نتائج البحث

تحدث القرآن عن الله عز وجل كثيرا ..ولا أعني لفظ الجلالة "الله"، وإنما سياقات الحديث عن الله عز وجل في قدرته ونعمه وعقابه وثوابه، ونحو ذلك ، كقوله سبحانه : (إنا نحن نزلنا الذكر..)) \، و((الله يعلم ما تحمل كل أنثى)) وغيررها علمت أن ثمة كتاب بعنوان (حديث الحق عن ذاته) ربما يكون قد أورد إحصاء...

نعم أخي الكريم أنا في السعودية لكن يظهر أن هذه المكتبة ليست في الرياض ومن الصعب أن أبحث عنها خارج الرياض وما أريده معلومة يسيرة ، هي : هل ذكر المؤلف عدد الآيات التي تحدث فيها الرب سبحانه عن نفسه..؟ ولك فااائق الشكر

"تعبير الحق عن ذاته" للدكتور عز الدين علي السيد أحتاجه حاجة بالغة، فهل من سبيل للوصول إليه..؟

ييقول الرازي في تفسيره لقول الله عز وجل : ((والسماء بنيناها بأيد)): ((إذا كان المقصود إثبات التوحيد، فكيف قال: بنيناها ولم يقل بنيتها أو بناها الله؟ نقول قوله بنينا أدل على عدم الشريك في التصرف والاستبداد وقوله بنيتها يمكن أن يكون فيه تشريك، وتمام التقرير هو أن قوله تعالى: بنيناها لا يورث إيهاما...

أحسنت ..متعك الله بفهمك حقيقة رأي مقنع .. لكن يشكل عليه وصف الكيد بأنه عظيم.. وقد قلت حفظك الله: ((ولو كان في سياق تعظيم الكيد لقلنا نعم))..فوصف الكيد بالعظم، ألا يجعل من السياق سياق تعظيم..؟

شكر الله لك أخي مدثر.. لكني أحتاج إلى توثيق ذلك من مرجع علمي كالمعجم المفهرس لألفاظ القرآن

أحتاج إلى معرفة كم مرة ورد "ذلك" و"ذلكم" في القرآن الكريم.. بحثت في المعجم المفهرس لألفاظ القرآن فلم أجد شيئا.. فهل من مرجع آخر يفيدني في ذلك..؟

حاولت أن أضيف كتابا إلى المكتبة الشاملة عن طريق الضغط على "استيراد ملفات" ثم سحب الكتاب المطلوب وإفلاته في القائمة السفلى فظهرت لي عبارة تقول: تم استيراد جميع الملفات.. غير أني لم أجده في قائمة الكتب.. مع العلم بأن الكتاب لم أفك الضغط منه.. فهل هذا هو السبب لعدم ظهوره في القائمة..؟ وما الطريقة...

شكري العاطر لكم إخوتي الأفاضل..وجزيتم الجنة.

شكر الله لك أخي أحمد.. لكن أخي الكريم .. ألا ترى أن القول بالتبعيض أقرب للبلاغة، فكأن الآية تقول : إذا كانت المراودة بعض الكيد فكيف بالكيد كله..؟ أما مسألة أن "من" بيانية فذلك أيضا مفيد بلاغيا.. لكن أين أجد ذلك في كتب التفسير ..؟

شكر الله لكم إخوتي الأفاضل.. لكن لي وقفة مع القول بأن المعنيات هن امرأة العزيز ومن معها.. إذ أرى أن الآية عامة في جنس النساء بل إن العزيز أراد بمقولته تلك الدلالة على أن ذلك طبع متأصل ومتجذر في عرق النساء ، كما أشار إلى ذلك أبو السعود في تفسيره

شاكرة لك أخي منصور.. والحق أني أميل إلى رأيك، غير أني أتمنى أن أستند على مرجع علمي |أحيل عليه فهل من كتاب أجد فيه هذه المعلومة القيمة..؟

شكر الله لك أخي شعيب أفهم من كلامك أنها لاتفيد التبعيض

وفقكم الله..ويسّر أمركم..وأعلى درجتكم.

لكني أتساءل: كيف تفيد التبعيض ،والكيد يفيد الدلالة على الجنس، إذ المقصود من جنس كيدكن، والجنس يفيد العموم .. فكيف يجتمع التبعيض والعموم..؟ التبعيض في "من" والعموم في "كيدكن"..؟

هل تحمل "من" الواردة في الآية دلالة التبعيض ، بمعنى إن هذا بعض كيدكن ، ونزر يسير منه..؟

يقول تعالى: ((إن كيدكن عظيم)).. فالآية تسم جنس النساء بالكيد والمكر.. وقد يأخذها بعضهم على أنها ذم محض لجنس النساء عامة.. وحين يقال بأن القرآن كرّم المرأة بأن خص سورة كاملة باسم امرأة هي مريم عليها السلام، وأثنى على امرأة فرعون وأن الرسول عليه السلام أثنى في أحاديثه على عائشة وخديجة وفاطمة ومريم...

من المعروف أن القصر يكون إما بلا وإلا ،أو بإنما.. لكن بدا لي أن الآية من أسلوب القصر..؟ فهل تحمل "أن" معنى النفي ، بحيث يكون الكلام : لا نأخذ إلا من وجدنا...؟ وبالتالي يصح إطلاق القصر عليه .. ؟ أم ماذا..؟

لتوي رأيت إضافتك أخي فيصل عاجزة عن شكرك .. أفدتني أيما فائدة وكفيتني مؤونة شد الرحال إلى المكتبات ..ضاعف الله أجرك

شكر الله لك.