بسم الله الرحمن الرحيم
يبقى التفسير الصحيح هو أنها سبع لغات، ذلك أن العرب الذين نزل القرآن بلغتهم كانت لغاتهم مختلفة وألسنتهم شتى، ويعسر على أحدهم الانتقال من لغة إلى غيرها أو من حرف إلى آخر، بل قد يكون بعضهم غير قادر على ذلك ولا يقدر إلا بالتعلم والعلاج سيما من لم يقرأ من قبل، فلو كلفوا العدول...