أخي محب القرآن وفقني الله وإياك:
لا أخفيك أني هممت بالرد على سؤالك مذ رأيته قبل أيام، إلا أن شرطك، وما شعرت به -حينها - من درايتك بإجابته، حالا دون ذلك، أما وقد تيقنت وبدليل كلامك أعلاه، أن سؤالك موضوع لإجابة مسبقة...، فأبشرك أخي العزيز: أنه لن يرد عليه عالم في الملتقى وما أكثرهم، والسبب بسيط...