أيُّ قَلبٍ لم يمزِّقهُ كلامُ الكشغَريِّ – هداه الله – وفي سَوْرةِ فَوَران الألَم من وَقعِ تَطَاوُلهِ على الجَنَاب النَّبويِّ الكَريمِ , تقحَّمتُ حياضَ الشُّعراء وتسوَّرتُ نواديهم , وما أنا أهلٌ لذلكَ , ولعلَّ ما أجدُهُ من ألمٍ يكُونُ شافعاً لي.!
رصَّعتُ جيـدَ قصيدَتي بالجَـوهَر = وكَـسوتُها...