مما كتبته حول هذا الموضوع في رسالتي: "حدود الإتقان في تجويد القرآن" ما يأتي:
"وأما ما ادَّعاه ابن الجندي وكذلك ابن الجزري من أن الخليل بن أحمد عدَّ المخارج (سبعة عشر)([1])؛ ففيه نظر؛ لأن الخليل لم يصرِّح بذلك, وكلامه في المسألة لا يدل
عليه([2]), وأيضاً اختلف العلماء في تحديد قول الخليل بن أحمد...