وهذا تعقيب من صديقنا العزيز أبي صهيب محمّد عقل -حفظه الله ورعاه وبارك في عمره، ورزقه من حيث لا يحتسب- الّذي غاب عن الملتقى، وانطلق لا يلوي على شيء إلى بلاد العثمانيّين الجدد الّتي درس فيها وأحبّها، ويزداد حنينه دوماً إليها:
( صديقي القديم ابا حكيم
كلامك عن اردوغان لفتة طيبة بطيبة الرجل نفسه الذي...