نتائج البحث

  1. ع

    أدب النفس

    أفضلُ ما يُورِثُ الأبـاءُ الأبنـاءَ : الثنــاءُ الحسـن ::: والأدب النــافع ::: والإخـوان الصـالحون
  2. ع

    أدب النفس

    وأظهرهم جمالاً : أظهرهم حصافةً .... وآمنهم في الناس : أكلُّهُم ناباً ومخلباً أي: أبعدهم عن الأذي ، مأخوذٌ مِن : كلّ السيف ، إذا لم يقطع . .... وأثبتهم شهادةً عليهم : أنطقهم عنهم .... وأعدلهم فيهم : أدومهم مسالمةً لهم .... وأحقهم بالنعم : أشكرهم لما أوتي منها ::::::
  3. ع

    أدب النفس

    وأطولهم راحةً :أحسنهم للأمور احتمالاً .... وأقلهم دهْشاً : أرحبهم ذراعاً .... وأوسعهم غِنىً : أقنعهم بما أوتي .... وأخفضهم عيشاً : أبعدهم من الإفراط ....
  4. ع

    أدب النفس

    وأفلحهم بحجة : أغلبهم للشهوة والحرص .... وآخذهم بالرأي : أتركهم للهوى .... وأحقهم بالمودة : أشدهم لنفسه حباً .... وأجودهم : أصوبهم بالعطيّة موضعاً ....
  5. ع

    أدب النفس

    وأشدُّهم انتفاعاً بعلمه : أبعدُهم من الأذى .... وأرضاهم في الناس : أفشاهم معروفاً .... وأقواهم : أحسنهم معونة .... وأشجعهم : أشدهم على الشيطان ....
  6. ع

    أدب النفس

    وأحقهم بالغنى : أهل الجود .... وأقربهم إلى الله : أنفذهم في الحق عِلماً ، وأكملُهم به عملاً .... وأحكمُهم : أبعدهم من الشكِّ في الله .... وأصوبهم رجاءً : أوثقهم بالله ....
  7. ع

    أدب النفس

    أحقّ الناس بالسلطان : أهل المعرفة .... وأحقّهم بالتدبير : العلماء .... وأحقهم بالفضل : أعوَدُهم على الناس بفضله .... وأحقهم بالعلم : أحسنهم تأديباً ....
  8. ع

    أدب النفس

    كلام اللبيب ، وإن كان نزْراً : أدبٌ عظيم .. .... ومقارفة المأثم ، وإن كان مُحتَقَراً : مصيبةٌ جليلة .. .... ولقاء الإخوان ، وإن كان يسيراً : غُنمٌ حسن .. ....
  9. ع

    منهج الرسعني

    ماشاء الله تبارك الله ومبارك عليكم هذه الدرجة العلمية المرموقة ... وأسأل الله أن يجعلك من الموفقين أينما كانوا .. ويا حبذا لو أطلعتنا على لمحة من ملامح الرسالة وأبرز ما اتسم به تفسير الرسعني .. مع إطلالة يسيرة على جو المناقشة ، وكيف كانت ... نفع الله بكم ، وبارك في جهودكم ..
  10. ع

    أدب النفس

    لا يستخِفُّ ذو العقل بأحد ... وأحقُّ من لم يُستَخَفَّ به ثلاثة : الأتقيـاء ؛ والـولاة ؛ والإخـوان .. ... فإنه من استَخَف بالأتقيـاء : أهلك دينه ... ومن استَخفّ بالـولاة : أهلك دنياه ... ومن استَخفَّ بالإخـوان : أهلك مُروءته ...
  11. ع

    أدب النفس

    لا يُذكَرُ الفاجرُ في العقلاء ... ولا الكذوبُ في الأعِفَّاء ... ولا الخَذولُ في الكُرماء ... ولا الكفور بشيءٍ من الخير ....
  12. ع

    أدب النفس

    أصل العقل : التثبُّت ... وثمرتُه : السلامة .. وأصل الورع : القناعة ... وثمرتُه : الظفَر .. وأصل التوفيق : العمل ... وثمرتُه : النُّجْح .. ....
  13. ع

    أدب النفس

    لا ينفع : العقلُ : بغير ورع .. ولا الحفظُ : بغير عقل .. ولا شدّةُ البطش : بغير شدّة القلب .. ولا الجمالُ : بغير حلاوة .. ولا الحسبُ بغير أدب .. ولا السرورُ بغير أمن .. ولا الغِنى : بغير جُود .. ولا المروءةُ : بغير تواضع .. ولا الخَفْضُ : بغير كفاية .. ولا الاجتهادُ : بغير توفيق .. .... فالمروءات...
  14. ع

    أدب النفس

    كان يُقال : وقِّر مَن فوقك .. ولِنْ لِمن دونك .. وأحسِن مؤاتاة أكْفَائك - أي موافقتهم -.. وليكن آثر ذلك عندك مؤاتاة الإخوان ... فإن ذلك هو الذي يشهد لك ، بأن إجلالك مَن فَوقك ، ليس بخضوعٍ منك لهم .. وأنّ لِينَك لِمَن دُونك ، ليس لالتماس خدمتهم ...
  15. ع

    أدب النفس

    الوَرِعُ لا يَخدَع .. والأريب لا يُخدَع .. ومِن وَرَع الرجل : أن لا يقول ما لا يَعلم ... ومن الإرْبِ : أن يتثبّت فيما يَعلم ... ....
  16. ع

    أدب النفس

    خمسةٌ غير مُغتَبَطِين في خمسة أشياء ، يتندمون عليها : الواهن المُفرِّط : إذا فاته العمل .. والمنقطع من إخوانه وصديقه : إذا نابته النوائب .. والمستمكن منه عدُوُّه لسوء رأيه : إذا تذكّر عجزه .. والمفارق للزوجة الصالحة : إذا ابتلي بالطالحة .. والجريءُ على الذنوب : إذا حضره الموت ... ....
  17. ع

    أدب النفس

    كان يُقال : إذا تخالجتك الأمور فاشتغل : بأعظمها خطراً .. فإن لم تستبن ذلك : فأرجأها درْكاً - أي أقربها منالاً - .. فإن اشتبه ذلك : فأجدرها أن لا يكون له مرجوعٌ حتى تُوَلّيَ فُرصتُه .. ....
  18. ع

    أدب النفس

    من علامات اللئيم المخادع أن يكون : حسن القول ، سيء الفعل ؛ بعيد الغضب ، قريب الحسد ؛ حمولاً للفحش ، مجازياً بالحقد ؛ متكلفاً للجود ؛ صغير الخطر ؛ متوسعاً فيما ليس له ؛ ضيّقاً فيما يملك ...
  19. ع

    أدب النفس

    شيخي وأستاذي فهد الجريوي عليك سلامٌ لو تضوّع ريحـه .... لسَامَتْ به كل البلاد تُجاهرُ عليك سلامٌ لا يدانيه صندلٌ .... ومسكٌ وريحانٌ ووردٌ وزاهـرُ إليك مراسي الشوق ألقتْ حبالها .... وعنك تباشير الوداد تسامرُ تسامر عن آداب نفسٍ عَلَوْتها .... وجُزْتَ إليها كلَّ جذلان زاخرُ فأسأل ربي أن يديم...
  20. ع

    أدب النفس

    مِمَّا يُعتبَرُ به صلاحُ الصالحِ وحسنُ نظرهِ للناس : أن يكونَ إذا استعتبَ المذنِبُ : ستُوراً ، لا يُشيعُ ولا يُذيع .. وإذا استُشيرَ : سمحاً بالنصيحةِ ، مُجتهداً للرأي .. وإذا استشارَ : مُطَّرِحاً للحياء ، مُنَفِّذاً للحزمِ ، معترفاً للحقِّ ....
عودة
أعلى