نتائج البحث

  1. ب

    الْعَقِيدَةُ وَالْأَمْنُ - أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ

    قَالَ تَعَالَى فِي سورةِ الْأَنْعَامِ :{فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (81) الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ (82)} قَالَ فِي التَّحْريرِ وَالتّنْوِيرِ................. وَقَوْلُهُ...
  2. ب

    مُعَاصَرَةُ الشَّرَائعِ لِلنَّوَازِلِ

    عَلَى كُلِّ سُلاَمَى مِنْ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ مُشَارَكَةُ َصَلاَةِ الضُّحَى فِي رَفْعِ النَّوَازِلِ 1- عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَلَقَ كُلَّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي آدَمَ عَلَى سِتِّينَ وَثَلَاثِمِائَةِ مَفْصِلٍ...
  3. ب

    أَوْجُهٌ وَجِيهَةٌ وَجَدِيدَةٌ فِي إِعْجَازِ الْقُرْآنِ الكَرِيمِ وَلَطَائِفِهِ

    ُهُ تَعَالَى :{ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ...
  4. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي كِتَابِ حِلْيَةِ الْأَوْلِيَاءِ وَطَبَقَاتِ الأَصْفِيَاءِ .................. عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ: قَالَ لِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَحِمَهُ اللهُ:«إِيَّاكَ أَنْ تَخْلُوَ بِامْرَأَةٍ غَيْرِ ذَاتِ مَحْرَمٍ، وَإِنْ حَدَّثَتْكَ نَفْسُكَ أَنْ تَعَلِّمَهَا الْقُرْآنَ».
  5. ب

    دقائق ولطائف

    جَاءَ فِي شَرْحِ الْعَقِيدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ لِأَبِي الْعِزِّ الْحَنَفِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - : وَكَذَا مَنْ يَقُولُ بِأَنَّ الْكَعْبَةَ تَطُوفُ بِرِجَالٍ مِنْهُمْ حَيْثُ كَانُوا! ! فَهَلَّا خَرَجَتِ الْكَعْبَةُ إِلَى الْحُدَيْبِيَةِ فَطَافَتْ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ...
  6. ب

    دقائق ولطائف

    قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا رَحِمَهُ اللَّهُ في تَفسيرِ المَنَارِ لَه ..... وَالْبُعْدُ عَنِ الْقُرْآنِ هُوَ عَيْنُ الْبُعْدِ عَنِ اللهِ تَعَالَى ، وَذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ .
  7. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    7- الْمَخْرَجُ فِي التَّقْوَى .................. قَالَ تَعَالَى: { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3)} قَالَ...
  8. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    رَابِعَاً: وَسَائِلُ التَّطْهِيرِ................ 1- الصَّلَاةُ الَّتِي أُغْلِقَتْ أَمَاكِنُهَا ................ قَالَ تَعَالَى: { لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ...
  9. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    ثَالِثَاً: أَحَادِيثُ الْبَابِ.................. 1- عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «نَحَرْتُ هَهُنَا وَمِنًى كُلُّهَا مَنْحَرٌ فَانْحَرُوا فِي رِحَالِكُمْ. وَوَقَفْتُ هَهُنَا وَعَرَفَةُ كُلُّهَا مَوْقِفٌ. وَوَقَفْتُ هَهُنَا...
  10. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    ثَانِيَاً: ثَوَابِتٌ فِي النَّوَازِلِ............................ 1- قَالَ تَعَالَى: { وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (17) وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (18) 2-...
  11. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    تَقْسِيمُ الْمُشَارَكَةِ ................... 1- تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ........... 2- ثَوَابِتٌ فِي النَّوَازِلِ.......... 3- أَحَادِيثُ الْبَابِ.................. 4- وَسَائِلُ التَّطْهِيرِ........... أَوْلَاً : تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا...
  12. ب

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلِ التَّطْهِيرِ

    النَّوَازِلُ بَيْنَ التَّرَخُّصِ وَالتَّخَصُّصِ وَوَسَائِلُ التَّطْهِيرِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ...
  13. ب

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا

    قَوْلُهُ تَعَالَى { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (1) قَالَ فِي الْمُحُرَّرِ الْوَجِيزِ : قوله : { اتَّقِ } مَعْنَاهْ دُمْ عَلَى الَّتْقْوَى ، وَمَتَى أُمِرَ أَحَدٌ بِشَيءٍ هُوَ بِهِ مُتَلَبِّسٌ...
  14. ب

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا

    سؤالٌ مدهشٌ....... ماذا تقول في ما قاله اللهُ تَعاَلَى . { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي أَنزَلَ مِنْ قَبْلُ } هل الذين آمنوا ...مؤمنون ؟ وقوله تعالى :{ قُلْ لِعِبَادِي الَّذِينَ آمَنُوا يُقِيمُوا...
  15. ب

    دقائق ولطائف

    قَالَ الشَّيْخُ مُحَمَّد رَشِيد رِضَا رَحِمَهُ اللَّهُ في تَفسيرِ المَنَارِ لَه ..... وَيَا وَيْلَ مَنْ وَكَلَهُ اللهُ إِلَى نَفْسِهِ وَحَرَمَهُ تَوْفِيقَهُ ، نَسْأَلُ اللهَ الْعَافِيَةَ . قَالَ الْقُرْطُبِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ فِي تَفْسِيرِهِ.............. وَلَوْ وُكِلَ الْعَبْدُ إِلَى...
  16. ب

    أَعْظَمُ النَّفَقَةِ نَفَقَةُ الْعِلْمِ يَا عُلَمَاءَ المُلْتَقَى -فَتَصَدَّقُوا

    قَوْلُهُ تَعَالَى {الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا (37) } قَالَ السَّعديُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي تَفْسِيرِهِ ..................... { الَّذِينَ يَبْخَلُونَ } أَيْ: يَمْنَعُونَ...
  17. ب

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا

    قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَحْطَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي « نُونِيَّتِهِ »: قُل للطَبيبِ الفيلَسوفِ بزَعمهِ ... إن الطَبيعةَ عِلمُها بُرهانِ أينَ الطبيعةُ عِندَ كَونِكَ نُطفةً ... في البَطنِ إذ مُشجَت به الماآنِ أتُرى الطبيعةَ صَورَتكَ مُصوراً ... بمَسامعٍ ونَواظرٍ وبَنانِ أينَ الطبيعةُ عِندَ...
  18. ب

    يَاأَيُّهَا الْمُلْحِدُونَ أَجِيبُوا

    قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَحْطَانِيُّ رَحِمَهُ اللهُ فِي « نُونِيَّتِهِ »: قُلْ لِلطَّبِيبِ الْفَيْلَسُوفِ بِزَعْمِهِ إِنَّ الطَّبِيعَةَ عِلْمُهَا بُرْهَانِ أَيْنَ الطَّبِيعَةُ عِنْدَ كُوْنِكَ نُطْفَةً في الْبَطْنِ إِذْ مُشِجَتْ بِهِ الْمَاآنِ أَيْنَ الطَّبِيعَةُ حِينَ...
عودة
أعلى