نتائج البحث

  1. م

    الحلقة (10) فقه تجويد القرآن

    هذه الحلقةُ البارحةَ كانتْ VIB وكانت ماتعةً , والضيفُ فيها سيَّالاً بالفوائد , واستطاع الشيخ عبد الرحمن بمهارةٍ ظاهرة أن يستخرجَ مكنونات ضيفه باستثارة مكامن الإحساس العلمي عند الضيف , فجزاهم الله خيراً أجمعين.
  2. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    ومن السَّرقاتِ التي تتولاَّها دورٌ ومكاتبُ وهيآتٌ سرقةُ الكُتُب والموسوعاتِ والمشاريع العلمية وادِّعاءُ تحقيقِها والعنايةِ بها ونسبة ذلك إلى فريقٍ من الباحثينَ أو المختصِّينَ. وقد أكرمني الله ليلةً بحضور مناقشة علميَّـة للدكتور المحقق/ الخرَّاط - حفظه الله - وسرد مأساةَ الدُّر المصون المبكية ...
  3. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    إنَّ هذا لشَيئٌ عُجابٌ.!! الأصلُ في هذه الحالةِ أن يُسلَبَ فضيلةُ السَّارقِ درَجَته التي توصَّل إليها بالاختِلاسِ , وقد حصل هذا في بعض الجامعات التي تحلَّت بالإنصافِ حين ثبَت لديهم أنَّ أحدَ منسُوبيهم تسلَّقَ على كَاهل أحدِ طُلاَّبه فسُلبَ التَّرقيةَ حالاً. وأرجو أن تكُوني يا مُتَّبعةُ غيرَ...
  4. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    مِن أبشَـع ألوانِ السَّرقاتِ (المُبَرَّرة) والتي تُلجِـمُ المُجاملةُ أفواهنا عن تسميتها باسمها أن يقومَ بعضُ أصحاب الألقاب الفَخمة بإيكال مهمَّات البَحثِ والتَّحقيقِ والتَّعليقِ والموازنةِ إلى بعضِ طلبة العلم الفحُول الراسخِينَ من الفقراء والمساكين ويستغلَّ قلةَ ذوات أيديهم حتى إذا أخذت...
  5. م

    الجديدُ: من ألوان السرقات العلمية.!

    ومن عجائب هذا الباب أن تتهيأ لباحث من هذا الطراز فرصة طباعة بحثه ثم يأبى ويتعذَّر ويراوغُ لفرط خوفه من اكتشاف السطو الفكري منهُ على غيره , خصوصا في زمن لم يعد اكتشاف السرقات فيه يُشكل كبير عناء. فهل سنرى في زمن المتغيرات رجالاً راشدين شُجعاناً يعتذر الواحد منهم سراً أو علانيةً لمن سرق أيامهم...
  6. م

    اختلاف أذواق الناس في التفضيل بين القراء

    لديَّ إضافاتٌ قد تتعلَّقُ بالموضوع: * من باب التأصيل أسرُد أسماءَ بعض المغَرِّدينَ بكلام الله تعالى من سلفنا الصالح رضي الله عنهم بعد أنبياء الله عليهم السلام: أبو موسى الأشعريُّ رضي الله عنه. أسيد بن حضير رضي الله عنه. معاذ بن جبل رضي الله عنه. عبد الله بن مسعود رضي الله عنه عمر بن...
  7. م

    اختلاف أذواق الناس في التفضيل بين القراء

    جميلٌ يا جميلُ.! بارك الله تعالى فيك , واسمح لي أن أقول إنَّ بالمدينة لرجَالاً ما تُمَلُّ خلفَهم الصًّلاةُ إذْ يُذكّرونكَ بتَنَغٌّم ذي النَّغَم الغَرد , ولكنَّهم يتخفَّوْن , ومنهم على سبيل التمثيل لا الحصر: شيخنا الأعذبُ الغرّيد: محمد صالح أبو زيد - محمد عمر الجنايني - سيف الرحمن بن حافظ - ضيف...
  8. م

    خاطرةٌ حول النَّـظمِ الشعري في علوم القرآن.

    الأمرُ ما قلتَ يا شيخَنا الأكرمَ , ولكن: فَمَنْ لِي بِلَيْلَى , أَوْ فَمَنْ ذَا لَهَا بِيَـا.! ولعل من الخُطُوات الأخفِّ حسَاسيةً لمن هو حديثُ عهدٍ بالتِهام تلك الوجبات أن يُصرَفَ المُتلقي عن الرَّكيكِ إلى الجيِّد مما كفانا الأقدَمون مؤونتَه , ويُترك أمرُ التنقيح إلى ظَرف تعيُّنِ نقدِه وتقويم...
  9. م

    الطغاة والطغيان في القرآن الكريم

    وفقك الله أخي الحبيب وشكر لك هذه المقالة الرائعة , ولي بعضُ الإضافات - من خطبة سابقة لي عن الطغيان في القرآن - أجزمُ أنَّكم تخفَّفتم منها اختصاراً إذ لا تخفاكُم: @ من عواقب الطغيان في قصَّة ابنَـيْ آدمَ اللذيْن قتلَ أحدُهُما الآخَر ظلماً وطُغياناً لا ينقمُ منه إلا الإيمان ولا يدفعه لإزهاق روحه...
  10. م

    خاطرةٌ حول النَّـظمِ الشعري في علوم القرآن.

    كُنتُ قبل أيَّام في مجلسٍ مع أحد المُقرئينَ , وأخبرنا أنَّ وردَه بطريقة الخمسة الأحزاب يومياً , ثمَّ قال إنه نظَمَها فافتتح النظمَ وقال: افتتحَ آلُ عمران مائدةً (1) ** .... فما زالُ يُكمل هذا النظم الركيكَ وفرقعته تصكُّ مسامعَنا حتى قلنا ليتَهُ سكتَ , وقلتُ حينَها ليت عندنا محاكمَ لغويةً...
  11. م

    خزانة الأدب : تأملات خاصة في ظلال أدب العربية (3) شوقٌ وحنينٌ

    وإن تعجَب أبا عبْد الله فعجَبٌ أن تعلَمَ أنَّ دُخولي لهذا الموضُوع الرائع جاء بطريقةٍ تُشبهُ دعوتكَ لأمسية النماص الشعريَّـة حيثُ وصلتُ إليه عبر تحويلةٍ قَصيَّـةٍ في (twiter) من عند صفحة د. محمد التركي , فكنتُ حقيقاً باستعذاب أغنينك الرائعة لأقول: جئنا لِلُقيا الهَـوى مِنْ غيرِ ميعادِ * والشوقُ...
  12. م

    جامعة الملك سعود توقع اتفاقية تعاون مع مركز تفسير للدراسات القرآنية

    إلى الأمام يا مُشرفي الكرسي وأعضاءَه , وهذا خبرٌ يُثلجُ الصُّدور , والدراسات القرآنية بحاجة إلى جُهود يصبُّ القائمون بها اهتمامَهم على خدمة الدراسات القرآنية بعيداً عن النفع الذاتي.
  13. م

    لقاء ماتع مع أستاذنا الأديب اللغوي/ منصور مهران سلَّمهُ الله

    أعجبني كثيراً هذا السؤال ووحيُ إجابتِه: س / ما رأيك في اللغويات الحديثة؟ وهل ترى فيها ما يدعو إلى الاشتغال بها؟ لم أقرأ منها حرفا واحدا لذلك لا أعرف الجواب.
  14. م

    لقاء ماتع مع أستاذنا الأديب اللغوي/ منصور مهران سلَّمهُ الله

    هذا لقاءٌ أجراهُ الأحباءُ في ملتقى أهل اللغة مع أستاذنا الفهَّامة البحَّاثة/ أبو محمدٍ منصورُ مهرانَ حفظه الله ورعاهُ , وهذا رابطه الأصيلُ. س/ هل تذكر لنا سيرتك الذاتية بإيجاز؟ وهل تعرِّفنا برسالتك للماجستير؟ ربا كان أهم ما يريده القارئ من سيرتي هو تاريخ مولدي وتاريخ تخرجي في الجامعة : قد ولدت...
  15. م

    هل سمع أحدكم بهذا؟

    هذه قاذورات فكريَّـة وأدبيَّـة يتقيؤها المفكرون والأدباء الغربيُّـونَ في أذهان المستغربين العرب والمسلمين , ويحاولونَ - خابوا - إعمالَها في التعامل مع النصوص المقدَّسة (القرآن والسنة) والنصوص الجمالية الضاربة بجمالها في عمق تأريخ الكلمة (ديوان العرب) وللأسف فإنَّ هذا الإسفافَ الأدبيَّ أصبحَ...
  16. م

    موت الزوج واثره علي المراة( الوفية)

    حقيقةً: فقدُ أحد الزَّوجَـين للآخَر بالوفاة ليس بالأمر الهَيِّـن أبداً , فقد يهون فراق الشقاق عليهما , أما أن تتسلَّل يدُ المنونِ فتخطف أحدَهُما عن الآخر فذاكَ عزيزٌ من يُلَقَّـى عندَهُ الرُّشدَ التامَّ. وهذه العَلاقة ليست أمراً غريباً, فالله جعل كلاً منهُما سكناً للآخَر وعقدَ بينهُما عُـروةَ...
  17. م

    لوليت منهم فراراً ولملئت منهم رعباً .... لماذا ؟

    كلامُك واعتراضك السابق هو عين كلام القرطبي كما ذكر الأخ الكريمُ , وللمفسرين أقوال واحتمالات كلها اجتهاداتٌ , ولانصَّ يُلزِمُ أو يحكُمُ , ومن الأقوال ما تفضَّلتَ به , ويزادُ عليه ما حكى المفسرون من أن الرُّعبَ كائنٌ: * لِمَا كان الله ألبَسَـهُم من الهَيبة (وهذا يشاهدُه النَّاس في ذواتهم حين...
  18. م

    كيف نجيب على هذا الأثر الذي يستدل به أصحاب الإعجاز العددي ؟؟

    الأخ الكريم عمَّـار: أحسن الله إليك ورحمَك: أنا لم يتبيَّن لي وجه الخُروج بكم عن الموضوع , اللهم إن كنتَ تقصد عدم الترحيب والتسليم المطلق فنعَم , وقولك - رعاك الله - (وبالتالي فالترسل والترتيل مترادفان بحسب ما قلت) بعيدٌ غير مقصود , وأنت أخذته من مُشاركة أردت بها أن تفسير الترتيب بالترتيل أو...
  19. م

    فوائد منتقاة من أضواء البيان للشيخ الأمين الشنقيطي رحمه الله

    قال الشيخ - قدَّس الله روحَه - عند تفسير قوله تعالى { أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ وَالْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ }: فَإِنْ قِيلَ : كَيْفَ...
  20. م

    كيف نجيب على هذا الأثر الذي يستدل به أصحاب الإعجاز العددي ؟؟

    أستاذنا عبد الله أحسن الله إليك: الزَّعمُ بأنَّ معنى لفظِ كذا هُـو كذا لا يُقبَلُ من أحدٍ من العالمين إلا بأحد بُرهانَين: وحيٌ من الله لا يُعرف عند العرب استعماله , أو استعمالُ عربيٌّ معلُوم عليه دليلُه , أما ما عدا هذين فهو وعدمُه من حيث التسليم بتفسير الألفاظ سواءٌ. ومادة (رتل) و (رتب)...
عودة
أعلى