نتائج البحث

في قول الله عز وجل عن الطير: (صافات ويقبضن)، تحدث المفسرون والبلاغيون عن الغرض من العدول عن الاسم إلى الفعل في الآية إذ مقتضى الظاهر أن يقال: (صافات وقابضات) لكن إذا كانت الآية شاهداً على العدول عن الاسم إلى الفعل.. فهل يوجد شاهد على العكس أي العدول عن الفعل إلى الاسم فقول الله عز وجل: (سواء...

نعم أخي محمد هو ماذكرت

وردت كلمة رسول مفردة في قول الله عز وجل: (فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ) "الشعراء" مع أن السياق يقتضي التــثــنية: (فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ (15) فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ) في حين وردت مثناة في قول الله تعالى: (لَا...

شكر الله لك

رجعت إلى كتب التفسير فألفيتها تعج بالمخالفات العقدية في تفسير الآية فقد وردت الآية بإفراد اليد: (قالت اليهود يد الله مغلولة...) فأفردت اليد ثم ثنيت(بل يداه مبسوطتان)، وأوّل كثير من المفسرين التعبير باليد في حق الله عز وجل بالعطاء وعللوا التــثــنية بأنها للمبالغة، فالتثنية تستعمل للدلالة على...

دلالة الذين كفروا تجدينها في كتب البلاغة في علم المعاني فيي التعبير بالموصول وكذلك في كتب التفسير التي تعنى بالجانب البلاغي مثل: تفسير الرازي، وروح المعاني، والتحرير والتنوير، وغيرها

في انتظار الرد

شكر الله لك وأحسن إليك

شكر الله لك أخي الدكتور عبد الرحمن وسدد خطوك

ثمة كتاب بعنوان (رسسائل السبكي) فيه رسالة بعنوان الهمة في إفراد العم وجمع العمة هل أجد الرسالة أو الكتاب الكترونيًا..؟

شكر الله لك أخي عدنان هذا الرأي الوافي

يقول الله عز وجل: (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم جنات النعيم) يقول الرازي : (ثم لم يقل أبشركم به لأن البشارة لا تكون إلا بأعظم ما يكون، لكن الجنة دون ما يكون للصالحين بشارة من الله، وإنما تكون بشارتهم منه برحمته ورضوانه كما قال تعالى: يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم...

نما إلى علمي أن أبا موسى في كتابه دراسة تحليلية لسورة الأحزاب، قد تناول هذه الآية وذكر الغرض من إفراد العم وجمع العمة في الآية، غير أني لم أتمكن من الحصول على الكتاب ويهمني أن أعرف ماذا قال، وهل أحتاج إلى قوله..؟ فمن كان لديه الكتاب فليتكرم مشكورا بإفادتي عما قال ، وله من الله الأجر، ومني الشكر.

أعزائي حفت قدماي بحثـــًا عن هذا الكتاب.. والحق أني في حاجة ماسة إليه، وحاجتي تكمن في بضعة أسطر من حديثه عن قول الله عز وجل : (وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم) وقد وجدت على الشبكة حديثه عن هذه الآية وهو حديث قيَم لم أجد أحداً قال به مما اطلعت عليه من مراجع وتفاسير...

شكر الله لك أخي عمارة

لفت نظري في القرآن الكريم ورود جنة تارة مفردة وتارة مجموعة (جنات) أما النار والجحيم والسعير فلم ترد إلا بهذه الصيغة فلم ترد نيران أو نحوها..؟

هل من كتاب تحدث عن آيات العذاب والنعيم في القرآن..؟ أو هل من كتاب حصر تلك الآيات..؟ أفيدوني مشكورين

قال الله تعالى: ((انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب، لا ظليل ولا يغني من اللهب..)) وفي آية أخرى:: ((لهم من فوقهم ظلل من النار)) ففي الأولى أفرد الظل وفي الثاني جمعه..فما الغرض من ذلك..؟

لفت نظري في القرآن الكريم أنه عند الحديث عن العذاب يستعمل المفرد، كالنار، أما النعيم أو الرحمة فيستعمل المفرد والجمع: جنة وجنات وكذلك الأمر في قوله تعالى: (كيف كان عذابي ونذر) حيث أفرد العذاب وجمع الإنذار لأن فيه اشفاق ورحمة وفي سورة غافر: (قابل التوب....شديد العقاب) فالتوبة مجموعة والعقاب مفرد...

نعم لكنه قال: ((وكذلك القول في إفراد لفظ (الخال) من قوله: بنات خالك وجمع الخالة في قوله: وبنات خالاتك.)) فلا يقال أبناء خال؛ لأن ابن الخال أنت له ابن عمة...!