نتائج البحث

  1. ب

    دقائق ولطائف

    قَالَ ابْنُ الْقِيَمِ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي كِتَابِ اجْتِمَاعُ الْجُيُوشِ الْإِسْلَامِيَّةِ على غَزْوِ الْمُعَطِّلَةِ وَالْجَهْمِيَّةِ ...... قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ رَحِمَهُ اللَّهُ : وَقُلْنَا لِلْجَهْمِيَّةِ حِينَ زَعَمُوا أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى فِي كُلِّ مَكَانٍ. . قُلْنَا: أَخْبِرُونَا...
  2. ب

    الْعَقْلُ وَالْفِكْرُ وَالْعِلْمُ وَالْحِكْمَةُ

    قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا رَحِمَهُ اللَّهُ في تَفسيرِ المَنَارِ لَه فِي سُورَةِ يُونُسَ .. الْإِسْلَامُ دِينُ الْعِلْمِ وَالْحِكْمَةِ : ذُكِرَ اسْمُ الْعِلْمِ مَعْرِفَةً وَنَكِرَةً فِي عَشَرَاتٍ مِنْ آيَاتِ الْقُرْآنِ الْحَكِيمِ ، وَذُكِرَتْ مُشْتَقَّاتُهُ أَضْعَافَ ذَلِكَ ،...
  3. ب

    الْعَقْلُ وَالْفِكْرُ وَالْعِلْمُ وَالْحِكْمَةُ

    قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا رَحِمَهُ اللَّهُ في تَفسيرِ المَنَارِ لَه فِي سُورَةِ يُونُسَ... الْإِسْلَامُ دِينُ الْعَقْلِ وَالْفِكْرِ : تَقْرَأُ قَامُوسَ الْكِتَابِ الْمُقَدَّسِ فَلَا تَجِدُ فِيهِ كَلِمَةَ ((الْعَقْلِ)) وَلَا مَا فِي مَعْنَاهَا مِنْ أَسْمَاءِ هَذِهِ الْغَرِيزَةِ...
  4. ب

    دقائق ولطائف

    قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا رَحِمَهُ اللَّهُ في تَفسيرِ المَنَارِ لَه ..... وَلَوْ فَقِهُوا أَقْصَرَ سُورَةٍ فِي التَّوْحِيدِ وَالتَّنْزِيهِ كَمَا يَجِبُ - وَهِيَ سُورَةُ الْإِخْلَاصِ - لَمَا وَجَدَ الشِّرْكُ إِلَى أَنْفُسِهِمْ سَبِيلًا .
  5. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ قَالَ الْبَغَوِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي تَفْسِيرِهِ.............. وَاقْتِدَاءً بِالْمَاضِينَ مِنَ السَّلَفِ فِي تَدْوِينِ الْعِلْمِ إِبْقَاءً عَلَى الْخَلَفِ، وَلَيْسَ عَلَى مَا فَعَلُوهُ مَزِيدٌ وَلَكِنْ لَا بُدَّ فِي كُلِّ زَمَانٍ...
  6. ب

    دقائق ولطائف

    رَوَى الْبَيْهَقِيُّ فِي شُعَبِ الْإِيمَانِ عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ، قَالَ: " ثَلَاثَةٌ الْمُسْلِمُ وَالْكَافِرُ فِيهِنَّ سَوَاءٌ: مَنْ عَاهَدْتَهُ وَفِّ بِعَهْدِهِ مُسْلِمًا كَانَ أَوْ كَافِرًا، فَإِنَّمَا الْعَهْدُ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَمَنْ كَانَتْ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ رَحِمٌ...
  7. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    جَاءَ فِي كِتِابِ الْبِدَايَةْ وَالنِّهَايَةِ لِابْنِ كَثِيرٍ رَحِمَهُ اللَّهُ............... فَالْقُرْآنُ الْعَظِيمُ مُعْجِزٌ مِنْ وُجُوهٍ كَثِيرَةٍ؛ مِنْ فَصَاحَتِهِ، وَبَلَاغَتِهِ، وَنَظْمِهِ، وَتَرَاكِيبِهِ، وَأَسَالِيبِهِ، وَمَا تَضَمَّنَهُ مِنَ الْإِخْبَارِ بِالْغُيُوبِ الْمَاضِيَةِ...
  8. ب

    أَثُرُ التَّشَابُهِ بَيْنَ أَسْمَاءِ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ- وَالشِّيعَةِ

    قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَحْطَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي « نُونِيَّتِهِ »: إِنَّ الرَّوَافِضَ شَرُّ مَنْ وَطِئَ الْحَصَا مِنْ كُلِّ إِنْسٍ نَاطِقٍ أَوْ جَانِ مَدَحُوا النَّبِيَّ وَخَوَّنُوا أَصْحَابَهُ وَرَمَوْهُمُ بِالظُّلْمِ وَالْعُدْوَانِ حَبُّوا قَرَابَتَهُ وَسَبُّوا صَحْبَهُ...
  9. ب

    أَثُرُ التَّشَابُهِ بَيْنَ أَسْمَاءِ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ- وَالشِّيعَةِ

    جَاءَ فِي كِتَابِ مَوْسُوعَةِ شُبَهِ الرَّافِضَةِ وَالرَّدُ عَلَيْهَا ............. فَمِنْ وَسَائِلِهِم وَطُرُقِهِم الخَفِيّةِ فِي الاِحْتِجَاجِ مِنْ طَرِيقِ السُّنَّةِ, وَالَّتِي نَبَّهَ عَلَيهَا الْعُلَمَاءُ مَا يَلِي: - أَنَّهُم يَنْسِبُونَ بَعْضَ الْكُتُبِ الَّتِي تَطْعَنُ فِي الصَّحَابَةِ...
  10. ب

    أَثُرُ التَّشَابُهِ بَيْنَ أَسْمَاءِ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ- وَالشِّيعَةِ

    جَاءَ فِي كِتَابِ حُقْبَةٍ مِنَ التَّارِيخِ لِلشَّيْخِ عُثْمَان مُحَمَّد الْخَمِيس.............. وَسَائِل الْإِخْبَارِيِّيْنَ فِي تَشْوِيهِ التَّارِيخِ ... - اسْتِغْلَالُ تَشَابُهِ الْأَسْمَاءِ: فَابْنُ جَرِيرٍ مَثَلًا اثْنَانِ: الْأَوَّلُ: مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرِ بْنِ يَزِيدَ أَبُو جَعْفَرٍ...
  11. ب

    أَثُرُ التَّشَابُهِ بَيْنَ أَسْمَاءِ عُلَمَاءِ أَهْلِ السُّنَّةِ- وَالشِّيعَةِ

    جَاءَ فِي كِتَابِ مُخْتَصِرِ التُّحْفَةِ الِاثْنَيْ عَشْرِيَّةَ لِعَلَّامَةِ الْعِرَاقِ مَحْمُود شُكْرِي الْأَلُوسِي رَحِمَهُ اللهُ وَهُوُ يَتَكَلَّمُ عَنِ الرَّافِضَةِ: وَمِنْ مَكَائِدِهِم أَنَّهُم يَنْظُرُونَ فِي أَسْمَاءِ الرِّجَالِ الْمُعْتَبَرِينَ عِنْدَ أَهْلِ السُّنَّةِ، فَمَنْ...
  12. ب

    الإعجاز العلمي في القرآن

    جَاءَ فِي كِتَابِ الْبُرْهَانِ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ لِلزَّرْكَشِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ (الْمُتَوَفَّى: 794هـ): وَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا يَحْصُلُ لِلنَّاظِرِ فَهْمُ مَعَانِي الْوَحْيِ حَقِيقَةً وَلَا يَظْهَرُ لَهُ أَسْرَارُ الْعِلْمِ مِنْ غَيْبِ الْمَعْرِفَةِ وَفِي قَلْبِهِ بِدْعَةٌ أَوْ إِصْرَارٌ...
  13. ب

    دقائق ولطائف

    قَوْلُهُ تَعَالَى :{ يَقُولُ يَالَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24)} قَالَ الرَّازِيِّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ .......... يَالَيْتَنِي قَدَّمْتُ فِي الدُّنْيَا الَّتِي كَانَتْ حَيَاتِي فِيهَا مُنْقَطِعَةً، لِحَيَاتِي هَذِهِ الَّتِي هِيَ دَائِمَةٌ غَيْرُ مُنْقَطِعَةٍ. وَإِنَّمَا...
  14. ب

    ليس في القرآن كلمةٌ مُقحمةٌ ولا حرفٌ زائدٌ زيادة معنوية..

    قَالَ العُثَيمِينُ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ فِي سُورَةِ الْبَقَرَةِ ...... .. وَلَكِنْ يَجِبُ أَنْ نَعْلَمَ أَنَّهُ لَيْسَ فِي الْقُرْآنِ شَيْءٌ زَائِدٌ بِمَعْنَى أَنَّهُ لَا مَعْنَى لَهُ؛ بَلْ زَائِدٌ إِعْرَابَاً فَقَطْ؛ أَمَّا فِي الْمَعْنَى فَلَيْسَ بِزَائِدٍ. يقُولُ عُلماءُ...
  15. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    قال تعالى : هَاأَنْتُمْ هَؤُلاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنْكُمْ مَنْ يَبْخَلُ وَمَنْ يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَنْ نَفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ (38)
  16. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي كِتَابِ حِلْيَةِ الْأَوْلِيَاءِ وَطَبَقَاتِ الأَصْفِيَاءِ .. قَالَ الْفُضَيْلُ رَحِمَه اللهُ : «تُرِيدُ الْجَنَّةَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَتُرِيدُ أَنْ تَقِفَ الْمَوْقِفُ مَعَ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُحَمَّدٍ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ- بِأَيِّ عَمَلٍ وَأَيُّ...
  17. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِذَا مَاتَ الْإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ أَوْ عِلْم يُنْتَفَع بِهِ أَوْ وَلَد صَالِح يَدْعُو لَهُ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ قَالَ...
  18. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    جَاءَ فِي سِيَرِ أَعْلاَمِ النُّبَلاءِ لِلْشَيْخِ الإِمَامِ الذَّهَبِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى........... قَالَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ الأَشْعَثِ: سَمِعْتُ الفُضَيْلَ يَقُوْلُ:رَهْبَةُ العَبْدِ مِنَ اللهِ عَلَى قَدْرِ عِلْمِهِ بِاللهِ، وَزَهَادَتُهُ فِي الدُّنْيَا عَلَى قَدْرِ رَغْبَتِهِ فِي...
  19. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    قَوْلُهُ تَعَالَى فِي سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ :{الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (134)} قَالَ الرَّازِيِّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ .......... وَاعْلَمْ أَنَّ الْإِحْسَانَ إِلَى...
عودة
أعلى