوَرْدِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ .......... حُكِيَ أَنَّ رَجُلًا قَالَ - وَأَعْرَابِيٌّ حَاضِرٌ - : مَا أَشَدَّ وَجَعَ الضِّرْسِ ، فَقَالَ الْأَعْرَابِيُّ : كُلُّ دَاءٍ أَشَدُّ دَاءً . وَكَذَلِكَ مَنْ عَمَّهُ الْأَمْنُ كَمَنْ اسْتَوْلَتْ عَلَيْهِ...
  15. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    قَالَ ابْنُ الْقِيَمِ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي بَدَائِعِ الْفَوَائِدِ ....... "وَاعْرِفْ قَدْرِ الْقُرْآنِ وَمَا تَضَمَّنَهُ مِنْ الْأَسْرِارِ وَكُنُوزِ الْعِلْمِ وَالْمَعَارِفِ الَّتِي عَجَزَتْ عُقُولُ الْخَلَائِقِ عَنْ إِحْصَاءِ عُشْرِ مِعْشَارِهَا".
  16. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    قوله تعالى :{ أَمْ تَأْمُرُهُمْ أَحْلَامُهُمْ بِهَذَا أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ (32) أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَلْ لَا يُؤْمِنُونَ (33)} قال أَبُو السُّعُودِ – رَحِمَه اللهُ- في تَفسيرِه- { أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ } مُجَاوِزُونَ الحُدُودَ فِي المُكَابَرَةِ وَالعِنَادِ لَا يَحُومُونَ...
  17. ب

    دقائق ولطائف

    قَالَ ابْنُ الْجَوْزِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي فُنُونِ الْأَفْنَانِ فِي عُيُونِ عُلُومِ الْقُرْآنِ (الْمُتَوَفَّى: 597هـ): الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَكْرَمَنَا بِالتَّوْحِيدِ وَدِينِ الْإِسْلَامِ ، وَأَنْزَلَ إِلَيْنَا أَشْرَفَ الْكُتَبِ وَأَحْسَنَ الْكَلَامِ، وَجَعَلَه مُعْجِزَاً فِي...
  18. ب

    دقائق ولطائف

    قوله تعالى :{ فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ (101)} قَالَ فِي الْمُحَرَّرِ الْوَجِيزِ : { فَلَا أَنْسَابَ } عَنْ قَتَادَةَ: لَيْسَ أَحَدٌ أَبْغَضَ إِلَى الْإِنْسَانِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ مِمَّنْ يَعْرِفُ لِأَنَّهُ يَخَافُ أَنْ يَكُونَ...
  19. ب

    ليس في القرآن كلمةٌ مُقحمةٌ ولا حرفٌ زائدٌ زيادة معنوية..

    قَوْلُهُ تَعَالَى: { إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا..} قَالَ الرَّازِيِّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ .......... قَالَ الْأَصَمُّ: «مَا» فِي قَوْلِهِ مَثَلًا مَا صِلَةٌ زَائِدَةٌ كَقَوْلِهِ: {فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ } قَالَ أَبُو...
  20. ب

    عَلِمْنَا صِدْقَهُ دَلِيلَا وَتَجْرِبَةً

    عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ ، عَنْ سَعْدٍ ، عَنْ خَوْلَةَ بِنْتِ حَكِيمٍ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « إِذَا نَزَلَ أَحَدُكُمْ مَنْزِلاً فَلْيَقُلْ أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. فَإِنَّهُ لاَ يَضُرُّهُ شَىْءٌ حَتَّى يَرْتَحِلَ...
عودة
أعلى