نتائج البحث

  1. م

    أَحْــبَابُ اللهِ الحَقِيقيُّونَ ..!

    صدقت يا أبا العز ولكنّ أحباب الله المذكورين في المقالة هم أصحاب مرتبة تزيدهم فضلاً عن مرتبة المؤمنين العامة ، فهم نالوها بالإيمان وبما زاد عليه من الصفات السالفة الذكر.وأنا هو صاحبك المحب لك أبو زيد
  2. م

    أَحْــبَابُ اللهِ الحَقِيقيُّونَ ..!

    الأخت الفاضلة: سأكرر جوابي السابق على موضوع التوقيف والدليل والإثبات لله فأقول: وقولك حفظكِ الله: لا يقول ولن يقول مسلم مختارٌ عالمٌ أن النبي صلى الله عليه وسلم لا يجوز وصفه بأنه حبيب الله , لما في ذلك من سوء الأدب وفساد الاعتقاد , لأن محبة الله ثبتت لمن هو دون مقامه الشريف صلى الله عليه وسلم...
  3. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    الإخوة الكارم: أنا أرى أن نطـاق المشكلة (هُـنا) أضيقُ من اتِّسَـاعه لمسألة الفكرة والنظرية ومدى قبولها للاحتكـار , فالحديث هُـنا عن سطوٍ مفضُـوح , يتزيَّـن فيه (السَّـاطي) بما لم يُعطَهُ , فيأخُذُ رحلةً شاقَّـةً لأحد الباحثينَ أنفقَ فيها سفرهُ ومالهُ وغربتهُ لتأكيد معلومة أو تأسيسها , أو بناء...
  4. م

    أخونا الحبيب الشيخ ضيف الله الشمراني يناقش الماجستير مطلع الأسبوع القادم

    بمشيئة الله تعالى سوف تكون مناقشة أخينا الحبيب أبي غادة ضيف الله الشمراني - حرسه الله - يوم الأحد القادم تمامَ السَّـاعة العاشرة صباحاً بكلية القرآن الكريم والدراسات الإسلامية بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. والشيخُ حقَّـق وشَـرَحَ في رسالته نظمَ علاَّمةِ الإقراء وشامَـةِ القُرَّاء/ إبراهيم...
  5. م

    عقوبة المرتد..بالعقل

    لو كُنتَ بينَ يديَّ لتَخِذتُ جبينكَ قِبلةَ قُبلةِ إجلالٍ وإكرامٍ وتوقيرٍ , حفظَك الله أيها الغالي وسدَّد مقالك وجمَّل حالك
  6. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    لو صحَّ للمُتأمِّـل أن يخترعَ وصفاً لبعض السَّـرقَات أو يُبالغ في اعتبارها كذلك فيُسميها (سرقةَ العزائمِ والطُّموحات) لانطبق مصطلحهُ الجديدُ على بعضِ من يقول في خاتمة أو مقدمة تآليفه وتقاريظه منذُ ثمانية عشرَ عاماً إنه يعمل على تحقيق مخطوط كذا وكذا , ولم يخرج هذا التحقيق إلى السَّـاعة. ويبقى...
  7. م

    سوال وفقتم لكل خير

    يقول بعض أهل العلم إنَّ هذه الصورة توقعُ الطَّرفين في ربا النَّـسيئة , وحجتهم أنَّ في هذه الصورةِ اجتماع عقدين: عقد البيع و عقد الصَّـرف , والصَّرفُ لا بُـدَّ فيه من التقابض يداً بيدٍ وهاءَ بهاءَ كما في الحديثِ , وإذا تركت الباقي لصاحب المحل فقد أنهيتما عقد البيع بسَلام , ووقعتُما في ربا...
  8. م

    حديث الجمعة: كيفَ تكونُ مُيسّراً لليُسرى؟

    بورك المدادُ واليَراعُ أبا غادة , ومقالتكَ هذه تيسيرٌ لليُسرى , وليست غريبةً على السَّهل الهيِّن الليِّن شَرواكَ , فأسأل الله أن يجعلَ اليُسر والتَّيسير ظهيركَ حتى تلقاهُ راضياً غيرَ غضبان.
  9. م

    زَاويَة بأقلَامِهِنَّ: (حِينَ وَطِأَتْ قَدَمَايَ مَغْسَلَةَ الأَمْوَاتِ!!)

    هذا حينٌ من الأحايين النادرة في حياتي التي يمتزجُ عندي الخوف والاتِّعاظُ مع الإعجاب والاستمتاع بالبلاغة , ولو علمتُ بعائدة فَحوى هذا المَقال عليَّ لمَا قرأتهُ وأنا في العَمَل , فقد هزَّنـي جداً وأثار فيَّ كوامنَ كنتُ بها بعيدَ العهد جداً , وإن كان لي من وقفَـة فهي عند قولكِ: فهل يعِي الجهَلَـة...
  10. م

    حديث الجمعة : (بين حياتين)

    ما شاء الله لاقوة إلا بالله , موعظةٌ بليغةٌ , وقلمٌ سيَّـال , وأسلوبٌ سهلٌ يتسلَّل إلى سويداء القلبِ ليستقرَّ فيها طويلاً , وأسأل الله أن يكونَ سبب تأثيركَ السَّريع والمُباشر فينا إخلاصكَ للهِ في كتابَتِها. ونسأل الله أن يربط على قلبِ زوجِها وبَنيها وأهلِها. اللهم إنها في ذمتك وحبل جوارك فقِها...
  11. م

    أيَا دِمَـشْـقُ.!

    قصيدتي إلى حوراء الشَّـام.
  12. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    ومما ظهَـر حديثاً من ألوان السَّـرقات , إسنادُ المناقِـشِ المُتشاغِل عن الرِّسالة أو العاجزِ عن فكِّ رموزِها مهمةَ قراءتها واستخراج المُلاحَظات عليها إلى أحد من تضطرُّهم إليه مصلحة معاشٍ أو تربطهم به مصلحةٌ يبتزُّهم فيها بقراءة الرسالة , ويستلم الملاحظاتِ جاهزةً ويتولَّـى مشقَّـة تلاوتِها على...
  13. م

    لم أفهم عبارة ابن عاشور ......أرجو إيضاحها

    المعنى - والله أعلم - أنه رحمه الله يريد نفيَ تزامُـنِ تشقُّق السمـاء بالغَمام مع نزول الملائكة , بمعنى: أن يوم القيامة ظَرفٌ لتشقُّق السماء وظرفٌ لتنزُّل الملائكة , ولا يلزم من اجتماعهما في ذلك اليوم أن يكونا متتاليين يعقب أحدُهما الآخر مباشرةً. ولذلك لا يمكن لأحدٍ أن يجزم في وقوع هذه الأحداث...
  14. م

    حديث الجمعة: (أطَـعتُ هَوَايَ في حُبِّ الغَوَانِي).!

    أخي الحبيب: أنت غنيٌّ عن الدَّندَنَـة , لأنَّك تصلُ لغايَاتِ المُدندِنينَ بمُجرَّد النطقِ , وحولَ ما أنت فيهِ نسعى ونُدندِنُ.
  15. م

    حديث الجمعة: (أطَـعتُ هَوَايَ في حُبِّ الغَوَانِي).!

    شكَر الله لك يا أخت/ مُتَّـبِعَة , وجزاك الله خيراً أخي محمد عطية. أمَّا أنتَ يا قرَّة العينِ أبا إبراهيم فأجاب الله دعاءك وضاعفَ لك مثليهِ.
  16. م

    زاوية بأقلامهنّ: ((من المسؤول إذن أيها الرجل؟؟!!))

    جَزَاكِ اللهُ خيراً على التنبيهِ على هذا الخِزيِ المقيتِ والقحةِ المقززةِ التي يُرَوَّضُ المُجتمعُ على إلفها واعتيادِها , وأنصحُ بالاستماع لهذا الرابط هـنا
  17. م

    حديث الجمعة: (أطَـعتُ هَوَايَ في حُبِّ الغَوَانِي).!

    بارك الله تعالى فيك أخي العزيز/ عبد القادر , هذه مشكلة أزليةٌ عندي , وهي واحدةٌ متكررةٌ كثيراً جداً أعني مشكلة الشدَّة مع الفتح والكسر , ومما عزَّزها في كتابتي حوَلُ الكيبورد الذي أستخدمهُ , فهو يُعجِمُ المُهمَلَ , ويُهملُ المُعجَم , ويتفنَّنُ في موضوع إبدال الحُروف من بعضِها. ولستُ محتاجاً يا...
  18. م

    الحلقة (21) تفسير القرآن بالقرآن وأهميته في أصول التفسير

    جَزى الله أختنا الفاضلة على هذا الجِهاد في اختصار الحلقة وإفادتنا بأبرز ما دار فيها رغم تأخر وقت بثها وعدم تمكن الكثير من متابعتها حين البث المباشر
  19. م

    مقال الشهر ( سلامٌ على محمد الهرفلي )

    أبا عبد الله: أرجوك إن لم تكن نويتَ عند كتابة المقال إدخال السُّرور على المسلمين أن تتداركَ الأمر الآنَ , فقد تركني هذا الجُزءُ من مقالتك بحالةٍ عجيبة من الضحك.
  20. م

    حديث الجمعة: (أطَـعتُ هَوَايَ في حُبِّ الغَوَانِي).!

    إخوتي الكِرام: أشكرُ لكم هذه الحَفاوة والإكرام , ولا أجدُ لها جَوابا إلا تمثُّل قول جبران: يا محسنون جـزاكم المولى بما ** يربُـو على مسعَـاكم المحمودِ دامتْ لكم نعماؤُكم محفوظةً ** من كيدِ ذي حقدٍ وعينِ حسودِ وتحقَّقت عند المشيب المرتجى ** آمَـالُكم بثَـوابِـه الموعُـودِ والشُّـكرُ موصولٌ...
عودة
أعلى