نتائج البحث

  1. م

    معنى قوله تعالى في سورة الطور : ( ألحقنا بهم ذريتهم )

    شكر الله لكم في بيان معنى هذه الآية،،، ولي إن سمحتم سؤال كان يراودني حولها من فترات بعيدة، وهو: ما الضابط في الذرية التي تلحق بالصالح من آبائها؟ هل هو الأب الصالح وأولاده، وعندئذ فهذا الأب أيضا له أب قد يكون أصلح منه فيلحق هو به...وهلم جرا،،، فهل هذا التسلسل صحيح؟،،، أم كيف الأمر؟ خذوا بيدي إلى...
  2. م

    الأجوبة التيمية للنصارى في إنزال القرآن باللغة العربية

    إلى جميع من طالع هذا الموضوع، وشرفوا كاتبه بالشكر، وفي مقدمتهم مدير إشراف ملتقى الانتصار للقرآن أزف أسمى آيات الشكر، وهذا السؤال، وهو: هذه الأوجه الخمسة التي سردها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله هل يمكن الزيادة عليها، أم لا هجرة بعد الفتح؟
  3. م

    الأجوبة التيمية للنصارى في إنزال القرآن باللغة العربية

    بسم الله الرحمن الرحيم إذا قال اليهودي أو النصراني: "كيف تقوم الحجة علينا بكتاب لم نفهمه"؟ أجاب شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله على ذلك بما يأتي، فقال: "وأما كون القرآن أنزل باللسان العربي وحده فعنه أجوبة: أحدها: أن يقال والتوراة إنما أنزلت باللسان العبري وحده وموسى عليه السلام لم يكن يتكلم...
  4. م

    على مائدة القرآن: الأترجة والتمرة والريحانة والحنظلة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هلموا يأهل القرآن: دعوة للتأمل! عن أبي موسى ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "المؤمن الذي يقرأ القرآن ويعمل به كالأترجة: طعمها طيب وريحها طيب. والمؤمن الذي لا يقرأ القرآن، ويعمل به كالتمرة: طعمها طيب ، ولا ريح لها. ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كالريحانة...
  5. م

    صدور كتاب (ترجيحات ابن العربي في كتابه أحكام القرآن)[سورة التوبة] لموسى بن سليمان الفلاتي

    السلام عليكم أشكر الشيخ عبد الرحمن الشهري على تشريفي بنشر هذه الرسيلة، وإن كنت أعلم أنها بضاعة مزجاة لقصور صاحبها وتقصيره؛ ولكن أمر جرى به القدر، اللهم سلم سلم، وارزقنا علما نافعا وعملا صالحا.
  6. م

    آية(إنا عرضنا الأمانة..)فسرها ابن عباس رضي الله عنه وأشكل علي تفسيره!؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. إن السلامة تكمن في الابتعاد عن المجاز بجميع صوره في الغيببيات، وفي مقدمتها أسماء الله وصفاته، فهذا الكلام الذي يدور في آية الآمانة ينبغي حمله على ظاهره؛ لأن العقل الباحث عن المجاز في الآية يبنى رؤيته على القياس، ولا قياس في الغيبيات؛ وإنما هو التسليم والإذعان،...
عودة
أعلى