أخي الكريم وشيخي العزيز
فهد الجريوي
رغم أني لم أمتع ناظريّ بمحاسن منظرك ، ولم أشنف أذنيّ بحلو صوتك ومخبرك ..
ولكني أجد مكانتك في نفسي كبيرة ، وحظوتك عندي جدّ أثيرة ..
فأسأل الله أن يجزيك عن تفقدك لإخوانك خيراً ، وأن يجعل ذلك لك ذخراً ..
ولعله من حسن الموافقات أن أنتقل إلى كتاب الأدب الكبير بعد...