أحد الطلاب تأخر ذات يوم عن درس (التجويد) المخصص له فقال له شيخه لن أقبل عذرك إلا أن تنظمه شعراً.. فكتب:
أبا سفيان هذا نظم عذري
إليك وفيه (تجويد) لأمري
(سأظهره) وإن (أخفيت) حينا
(وأدغمه) إليك بظن خير
(فقلقلة) الأسى في القلب ليست
(بقطب جدٍ) تؤجج نار صدري
(فهمسا) في العتاب بقول (لين)...