الآية الثانية والثالثة: { وَآتَيْنَآ مُوسَى ٱلْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْداً شَكُوراً }
المعنى
كثيراً ما يقرن القرآن الكريم بين ذكر موسى ومحمد عليهما الصلاة والسلام، وبين ذكر...