شيخنا الفاضل جزاك ربي أعظم الجزاء وأوفره ، وحرمة العلماء عظيمة في نفوسنا وما أنا بينكما إلا كابن اللبون ، وابن اللبون لا ضرع يحلب ، ولا ظهر يركب، وقد قالوا قديما:
وابن اللبون إذا مالز في قرن لم **** لم يستطع صولة البزل القناعيس
وقد كان والله لكتبك نفع عظيم علينا ، وأبى الله العصمة إلا له ورسوله...